Tuesday, February 21, 2012
««- المستشار موريس صادق الزعيم الحقيقي للأقباط -»»
ينتظر الشعب المصري منذ ما يقرب من مائة عام (منذ سعد زغلول) قائد مصري حقيقي أخر تجرى في عروقه الدماء الفرعونية ليحرره من هؤلاء الطغاة من (غير المصرين) القابعين على أنفاس المصريين وعلى حكم البلاد و أهدانا الرب هذه الأيام هذا (المستشار البطل) الذي لا يهاب أحد و لا يلتفت إلى الوراء و هو سائرا في بنا في الطريق و نحن وراءه مؤيدين إلى أن يصل بنا المبتغى
»» نعم المستشار موريس صادق هو ذاك الصوت الصارخ و القائل لا و لا و كفى لظلم! و هو (زعيمنا) و نحن الأقباط المضطهدون و معنا العابرون قد اخترناه (قائدا) لنا
لن يخيفنا أقزام مجلس الدولة أو المجلس العسكري في المضي قدما نحو تحقيق الحماية الدولية على كامل التراب المصري بل سوف نزداد إصرار على تحقيق ذلك
الأفضل لدولة المصرية إن تقوم بمناقشة ما أنتهي إليه الأخريين (سلميا و طواعية) و حتى لا تجبر على عمل ذلك نظرا لاستحالة العيش المشترك بين المسلمين و المسيحيين مستقبلا ، فيجب أن تقوم الدولة و من تلقاء نفسها بالتفاوض على الشكل الأمثل الذي يصلح لمصر مستقبلها و من هذه الأمثلة ، البوسنة و تيمور الشرقية و جنوب السودان أو دولة و إدارتين مختلفتين المطبق في (هونكوك و الصين) و لكي يطبق مستقبلا على المسيحيين و معهم بعض الطوائف الإسلامية أن أرادوا المشاركة (علمانيين و يساريين و نوبيين و قرآنيين و شيعة و بهائيين ....الخ) في طرف و الطرف الأخر باقية المسلمين في مصر
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=263683
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment