Thursday, June 6, 2013

أنقلاب 25 يناير المشئوم الذى قام به الجيش

National American coptic Assembly-USA
Washigton DC

Mr. Morris SadekESQ President

watch our website

coptic Flag
النشيد الوطنى للدوله القبطيه
اNationalAnthemالنشيدالوطنى الجديد باللغه القبطيه
THE COPTIC STATE
أنقلاب 25 يناير المشئوم الذى قام به الجيش
حول 30يونيو
__________
الذى تسبب فى إنهيار دولة مبارك هو انقلاب الجيش و ليس المظاهرات
مظاهرات 3 فبراير 2012 التى توجتها معارك 5 فبراير (موقعة الجبنة النستو) كانت اكثر قوة اربعين مرة من مظاهرات 25 يناير2011 و احداثها المشئومة و لكن الجيش لم ينقلب على العياط بل اخرجه من القصر فى سلام و ترك ميليشيات الاخوان تشتبك مع المتظاهرين و تقيم الاكمنة فى شوارع مصر الجديدة و تقيم معسكرات اعتقال و تع...
ذيب و استجواب و احالة للنيابة للمتظاهرين حتى تمت تصفية الحركة تدريجيا
الاكيد ان مظاهرات 3.يونيو ستكون اضعاف قوة مظاهرات 25يناير2011 المشئومة لان سيشترك فيها الفلول مع يتوع ما يسمى ب الثورة اى ستكون قوة مضادة و خصوصا ان الاكيد ان الفلول الذين ظهرت قوتهم فى الوقوف خلف شفيق فى انتخابات الرئاسة هم اكثر عدد و اشد باسا بكثير من بتوع الثورة
و لكن و لأن و لا اى مظاهرات كانت قادرة على انهاء حكم مبارك فأيضا ولا اى مظاهرات مهما بلغت قوتها ستكون قادرة على ازاحة العياط و الامر يعتمد على موقف الجيش

بالتأكيد من يتكلم عن ان سبب أنقلاب 25 يناير المشئوم الذى قام به الجيش هو ان الجيش المصرى هو مؤسسة وطنية و لن تطلق رصاصة على مصرى .... إلى آخر هذا الكلام الفارغ هو حمار و لا داعى لمجادلة الحمير لان الواحد ضغطه عالى خِلقة

الجيش مؤسسة إخوانجية صرفة حرص مبارك على اسلمتها (و لان مبارك نفسه مسلم حقيقى فقد تجاهل مثل كل المسلمين الحقيقيين ان الاسلمة هو مرادف طبيعى للاخونة) ذلك ان مبارك(مثله مثل كل المسلمين) كان يرى ان المسلمين لا يمكن ان يكونوا عملاء لامريكا ذلك ان امريكا نصرانية عنصرية و معادية للإسلام و انه كما تنفق الحكومات الاسلامية و على رأسها مصر مليارات ميزانيتها على شن الحروب ضد المسيحية و نشر الاسلام فى العالم فإن امريكا ايضا مثل تلك الحكومات الاسلامية تنفق على محاربة الاسلام و نشر المسيحية !! و انه كما ان كل الانظمة الاسلامية تصنع تحالفات و تزرع عملاء و تحارب فقط لراختراق الدول الكفرية لنشر الاسلام فأن امريكا تحارب و تصنع التحالفات ايضا لنشر المسيحية و محاربة الاسلام كان يرى ان امريكا تقرف و تحتقر و لا يمكن ان تضع يدها فى يد الاسلاميين
و لان مبارك كان يظن (و هو محق فى هذا الظن) ان حكمه لا يمكن ان ينهيه سوى انقلاب عسكرى و ان جيشه المرتبط بامريكا لن يقوم بإنقلاب عسكرى الا فقط فقط اذا امرته امريكا بذلك و امريكا لن تامر الجيش بذلك الا اذا وجدت فى الجيش قيادة علمانية تستنضفها امريكا بحيث تقبل ان تضع يدها فى ايديها دون ان تتقيأ و يصيبها الغثيان الذى يعتقد مبارك ان امريكا تصاب به لمدجرد شمها رائحة المسلميبن
لذلك كان مبارك يحرص أشد الحرص على ان يضع فى كل كلر المراكز التى ستكون على إتصال مباشر بالامريكان سواء فى الجيش او الاجهزة الامنية الداخلية و الخارجية اشخاص ذوى توجه إسلامى شديد التطرف مثل طنطاوى و سامى عنان و ممدوح شاهين و ابراهيم الدماطى و العصار و الروينى و عتمان ... فقد كان مبارك يقلق بشدة من اى شخص ذو توجه علمانى فى الجيش لذلك مثلا حارب بشدة قيادة مثل مجدى حتاتة و اخرجها من الخدمة فى عز مجدها لابعاده عن طريق الاسلامى المتطرف حسين طنطاوى مثلا
و كان الاثنين طنطاوى الاسلامى المتطرف و مجدى حتاتة العلمانى طرفى نقيض بين قيادة علمانية تعتبر موسوعة فى العلوم العسكرية مثل الفريق مجدى حتاتة و قيادة جاهلة جبانة لها تاريخ حافل فى حرب اكتوبر من الهعروب فى ميدان المعركة و تعريض حياة الجنود للخطر لتوفير سبيل للجناجاه و الهروب من الميدان مثل حسين طنطاوى الذى يقول عنه ضباط الجيش انه حمار و لا يعرف اى شيئ فى حياته سوى الصلوات التى يحرص على اداءها اشد الحرص
و كان لطنطاوى شلته من الجهلة و العاجزين علميا امثال سامى عنان و بقية العصابة الذين كانوا يوافقونه فى توجهاته م ميوله الذين كان يقول هعنهم الفريق مجدى حتاتة "شلة الضباط الفلاحين الجهلة" التى تسير فى ركاب الجاهل الاكبر طنطاوى

