Saturday, July 7, 2012

الانبا باخوميوس ذبح ابناءه الاقباط لتمسكه بمبادىء الشريعه الاسلاميه

National American coptic Assembly-USA
Washigton DC

Mr. Morris SadekESQ President

watch our website

coptic Flag
النشيد الوطنى للدوله القبطيه
اNationalAnthemالنشيدالوطنى الجديد باللغه القبطيه
THE COPTIC STATE
الانبا باخوميوس ذبح ابناءه الاقباط لتمسكه بمبادىء الشريعه الاسلاميه
الدوله القبطيه تبلغ وزارة الخارجيه الامريكيه رفضها القاطع للنص على الدين الاسلامى فى الدستور الجديد
والأنبا باخوميوس يقول الى نائب وزير الخارجية الأمريكية "ويليام برانز": نؤكد على مبادئ الشريعة الإسلامية
هام جدا جدا من الانبا باخوميوس بخصوص الماده الثانيه من الدستور وموقف الكنيسه
شاهد فيديو مبادىء الشريعه الاسلاميه فى ذبح البشر
قهل يرغب قداسته فى ذبح الاقباط
غير مناسب الا لقساة القلوب

 بالفيديو  زياره وزير الخارجيه الاميركى للانبا باخميوس اليوم شاهد سبب الزياره
امريكا تمد يدها للاقباط والانبا باخوميوس يذبح رعيته
نقلا عن اليوم السابع التقى اليوم نائب وزير الخارجية الأمريكية "ويليام برانز" الأنبا باخوميوس القائم مقام البطريركى بالمقر البابوى بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية تناول اللقاء تداعيات الأوضاع فى مصر وسبل الدعم للتطور الديمقراطى وخطوات إعداد دستور جديد البلاد.
وشارك فى اللقاء السفيرة الأمريكية فى مصر "آن باترسون"، والأنبا مرقس أسقف شبرا الخيمة.

وقال نائب وزير الخارجية عقب اللقاء الذى استمر قرابة الساعة إن اللقاء كان حديثا شيقا ونقلنا اهتمام الولايات المتحدة بمصر، ودعم التحول الديمقراطى وإنعاش الاقتصاد المصرى.
كما نقلنا حقوق الإنسان العالمى وما يتضمنه من احترام حقوق الأقباط وبناء الكنائس وحق وحقوق المرأة، مضيفا هذا ما يستحقه الشعب المصرى وستستمر الولايات المتحدة فى دعمها لمصر.
وأشار الأنبا باخوميوس إلى أنها كانت زيارة ودية ونقل إلينا فيها تحية وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون، موضحا أنهم تناقشوا حول اللجنة التأسيسية للدستور.
وأشار الأنبا باخوميوس إلى أن الكنيسة أعلنت رأيها فيما يتعلق بتمسكها بالمادة الثانية بنصها الحالى بمبادئ الشريعة الإسلامية كمصدر من مصادر التشريع مع إضافة فقرة تتعلق باحتكام الطوائف الأخرى إلى شرائعهم فيما يتعلق بالأحوال الشخصية والشعائر الدينية، أعلنا رأينا فيما يتعلق بمبادئ الشريعة وحقوق المواطنة وحقوق الإنسان والحوار على عملية الاستقرار الذى تمر به مصر بعد انتخابات الرئاسة، وما يترتب عليه من بناء مؤسسات
الدوله
الانبا باخوميةس يقول لامريكا ان الكنيسه متمسكه بالاسلام دين الدوله بمعنى انه لاتوجد ديانه مسيحيه فى مصر فى الدوله كما اضاف ان الكنيسكه متمسكه بان تكون مبادىء الشريعه الاسلاميه المصدر الرئيسى للتشريع بمعنى كفر الذين قالوا ان المسيح بن الله ولايؤخذ دم مسلم بدم كافر واذا راى مسلم منكرا فيغيره بيده واذا شهد شاهدين على مسيحى انه نطق الشهادتين امامهما ويذبح لانه مرتد كما هو واضح بالقيديو فشهادتهما صحيحه وكما حدث قى قضية ابو المكارم فضلا عن تطييق الحدود على الاقباط وبعد ذلك نلعن امريكا لانها اتت بالاسلام فى مصر لاتلوموا امريكا وكان يجب على قداسة الانبا باخوميوس ان يرفض الماده الثانيه كامله ويشرح لامريكا اضرارها على الاقباط ويعلن ذلك حمايه لشعبه المسيحى

Fight to kill them with your hands and God helps you, them and heal the breasts of believing people (Repentance 14).by mohamed the prophet of islam
THE ISLAM
The most horrible video clip ever
unbelievable Brutality of Islamic religion

