امريكا والانتربول ترفضان
افتراءات قاضى الاخوان المسلمون باعدام الثوار الاقباط
 |
امريكا والانتربول ترفضان
افتراءات قاضى الاخوان المسلمون باعدام الثوار الاقباط
|
مصدر مسئول ل"الجمهورية"أمريكا
والإنتربول ترفضان رسمياً تسليم المتهمين في "الفيلم
المسيء"
كتب خالد أمين: كشف مصدر مسئول ل"الجمهورية" أن أمريكا رفضت رسمياً تسليم مصر المتهمين السبعة من أقباط المهجر في قضية الفيلم المسيء للرسول صلي الله عليه وسلم والصادر بحقهم حكم بالإعدام بالإضافة للقس الأمريكي تيري جونز الصادر بحقه حكم بالحبس 5 سنوات وذلك دون إبداء سبب رفض تسليمهم. صرح المصدر بأن الولايات ...المتحدة تغاضت عن الاتهام بالإساءة للرسول الكريم وتهديد الأمن القومي حيث دعا المتهمون في بيان عبر الإنترنت لتقسيم مصر إلي دويلات علي أساس ديني وعرقي. وفي نفس السياق رفضت منظمة الشرطة الجنائية الدولية الطلب المصري بملاحقة المتهمين. حيث اعتبرت الأمر خارج نطاق اختصاصها. |
للعلم
أسماء ألأقباط
ألأبطال ال7 الذين مازالوا علي قيد الحياة المتهمين و المحكوم عليهم بالاعدام شنقا
حتي الموت
زورا و بهتانا و تعصبا بسبب ايمانهم المسيحي و دفاعهم عن الاقباط
الذين يعيشون تحت الحصار و الاضطهاد الاسلامي النازي الفاشستي المقنن و المستمر في
مصر لأكثر من 1400 عام و حسب البند الثاني من الدستور المصري
الخاص بالشريعة الاسلامية الدموية
في
"الفيلم المسيء للمسلمين و ليس
للاسلام"
فقيد الوطن السيد
الرئيس الدكتورعصمت زقلمة أول رئيس للدولة
القبطية
حضرة الاب الورع أبونا
القمص مرقس عزيز
المستشار موريس
صادق
ناهد متولي ( فيبي
صليب)
نادر
فوزي
( نيقولا
باسيلي)
القس تيري
جونز
المهندس نبيل
بسادة
أين الافترااات
المسيئه
أن عدم الاعلان للآن و الصمت التام و
الامتناع عن توضيح و تصحيح الاخطاء و الافتراءات و التي لقبت بالمسيئة التي استند
عليها القاضي عن الحكم بها بالاعدام شنقا حتي الموت.
يؤكد بما لامجال للشك فيه ان جميع الوقائع التي تم تصويرها هي
حقيقية 100% و تمثل الواقع لجزء ضئيل من حياة محمد و لم تضاف من الخيال للحبكة
الدرامية لذا قلت عنه انه الفيلم
المسيء للمسلمين و ليس للاسلام
لان المسلمين اصيبوا بصدمة و خرجوا بمظاهرات بمئات الملايين و
هم مغيبين و لم يستطيعوا ان يصدقوا واقع حقيقة ايمانهم و هو انهم خدعوا باكاذيب و
دعاية كاذبة و هو ان الدين عند الله الاسلام
شكرا
نبيل بسادة
نائب رئيس الجمعيه الوطميه القبطيه
الامريكيه
No comments:
Post a Comment