الدوله القبطيه
coptic Flag
National Anthem
النشيد
الوطنى الجدبد للدوله القبطيه باللغه القبطيه http://www.youtube.com/watch?v=xzYeN5m6DhE
THE
COPTIC STATE
Coptic Church submits demands to
Morsy http://www.egyptindependent.com/news/coptic-church-submits-demands-morsy
بعد
المذبحه
الهيئه العليا للدوله القبطيه تطالب حلف
الناتو بالتدخل العسكرى لحماية الاقباط من الاباده العرقيه
كفايه مهزلة المجالس العرفيه والناس اللى
اتقتلت خلى هذا الكاهن يدحل جوه الكنيسه ويصلى للرب فقط ولا علشان اللى ادبح مش
ابنه الى هذا الكاهن اللى وضع ايده فى يد الشيطان عرتونا ياكهنه كفايه علشان اللى
بيموت هم الشباب بس مش الكهنه
بعد المذبحة لا تلوموا
رجال الدين المسيحى على الذهاب زاحفين عن يد صاغرين للصلح العرفى
كاهن
الجلسة العرفية :
لو أن هذا الكاهن كان له ابنا قتيلا في أحداث الخصوص , كنا سنراه مبتسما مهللا حاضرا لجلسة الصلح العرفي ؟؟؟
لو أن هذا الكاهن كان له ابنا قتيلا في أحداث الخصوص , كنا سنراه مبتسما مهللا حاضرا لجلسة الصلح العرفي ؟؟؟
بعد المذبحة لا تلوموا
رجال الدين المسيحى على الذهاب زاحفين عن يد صاغرين للصلح العرفى
المسلم يعرف
كيف يلعبنا جيدا لعب القرود و ليس امامنا سوى الرقص على طبلته
بدءً يقتلونا بلا
شفقة و لا رحمة بلا ذنب او جريرة على الهوية الدينية يتصيدوننا كالدجاج من الطريق
العام ب كمائنهم التى يقيمونها لتفتيش المواطنين تحت مسمى اللجان الشعبية للتعرف
على هوياتهم الدينية من البطاقات ثم اثناء تشييعنا للقتلى يضربوا جنازاتنا و
مقابرنا بالقنابل و كنائس التجنيز بالقنابل و المدفعية فيقتلوا عدد اكبر من قتلى
المذبحة من بين المشيعين و المصلين ثم يحرقون مقدساتنا على جثث الشهداء ثم يصفون
إعتداءاتهم الارهابية تلك بانها "إشــــتـــــبــــاكــــات" ((المسلمين كلهم واحد اوساخ سواء كانوا
علمانيين مثل يوسف الحسينى او ابراهيم عيسى او ارهابيين مثل وجدى غنيم و ابو محمدية
فكلهم يتكلمون عن اشتباكات و ليس اعتداءات ارهابية على مسيحيين فى قلب جنازاتهم فى
قلب قلب قلب عقر دارهم داخل كنائسهم و مقابرهم)) ثم ينتزعون من كلابهم الذين
يسمونهم ب"عقلاء المسيحيين " ((الذين يهاجمون رجال الدين الآن بعد المذبحة لذهابهم
للصلح العرفى صاغرون)) تصريحات من نوعية يجب محاسبة المشتركين فى الاشتباكات و يجب
تطبيق القانون على الجميع المسيحى قبل المسلم ....((و هى تصريحات يقولونها بجبنهم و
خستهم خشية ان يتهموا بالطائفية لو طالبوا صراحة بمعاقبة قتلة الاقباط و المعتدين
عليهم من عباد الوثن الاسود أله النكاح و السفاح)).