غير مناسب الا لقساة القلوب

ليست فقط هذه الآية هناك العديد من الآيات والأحاديث المحرضة على القتل ومنها
هذه مبادىء الشريعه الاسلاميه التى تتمسك بها ياجناب الانبا باخوميوس
‏‏قال محمد:‏‏ "أُحِلَّت لي الغنائم ولم تحل لأحد قبلي ونصرت ‏ بالرعب ‏‏فيرعب العدو وهو مني مسيرة شهر.. ‏(مسند أحمد)

• قال محمد: أتسمعون يا معشر قريش، أما والذي نفس محمد بيده، لقد جئتكم بالذبح (مسند أحمد ـ وصحيح بن حيان)

• قال‏ محمد:‏ والذي نفسي بيده ما أُرسِلتُ إليكم إلا بالذبح.. (فتح الباري شرح صحيح البخاري)

• "قاتلوهم، يعذّبهم الله بأيديكم ويُخزِهم وينصركم عليهم ويشفِ صدور قوم مؤمنين." (التوبة 9 : 14)

• "وأَعِدُّوا لَهُم ما استطعْتُم من قوَّةٍ وَمِن رباطِ الخيلِ تُرهِبُونَ بهِ عَدوَّ الله وعدوَّكُم وآخرينَ من دونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ الله يَعْلَمُهُمْ وما تُنفِقُوا من شيْءٍ فِي سبيلِ الله يُوَفَّ إِلَيْكمْ وأَنتُم لا تُظْلَمُونَ" (الأنفال 60)

• قال محمد: ‏‏أُمرت أن أقاتل الناس حتى ‏يشهدوا ‏‏أن لا إله إلا الله وأن محمدا ‏‏رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك ‏‏عصموا ‏‏مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله" (صحيح البخاري: كتاب الإيمان)

• قال محمد: "‏أُمِرتُ أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله عز وجل." (سنن ابن ماجه)

وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
(البقرة 193).

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
(البقرة 216).

يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
(البقرة 217).

وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(البقرة 244).

فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
(النساء 74).

الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
(النساء 76).

فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
(النساء 84).

وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
(النساء 89).

إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
(المائدة 33).

إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).

فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(الأنفال 17).

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(الأنفال 39).

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(الأنفال 60).

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
(الأنفال 65).

فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(التوبة 5).

وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
(التوبة 12).

أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 13).

قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 14).

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
(التوبة 29).

إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
(التوبة 36).

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
(التوبة 73).

وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
(الأحزاب 26 و 27).

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
(محمد 4).

فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
(محمد 35).

وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ
(البقرة 191).

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ
(البقرة 193).

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
(البقرة 216).

يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
(البقرة 217).

وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(البقرة 244).

فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
(النساء 74).

الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا
(النساء 76).

فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا
(النساء 84).

وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا
(النساء 89).

إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
(المائدة 33).

إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ
(الأنفال 12).

فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلَاءً حَسَنًا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(الأنفال 17).

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(الأنفال 39).

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ
(الأنفال 60).

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ
(الأنفال 65).

فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(التوبة 5).

وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ
(التوبة 12).

أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 13).

قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ
(التوبة 14).

قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ
(التوبة 29).

إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
(التوبة 36).

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِير
(التوبة 73).

وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا
(الأحزاب 26 و 27).

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ
(محمد 4).

فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ
(محمد 35).
كما ورد النص في كتاب الشيطان القرآن : [إنما جزاء الذين يحاربون الشيطان ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الشيطان غفور رحيم]. والحرابة هي "خروج جماعه أو فرد ذي شوكه إلى الطريق العام بغية منع المسافرين أو سرقة أموالهم أو الاعتداء على أرواحهم وتخويفهم وترويعهم وقطع الطريق". وهكذا فإن الشريعة تعتبر الخروج لإخافة الناس في الطريق أو لأخذ أموالهم أو قتلهم أو جرحهم هو من قبيل الحرابة
الدكتور عصمت زقلمه رئيس الدوله القبطيه
المستشار موريس صادق - السكرتير التنفيذى للدوله القبطيه – رئيس محكمة حقوق الانسان للشرق الاوسط وهو أيضا رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الاميريكيه.
المهندس نبيل بساده - المنسق الاعلامى للجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه.
الدكتور ايهاب يعقوب - الامين العام المساعد للدوله القبطيه والسفير فوق العاده لاوربا وامريكا واستراليا.
الدكتور جاك عطالله رئيس البرلمان القبطى
الدكتوره "ناهد متولى" مقررة المرأه والاسرة.
المهندس "ايليا باسيلى" - المفوض العام للتنسيق الدولى
المهندس "عادل رياض" – مقرر لجنه السياسات
الدكتور "أسامه حنا" – مقرر لجنه الشباب
الدكتور ادريان شاكر مقر لجنة الاستثمار والتنميه .