كان حسنى مبارك يشعر بالامان لوجود طنطاوى فى مركز القائد العام لانه يشعر انهم مقرفين لدرجة تجبر امريكا على التقيؤ عندما تصافحهم
رغم الفصول البائخة التى كان طنطاوى يضع مبارك فيها مثل اعتداءات طنطاوى المتكررة على الاديرة و كان كلما سمع ان مبارك سمح بأقامة ديرا فى مكان ما يرسل طنطاوى على الفور دبابتين ليقفا مكان الدير و يطلقوا النار على الرهبان و يقتلوا بعضهم و يضع مبارك فى حرج عالمى
و كان كلما سمع ان مبارك وافق على تخصيص قطعة ارض صحراوية لرجل اعمال مسيحى لاقامة مشروع سكنى او معمارى او سياحى او تعدينى يرسل علىلا الفور دبابته لارض المشروع زاعما انها ارض عسكرية و يمنع اقامة المشروع و يدخل فى صراعات حتى مع مبارك
حتى عمليات الخصخصة كان يتدخل فيها بغشم لمنع انتقال اى شركة لرجل اعمال مسيحى بينما لم يكن لديه مانع ان الشركات تذهب بالمجان لرجال اعمال سعوديين او باكستانيين
حتى انه فى احد المرات فى عصر حكومة عاطف عبيد وقع على تخصيص مجلس الوزراء قطعة ارض ساحلية ضخمة فى سيناء للتنمية السياحية و بدات الحكومة اجراءات تخصيص تلك الاراضى لرجال الاعمال لاقامة المشروعات السياحية فما ان علم ان احدى تلك الاراضى تم تخصيصها لرجل الاعمال المسيحى رامى سياج إلا و استشاط غضبا و امر صحيفة الاسبوع "وثيقة الصلة بطنطاوى" بشن حملة ارهابية ضد الشركة (شركة سياج للتنمية و السياحة) و لما لم يحدث شيئ امر عضو البطرمان الاخوانى الارهابى فريد اسماعيل بالتقدم بإستجوابات و بلاغات ضد الحكومة و رامى سياج بحجة ان رامى سياج هارب من العسكرية و بحجة ان رامى سياج يسمح فى فنادقه بنزول السياح الاسرائيليين و هذا يجعل تسليمه قطعة ارض مخصصة للتنمية السشياحية فى سيناء خطر على الامن القومى (الاخوان الارهابيين يتكلمون عن الامن القومى ) و ظل الاعلام الذى كان كله فى ذلك العصر فى كعب جزمة الاخوان من الشرموطة منى الشاذلى لكلب النكاح وائل الابراشى لبهيم النكاح إبراهيم عيسى يولولون على ولولة الاخوان على ضياع الامن القومى بتمكين رجل اعمال نصرانى مثل رامى سياج من قطعة ارض فى مشروع للتنمية السياحية اقرته الحكومة !! حيث كان من المستحيل على طنطاوى ارسال دبابتين لقطعة الارض تلك كما كان يفعل مع اراضى الاديرة و من ثم يقتل الرهبان و يستولى على الارض ذلك ان هذه الارض فى سيناء و من المستحيل عليه اصلا التواجد عسكريا فيها مما لجا طنطاوى وقتهاى لكشف العلاقة بينه و بين الاخوان و تحريك الارهابى فريد اسماعيل
و انتهى الامر طبعا برضوخ حسنى مبارك للارهاب الطنطاوى سنة 2009 و تم سحب قطعة الارض من رامى سياج الذى لما رفع قضية للتعويض فى القضاء المصرى حكم لع بتعويض بائس بضعه آلاف من الجنيهات فمكا كان من رامى سياج الا ان تنازل عن جنسيته المصرية و لجا للتحكيم الدولى الذى حكم له بتعويض نصف مليار دولار ... اكرر نصف مليار دولار
فذهب كلب الاسلام مفيد محمود شهاب الدين لاحسا التراب تحت قدمى رامى سياج طالبا منه ان يتنازل عن حكم التحكيم الدولى و يستعيد جنسيته المصرية مرة اخرى لان مصر عاجزة عن دفع كل هذا التعويض فى مقابل تعهد من الحكومة المصرية الا تمس ببقية مشروعاته الكثيرة فى مصر و تعهد بأعادة نفس قطعة الارض له بعد ان تهدا الامور بعد سنيتن او ثلاثة بالاضافة لدفع الحكومة المصرية مبلغ مئة و خمسين مليون دولار تعويض عن فترة الثلاثة سنوات تلك التى تم حرمانه فيها من تلك الارض التى دفع كامل ثمنها و يستحقها و بالفعل وافق رامى سياج و لكن ما يسمى بالثورة قام قبل ان تعيد له الحكومة ارضه مرة ثانية و بهذا يكون قد كسب المئة و خمسين مليون دولار لان اى مشروع سياحى كان سيقيمه كان سيعود عليه بخسارة فادحة و لن يكن سياسوى عُشر هذا المبلغ الذى حصل عليه بفضل الحمار طنطاوى خاصة و ان تلم المنطقة التى فيها تلك الارض اصبحت ميدان من ميادين الارهاب الاسلامى و لا يمكن اقامة اى مشروعات سياحية فيها كما انه و بفضل هوجة الاسلمة و الخراب فى الخامس و العشرين من يناير المشئوم وصل للحكم فى مصر عصابات الارهابيين التى تؤمن بان وجه المرأة عورة ... و مين سائح ابن كلب حمار ح ييجى يسيح فى دولة وجه المراة فيها عورة

