Thursday, December 31, 2009
عصر الرئيس محمد حسنى مبارك الدموى للاقباط فى مصر
To: morrissadek@ymail.comالجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه
national american coptic assembly
washingtonDC
Mr. Morris Sadek-ESQ President
visit&watch our website
http://www.nationalamericancopticassembly.webs.com/ http://nacopticas1.blogspot.com/ http://nacopts1.blogspot.com/
عصر حسنى مبارك هو العصر الدموى وليس الذهبى للاقباط يافقى
المسيحيون المصريون والحصاد المُر في 2009
http://copts-united.com/article.php?I=308&A=12034
شاهد الفيديووحال الاقباط فى عصر مبارك الذهبى - تفضل اضغط على الروابط الاتيه
http://www.dailymotion.com/video/x7aem8_yyyy-yyyyy-yyyyy_shortfilms
http://www.youtube.com/watch?v=7AMTfRyWhPE
شاهد فيديو ذبح الاقباط بيد الكفره المسلمون فى عصر السفاح حسنى مبارك الذهبى- اضغط على الرابط للكبار
شهداء الكشح - Music, Bollywood, Hollywood Videos & More - AOL
http://www.youtube.com/watch?v=qrifhEZaqRg&feature=player_embedded#
http://www.youtube.com/watch?v=kDv72oHYjio&feature=player_embedded
\http://www.youtube.com/watch?v=PfRwC5ESs_I
رفضت مقابلة مصطفى الفقى اثناء زيارته لكنيسة سان مارك بواشطن لان الكنيسه مكان روحى للصلاه وليست للسياسه خاصة وان القانون الامريكى يمنع عقد اجتماعات سياسيه للكنائس فضلا عن ان اللقاء لن يضيف جديد لان الفقى ليس بيده اى سلطه ولايستطيع ان يتخذ اى قرار وقد عرفت مصطفى الفقى ايام دراستى بجامعة القاهره وعقب تخرجه فاز بوظيفه بالخارجيه لان والده كان من شيوخ الازهر الافاضل وكانت الخارجيه تبحث عن موظفون لنشر الاسلام ثم عين سكرتيرا للرئيس الذى فصله واحاله للتقاعد وهو فى الاربعينيات ثم طالعتنا الصحف عن ضرب مصطفى الفقى وابنته علقه ساخنه بشارع يوسف الجندى بباب اللوق ثم اعيد للخارجيه ثم عين بقرار رئاسى نائبا من ضمن العشره الاقباط ولم يكشف لنا التاريخ اسرار علاقته بالرئيس وغضبه عليه ثم رضاءه وسر علقة باب اللوق حتى فوجئت بالحديث الهزلى مع الارهابيه منى الحسينى حفيدة الغزاه العرب وتلميذة المخابرات الاسلاميه وسانقل للقارىء تعليق قراء موقع الاقباط متحدون على هذه المناظره الفاشله
الفقي يردد أن الأقباط ((يعيشون عصرهم الذهبي الثاني)) في عصر مبارك , مشيرا إلي بعض الإرهاصات مثل جعل 7 يناير عطلة رسمية , وإعادة الأوقاف القبطية إلي الكنيسة , ونسي أو تناسي أن تلك العطلة هى حق للاقباط منذ عهد الملك فاروق ولكن مبارك اعطاها للمسلمون , في بلد يسمح بأربعة أيام في عيد الفطر وخمسة أيام في عيد الأضحي , بخلاف رأس السنة الهجرية والمولد النبوي , ناهيك عن فقدان نسبة كبيرة من الإنتاجية خلال شهر رمضان , وبمباركة من الدولة , أما رجوع الأوقاف القبطية فقد كان الإستيلاء عليها - بل قل السطوعليها من قبل الدولة في عهد الارهابى الاسلامى وعضو جماعة الاخوان المسلمون جمال عبد الناصر - أمرا شاذا لايصح حدوثه من الأساس , ولكنه حدث حتي لا يكون للكنيسة قدرة مالية آنذاك , تنفيذا لسياسة اسلمةالدولة وقتها
قال الفقى ان الدوله في الأزمات الطائفية تأخذ الصف القبطي لأنه الأضعف
و هذا شئ غير صحيح بالمرة ففى مشاكل الأديرة دير الأنبا انطونيوس كان الصراع مع الحكومة و فرضوا على الدير ترك مساحة 200 فدان لتقوم الحكومة بتشجيرها مع العلم أن الارض صخرية !!!