2 comments:

  1. نعم هذا كلام الله سبحانه وتعالى ونؤمن به ونتبعه ونوقن بأنه الحق من عند ربنا

    وهذا موجه لقتال المحاربين المعادين المعاندين لما أنزل الله والذين يصدون الناس عن سبيل الله .. وفي بداية بعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم أمره ربنا سبحانه وأصحابه بالصبر وعُذب المؤمنون على أيدي المشركين حتى أن سمية رضي الله عنه مزق جسدها في سبيل الله بين فريقين من المشركين هذا يشدها من اليمين وذلك يشدها من الشمال .. وألقي ببلال بن رباح رضي الله عنه في رمال الصحراء المحرقة ووضع على صدره أكوام الحجارة والصخور ... ولما جاء أمر الله بالقتال استجاب عباده سواء النبي محمد صلى الله عليه وسلم أو صحابته الكرام ,, وإن المجرمون كهؤلاء المشركين في تلك البلاد بكل تلك القسوة وذلك الإجرام لا يمكن تركهم يقتلون ويعذبون دون رادع يردعهم ويمهد الطريق أمام الناس للاستماع إلى ما أنزل الله دون خوف أو إكراه ولكل قلب أن يختار طريقه

    ولكن ماذا يفعل النصارى اليوم بالعالم إنهم يحولونه لعبيد ومن لم يستجب للعبودية للولايات المتحدة الأمريكية ولبريطانيا والاتحاد الأوروبي يرسلون لهم الجيوش التي تدمر بيوتهم وتقتل أطفالهم ... أما رأيت جيوش التحالف الذي تقوده حاملة الصليب أميركا ماذا تفعل بالأبرياء والضعفاء ؟؟

    هل علمتم كم قتل من الأفغان بالقصف الأمريكي من الجو والأرض والبحر .. والعراق ، والصومال ، واليمن ، ولبنان ، وفي فيتنام ، وفي اليابان ، وفي كوريا ... هل هناك مكان لم تصله جرائم الصليبيين ؟؟؟

    بل من يدعم إجرام الصهاينة اليهود في فلسطين أليس النصارى ... ؟؟ فهم شركاء في دماء الأبرياء ..

    أظنكم تفرحون وأنتم تشاهدون مشاهد الدمار في بلاد المسلمين ... وهذا هو الوضع الطبيعي بين الأعداء ... وليس بيننا وبينكم عداوة سوى كفركم بالله وقولكم على المسيح عيسى بن مريم رسول الله أنه ابن الله ، ومنكم من قال هو الله .. وأنتم تعلمون أنه بشر وليس بإله ... فتوبوا إلى الله وأنيبوا إليه إنما هو إله واحد لا زوجة له ولا ولد سبحانه وتعالى عما يشركون متفرد بصفات الكمال والجلال تعظيما وتنزيها .. تنزه عن كل نقص ليس كمثله شيء وهو السميع العليم ...

    ReplyDelete
  2. المستشار موريس صادق
    الدكتور عصمت زقلمه رئيس الدوله القبطيه
    تحية طيبة,

    الشريعة الاسلامية هي عبارة عن قوانين لا تحترم حقوق و آدمية الانسان سواء ان كان مسيحي او مسلم مؤمن بالدولة العلمانية.

    الذين ينادون بالشريعة الاسلامية مثل تجار المخدرات يبيعون الصنف و لكن لا يستعملونه.

    الشريعة الاسلامية من سلطة اي حكومة فاشستية ان تفرضها بالقوة و الارهاب و الكذب علي البسطاء و انصاف المتعلمين من المسلمين و اقناعهم انها السبيل الوحيد لضمان دخولهم الجنة و الفوز بالحوريات و الاولاد المخلدون و ممارسة الجنس معهم و شرب انهار من الخمور في كل الاوقات و بطريقة استمرارية.

    المسيحي الذي تفرض عليه الشريعة الاسلامية لا ذنب عليه لانه يختلف عن المسيحي الذي يعلن قبوله لها

    المسيحي الذي يعلن قبوله للشريعة الاسلامية قد انكر الايمان المسيحي

    لان السيد المسيح قد اعلن و هو معلق علي الصليب امام الوف من الذين شاهدوه و هو يحمل صليبه الي المكان الذي صلب فيه انه قد "اكمل" رسالته السمحاء التي نقلت البشرية الي الادمية ,الي العالم اجمع و بعدها اسلم الروح و دفن ثم قام من الاموات في اليوم الثالث و ظهر بعد قيامته الي اكثر من 600 من الشهود.

    الشريعة الاسلامية لا يؤمن بها المسلمين لانهم يرفضون و ينكرون و يشعرون بالعار منها في تطبيق رضاعة الكبير و مضاجعة الوداع للزوجة المتوفاة خلال ال6 ساعات الاولي و ذلك علي سبيل المثال لا الحصر.

    شكرا
    م. نبيل بسادة

    ReplyDelete