بالطبع كان من كوارث مبارك التى جعلته يتحمل حماقات و غباوات طنطاوى هذا طوال تلك السنوات انه يعتقد ان الامريكان مثل المسلمين تماما فى عقلهم العنصرى الغبى بس هما مسيحيين يعنى و انهم يقيمون سياساتهم و كل مخططاتهم على مرجعيات دينية مسيحية مثل المرجعية القرىنية الارهابية التى يعتمد عليها مبارك هو و زملاءيه الحكام المسلمين و ان مبارك يجب عليه ان يتحمل حماقات هذا الحمار الاسلامى (طنطاوى) حتى يامن شر غدر الامريكيين بان يضع لهم كائن معفن كريه الرائحة لا يطيقونه (فيما يعتقد ) فلا يفكرون فى الغدر به هو

أما الجيش ذو القيادة و القاعدة المتأسلمة اشد درجات التأسلم فرغم ان هذا الجيش لم يحصل فى تاريخه على ما منحه مبارك لهم ... ففى عصر مبارك جعل مبارك الجيش دولة داخل الدولة لها وداعئعها بالعملة الاجنبية فى بنوك العالم الاجنبية و لها اسهمها و سنداتها التى تضارب بها فى بورصات العالم و لها صناعاتها و مزارعها و اقتصاديات التى تصل لنصف و ثلاثة ارباع الاقتصاد المصرى كله و لها متاجرها و انديتها فى كل المحافظات و الاقاليم و لها فنادقها فى كل الشواطئ و المشاتى تقدم السياحة المجانية لابنائها و اسرهم و لها مستشفياتها الراقية فى كل ربوع مصر تقدم الخحدمة الطبيية المجانية لابنائها و لها افواج حجها و حتى فنادقها فى مكة و الخرمين و لزوم الحج السياحى المجانى لابناءها و تضخمت مرتبات العسكريين الى الملايين من الجنيهات شهريا لم تعد للألاف وجود فى حياة قادة القوات المسلحة و انهار السيارات المجانية التى يحصلون عليها بالمجان و الشقق التمليك الفاخرة التى يحصلون عليها بالمجان و الاراج السكنية العملاقة التى تبنى لهم خصيصا .. كل تلك الامتيارزات و اكثر لم يحصلوا عليها غير فى عصر مبارك

و مع ذلك انقلبوا عليه

اذا لم تكن مشكلتهم مع مبارك تخص الامتيازات التى يريدون الحخصول عليها و لا دورهم فى اللعب فى الاقتصاد و لا رغباتهم الجامحة فى اضهاد الاقباط و الاعتداء عليهم لان مبارك سمح لهم بكل هذا و اكثر

كانت مشكلتهم معه تتلخص فى دقنه المحلوقة و شعر زوجته المكشوف و زيارات ابنه جمال للكنائس و كل تلك الاشياءئ لم تكن مقبولة بالمرة منهم