و فى حادثة دير ابو فانا قامت الحكومة بإبتزاز الأقباط و الضغط عليهم و مساوتهم على إدخال الخدمات بل و حتى إرتفاع السور مقابل تنازلات بالإضافة إلى إختطاف الفتايات و تعنت و تواطؤ أجهزة الدولة مع الجانى أما فى الاحكام القضائية فحدث و لا حرج عن أحكام بالبرأه إذا كان المجنى عليه قبطى كالكشح و قاتل شاب الفشن بسمالوط و و و...... إلخ أو عدم المحاكمة من الاساس خصوصاً فى عمليات التخريب و إختطاف البنات فأى صف الذى تأخذة الدولة أنها تضغط على الطرف القبطى لأنه ضعيف و لن يقوم بأعمال أنتقامية
وأستطرد في ذكر مآثر العصر الذهبي الذي يتغني به الفقي , فأذكره بالنسبة المئوية للسفراء الأقباط في بداية عصر ما بعد يوليو 1952 وما حدث من تدهور في تلك النسبة في العقود التالية حتي يومنا هذا , ولا أحسب مصطفي الفقي بقادر علي إنكار ذلك , وهو الذي أمضي أغلب حياته العملية في وزارة الخارجية , بل وتكاد السفارات والقنصليات في دول الغرب أن تخلو من الأقباط في أي مركز أو منصب , حتي ولو كان كاتبا
هل نسي الفقي أم تجاهل أن هناك علم أسمه علم الأحصائيات وهو الفيصل في أي حديث فهل يسمح لنا سيادته بالمقارنة بين عصرالسفاح مبارك الذهبي وباقي العصور البرونزية السابقة ليصل بنا إلى العصر الذهبي فمذبحة منشية ناصر التي راح ضحيتها عشرة من الأقباط ومذبحة كنيسةأبو قرقاص التي راح ضحيتها أكثر من عشرة شباب اثتاء الصلاه ومذبحة الكشح التي راح ضحيتها أكثر من عشرين بينهم الطفله ميسون شاهدوها بالفيديو هى وحرق الكنائس باسم الشيطان الله واكبر ولم يحاكم أحد وغيرها رغم شهادة اسر المجنى عليهم على الجناهوهل ننسى رهبان الدير المحرق الذين قتلهم مبارك وقساوسة الاسكندريه هل حدث ذلك في العصور البرونزية؟
كم عدد الكتب التي صدرت في العصر الذهبي تسفه وتكفر معتقدات الأقباط بالمقارنة بالعصور البرونزية؟
كم عدد أعضاء مجلس الشعب الأقباط في العصر الذهبي وكم عدد السفراء وكم عدد مديري الأمن وكم عدد المحافظين ورؤساء مجالس المدن وكم عدد رؤساء المصالح الحكومية من مستشفيات وبنوك وجامعات وكليات وقضاة ومستشارين وسكرتاري المحافظات وغيرها وغيرها هل يسمح لنا سيادته بمقارنتها بالعصور البرونزية؟
كم عدد الكنائيس التي تم هدمها وغلقها والأعتداء عليها والاعتداء على الرهبان والقساوسة وحتى دخولهم السجن بالمقارنة بالعصور البرونزية؟
كم عدد الفتيات المختطفات والمتأسلمات في العصر الذهبي بالمقارنة بالعصور البرونزية؟
يا سيادة الفقى هل تذكر لماذا قتل الدكتور فرج فودة ومن كان وراء قتله؟ هل تذكر سؤاله لصاحب العصر الذهبي؟ سؤاله كان عن مشكلة بناء الكنائس. هل تذكر إجابة السيد الرئيس صاحب العصر الذهبي قال له بالحرف إيه يا أخي أنت عايز تهيج عليّ الجماعات الأسلامية وبعدها أمر وزير الداخلية عبد الحليم موسى بتشكيل هيئة كبار العلماء بقيادة عبد الغفار عزيز وأصدرت فتواها بردة فرج فودة وقتلوا الرجل كل ذلك كان خلال أسبوع من رد صاحب العصر الذهبي؟
الأخوان الجماعة المحظورة والتي تدعوا لأن يدفع الأقباط الجزية وصاحبة الطظات في مصر وصاحبة أن يحكم مصر ماليزي مسلم ولا يحكمها قبطي مصري دخلت البرلمان بأكثر من ثمانين عضو في العصر الذهبي رغم برنامجها العنصري والتي ذبحت خنازير الأقباط لتشريد أكثر من مليون مواطن أصبحوا بلا عمل وأصبحت مصر أضحوكة بين دول العالم وكله في العصر الذهبي ... الموضوع طويل والمرارة في الحلقوم يصعب ترجمتها لكن صحيح اللي أختشوا ماتوا وأن لم تستحي فقل ما شئت.
قال الفقى ان المعلومات التى تصل الأقباط فى الخارج مبالغ فيها
جميع الأعمال التى تصل الأقباط موثقة بالصوت و الصورة و الوثائق و لا مجال للتلاعب بها و لا تضخيمها و لا التقليل من حجمها بالإضافة إلى المعلومات التى تخفيها الدولة فى القضايا الخاصة بالأقباط فى خطوات للتعتيم و التشويش على القضايا القبطية
إن الاقباط لا يحتاجون إلى مجرد تصريحات أو إعتراف بمشكلات بل يحتاجون إلى خطوات سريعة و عملية لحل مشكلاتهم بشكل علنى و جزرى و لكن السؤال الهام الذى بطرح نفسه و لا يستطيع أحد فى الحكومة الإجابه عليه هى كيف وصلت أحوال الأقباط إلى ذلك الحد و من المسؤل عن ذلك ؟؟!!! و ماذا تنتظر الدولة لحل مشاكل الأقباط و ما هى الأليات التى سوف تستخذمها لذلك فى حالة وجود النية لحل مشكلاتهم؟؟
الاقباط يحتاجون الى نابليون جديد لتحرير مصر من احفاد الغزاه العرب وسيحدث ذلك اجلا ام عاجلا لقد طفح الكيل ولن يترككم العالم الحر حتى تقضوا على الاقباط اصحاب البلد
و أخيراً إلى الارهابيه منى الحسينى لقد سقطتى من نظر المشاهد القبطى لمحاولتك المتكررة أخذ دور الضيف فى الحديث و توجيه النقد الشديد لأقباط الخارج و محاولتك دفع الضيف للقول بذلك
موريس صادق المحامى بالنقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحدة الامريكية وعضو نقابة المحامون الامريكيه DC Bar ورئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment