Monday, October 18, 2010

نار الرئيس مبارك ارحم من جنة المعارضه





ابتليت مصر بما اطلق عليها المعارضه وهم مجموعه وجدوا فى تشكيل احزابا للمعارضه مصدرا للثراء المادى فكل حزب يحصل على مائتى الف جنيه مصرى من الخزانه المصريه بخلاف رسوم الاشتراك من العامه واموال العرب دولار لنشر الوهابيه والاسلام المتطرف واعلان العداء لاسرائيل وامريكا وكل ماهو غربى والحمدلله ليس بين هذه الاحزاب المعارضه لنظام الرئيس مبارك رئيس حزب مسيحى لانهم يطبقون سورة المائده لاتتخذوا النصارى واليهود اولياء لكم ولم يجدوا سوى بعض العملاء خونة الاقباط مثل اليهودى جورج ايزاك الشهير بجورج اسحاق وهو من يهود بنى قريضه الذين ذبح نبى الاسلام ثمانمائه منهم فهاجر اجداده الى مصر وتسلل الى عضوية منظمة حقوق الانسان التى تشرفت برئاستها فى مصر فقمت بفصله منها كما فصل من مدرسة القديس يوسف وطرد اخيرا من حركة كفايه وجاء متسولا لكسب ود الحكومه الامريكيه هو ويحيى الجمل وحسن نافعه واسامه الغزالى ورفض اى مسئول امريكى مقابلة اى منهم ولثقتهم فى رفض الجماهير لهم اعلنوا مقاطعتهم للانتخابات البرلمانيه وتصرفهم هذا لايؤثر على شرعية الانتخابات اما السيد البدوى الممول من السعوديه والاخوان المسلمون الممولون من كافة الاسلاميون فى العالم لشراء صوت المواطن المصرى الغلبان فلن يستطيعوا كلهم واقصد كل الاحزاب المعارضه خداع الشعب المصرى الذى يعانى من الغلاء والفساد بفعل الازمه الماليه العالميه ولكنه لايقبل انتخاب اى مرشح معارض لانهم يهدفون الى اعلان الحروب ومعاداة العالم وتطبيق الحدود من قطع الايادى والرجم والظلام السياسى وقتل الحريات ولذلك سيتجه كله الى اعطاء صوته للحزب الوطنى والرئيس مبارك فهو من اعاد الديمقراطيه وحرية الراى والتعبير وتمكن كل مواطن فى الخروج فى مظاهرات للمطالبه بحقوقه استجابت الحكومه لاغلبها ونفذ مشروع مترو الانفاق والذى يعد الهرم الرابع ومشروع المياه والمجارى العملاق ونفذ مشاريع الكهرباء بالطاقه النوويه والتليفونات والمدن الجديده وشبكة الطرق الدوليه والكبارى المعلقه وشجع الاستثمار وانشاء المصانع الضخمه والبسيطه والتى استوعبت ملايين الشباب واصبح الشعب المصرى يركب القطار المكيف والسياره والاتوبيس والمنزل المكيف واصبح فى مقدور الشاب النابه ان يشترى شقه بنصف مليون جنيه وفى عصره تعددت مئات الجامعات الخاصه والمدارس الاجنبيه وانتعشت السياحه وكل ذلك مرتبط بحكمة وشخصية الرئيس مبارك فى ادارة سياسة مصر الخارجيه وعلاقته الشخصيه برؤساء الدول فى العالم وفى عصره لم تفقد الامهات المصريات خيرة ابناءها فى حروب هدامه والذى دفعنا الى الاشاده بحكم الرئيس مبارك هو اعلان بعض الاحزاب المعارضه لمقاطعة الانتخابات رغم اننا نختلف مع الرئيس حسنى مبارك فى ادارته لملف الاقباط حيث يعانى 22 مليون قبطى مصرى من التهميش والاستبعاد الوظيفى والسياسى وتراخى اجهزة امن الدوله والشرطه فى حماية الاقباط وممتلكاتهم وتدمير كنائسهم وخطف واغتصاب الالاف من بنات الاقباط واشهار اسلامهن وذبح الشباب داخل وخارج الكنائس وتفضيل المسلم على القبطى فى كل المناحى اليوميه واخيرا ادارت الاجهزه السياديه مطالبة الاقباط بحقوقهم فى اتجاه عكسى فبدلا من صراخهم فى المطالبه بكل حقوقهم الدستوريه اضطرتهم الدوله الى التحول للدفاع عن اتهامات الغوغاء لهم وهو نفس مااتبعه هتلر فى هولكست اليهود ولكن من اجل مصر العظيمه تدعو الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه كافة ابناء الشعب المصرى الى الالتفاف حول مرشحى الحزب الوطنى والذى يراسه الرئيس حسنى مبارك وبصفتى الشخصيه احييى الرئيس مبارك على الحوار الصحفى الرائع الذى اجراه سيادته مع مجلة القوات المسلحه فى جريدة الشروق على هذا الرابط

http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?ID=307994

موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه وعضونقابة المحامون الامريكيه dcBar
Morris Sadek, Esq
Egyptian Attorney.
Special Legal Consultant, D.C. Bar
National American Coptic assembly

No comments:

Post a Comment