ربما فوجئ مبارك ان الامريكان لا يقيمون سياساتهم على اساس دينى مثل الحكام المسلمينم و لذلك هم لا يقرفون بشدة من الاسلاميين و يكرهون رائحتهم النتنة كما هو يكره المسيحيين بالضبط بل على العكس

المهم ان الجيش منذ اللحظة الاولى لاستيلاءه على الحكم فى انقلاب الخامس و العشرين من يناير كان يعرف ماذا يريد و كيف يحقق ما يريد فقد كان يريد لمصر اول رئيس إرهابى بدقن و حرمه ملجمات
بداية من حل لجنة تعديل الدستور التى اسسها مبارك من يحى الجمل و ابراهيم درويش و نور فرحات الى تعيين لجنة جديدة لوضع الدستور من الارهابى طارق البشرى و الارهابى صبحى صالح و الارهابى عاطف البنا و الارهابى المجرم حاتم بجاتوة
لتمنح صلاحيات إلهية مطلقة لبجاتو الذى سينفذ الانتخابات الرئاسية و تحيل البلاد الى سبيل البرلمان اولا ثم تزوير الانتخابات البرلمانية لمصلحة الارهابيين ثم تزوير انتخحابات مجلس الشورى لمصلحة الارهابيين ثم إخراج اللواء عمر سليمان من الانتخابات الرئاسية ثم حل مجلس الشعب ليلة الانتخابات الرئاسية حيث كانت قطاعات كبيرة كبيرة كبيرة من المصريين تنوى اعطاءها اصواتها للفريق احخمد شفيق حتى لا تنفرد جماعةو الاخوان المسلمين بكل سلطات الدولة مجلس شعب و مججلس شورى و لجنة تأسيسية لوضع دستور البلاد و تحديد شكل الدولة و شكل قوانينها و شكل نظام الحكم فيها ثم رئاسة ايضا فجاء اصدار القرار بحل مجلس الشعب ليلة الانتخابات ليحط فى مصلحة الارهابيين جميعا لانه اظهرهم امام تلك الفئات بانهم مساكين و يتعرضون لمؤامرة و يجب التكاتف معهم ضد تلك المؤامرة ، ثم لعبة بجاتو التى لعبها الجيش مع الاخوان ببراعة فيقوم الاخوان فى لجنة تعديل الدستور بمنح بجاتو صلاحيات الهية فى الانتخابات الرئاسية ثم يخرجون على كلاب الثورة ليبكون امامهم من نية بجاتو تزوير الانتخابات ضد مرشح الارهاب الاسلامى فيتضمان معهم كلاب الثورة ضد المؤامرة البجاتوية ضد الاسلام رغم ان الاخوان هم من منحو بجاتو تلك الصسلاحيات و هم ليسو من العبط بحيث يمنحون تلك الصلاحيات لشخص مجهول بالنسبة لهم فهم ادرى الناس ببجاتو المتزوج من إبنة احد اهم قياداتهم التاريخية (علما بان الاخوان لا يتزوجون و لا يزوجون الا اخوانجية ) لينتهى الامر ب تزوير بجاتو الانتخابات الرئاسية ضد الفريق شفيق لمصلحة الارهابى العياط ليقوم العياط بعد هذا بتعيين بجاتو وزيرا فى حكومة الاخوان
سلسلة متكاملة من الاجراءات التى يجب ان تصل بالجيش فى النهاية لان يضع على كرسى الحكم فى مصر اول رئيس إرهابى تائب بدفن و حريمه نسوان ملجمة
و بالتاكيد الجيش كان يعلم ماذا يفعل و كيف يفعل و لذلك كان قادرا على ان يصل دائما لهدفه

الجيش بذل كل هذا المجهود حتى يوصل اول رئيس ارهابى بدقن و حريمه ملجمة الى كرسى الحكم فهل هذا الجيش من الممكن ان يهدم الصنم الذى انفق كل هذا الوقت و الجهد و المال ليبنيه ؟؟؟؟ بالتاكيد لا

من خلال سيرى فى الطرق السريعة الاحظ استعدادات كبيرة للجيش ليوم ثلاثين يونيو مقرات مدنية للجيش كانت خالية بدات تصبح عامرة بأفراد و جنود ... استعدادات لوجستية جنود بسيارات عسكرية فى كل مكان يقومون بكتابة التقارير عن مواقع و القوات التى تحتاجها للسيطرة عليها ... اى مواطن الآن يلاحظ ان الجيش يفعل شيئا فى البلاد

اتصور ان الجيش يستعد لحماية صنمه لا لهدم صنمه

اما المظاهرات فستكون حتما جبارة و لكن لو كانت المظاهرات فى 25 يناير هى التى اسقطت حسنى مبارك لكانت مظاهرات 3 -5 فبراير 2012 اسقطت العياط
 
 







No comments:

Post a Comment