على الفور و بعد ان ينتزعوا هذا الكلام عن تطبيق القانون(المسلم) بواسطة
ضباط الشرطة(المسلمين) و وكلاء النيابة(المسلمين) و من ثم القضاة(المسلمين) {من
نوعية إرب الرسول احمد مكى و إرب الرسول محمود مكى و إرب الرسول المحمدى قنسوه و
إرب الرسول الجارحى و إرب الرسول شرابى و إرب الرسول طلعت عبد اللات و غرب الرسول
فؤاد جاد اللات و غيرهم من إروب الإرهاب} على ما يسمونه ب"الجميع" من اغبياء القبط
و جبناءهم ، تقوم السلطة المسلمة باعتقال عدد هائل من الاقباط المصابين جراء
العدوان المسلم داخل الكنيسة و داخل المقابر ،يتم القبض عليهم جميعا من داخل
المستشفيات و العيادات ثم يتم اصطحاب احد قيادات الغرهاب الاسلامى من اهل منطقة
المذبحة ليجلس فى سيارة الشرطة و يشير بأصبعة للضباط هذا نصرانى إقبضوا عليه
فيقبضون ... ذاك نصرانى اقبضوا عليه فيقبضون ... هذا النصرانى ناصح و واعى و يعتمد
الضباط فى الحى على مشورته اقبضوا عليه فيقبضون ...ذاك النصرانى غنى و رجل احسان و
يحسن على الاقباط الفقراء فيعوق اسلمتهم بالضغوط المالية إقبضوا عليه فيقبضون و من
بعد تقوم الشرطة بعمل اكمنة فى الشوارع بمساعدة ميليشيات الارهاب فى المنطقة التى
يسمونها باللجان الشعبية لتعتقل تلك الاكمنة عدد هائل من الاقباط المارة فى الشارع
دون ان يعرفوا اى شيئ عن اى شيئ بمجرد ان يتاكدوا من هويتهم الدينية المسيحية من
واقع البطائق اثناء تفتيشهم
كل هذا و لا يجرؤ احد ان يعترض فالحجة هى انهم ح
يطبقوا القانون على الجميع ،بل اننا كلما اخبرنا احد هؤلاء الاقباط (الجبناء
الموجودين على الشاشة آناء الليل و اطراف النهار يتكلمون بجهالة عن احوال الاقباط و
مطالب الاقباط و هموم الاقباط ) عن خطوة تصريحاتهم بتطبيق القانون على الجميع دون
ان يكون هناك جهاز شرطى و قضائى محايد حبث ان لا الضابط و لا وكيل النيابة و لا
القاضى الذين سيكون منوطا بهم تنفيذ هذا القانون يــــخـــتـــلــــف قـــيــــد
اٌنـــــمــــلــــة فـــى بــــنـــيــــتــــه الـــعـــقـــائــــديـــة أو
الــــروحـــيـــة أو الـــقـــيـــمـــيـــة أو الأخــــلاقــــيــــة عــــن
ذلـــــك الإرهابى الذى فجر الكنيسة او قبض على الاقباط فى الشارع على الهوية
الدينية و سكب عليهم البنزين و اشعل فيهم النار وعلقهم على اعمدة الكهرباء ليحترقوا
فى الهواء ، فأن هؤلاء الاقباط الجبناء مدعين الثقافة المتحدثين دائما فى وسائل
الاعلام فى ضيافة اخوتهم المسلمين المسميين ب"المعتدلين" يقولون لنا :- "نـــعـــرف
نـــعـــرف نـــعـــرف و لكننا لا نستطيع ان نطالب الا بهذا الذى طالبنا به و الا
غضب علينا اخوتنا المسلمين ال"معتدلين" الذين يستضيفونا بمنتهى الكرم فى برامجهم و
قد يصفونا بالمتطرفين و بالطائفيين و ساعتها سنخسر محبتهم لنا ، لماذا تريدنا ايها
المتطرف المتصهين ان نخسر محبة المسلمين ال"معتدلين" !!!!! !!!!!! و بمجرد ان ينتهى الضابط و الإرهابى و وكيل النيابة ال"معتدلين"
من دورهم يبدأ القضاء المسلم بدوره فى القيام بالدور الذى يخصه فى مسرحية "المعتدل
و المتطرف و الحمار" التى يبدا وفقا لاحداثها دوره حيث انتهى دور ميليشيات الارهاب
و قوات الشرطة
فيقوم القضاء المسلم ال"معتدل" بتلفيق الاتهامات للمعتقلين
الاقباط بلا ادنى دليل و بصورة جماعية و كلها إتهامات خطير قد تودى بهم حبل المشنقة
و يتحول المجنى عليه الى جانى فى المحكمة المسلمة التى عادت تحكم على القبطى بأقصى
العقوبة و دون دليل فقط على هويته الدينية
و يبدا القساوسة امام هذا الواقع
المرير و اعتقال السلطات اقارب الشهداء من طلبة جامعيين و تلاميذ مدارس حتى تلاميذ
المدارس الابتدائية ، يلحسوا جزم المسلمين القتلة و يتذللون اليهم و يتوسلون اليهم
ان يتنازلوا و يتعطفوا و يتكرموا و يعقدوا جلسات الصلح العربى على أمل واحد وحيد و
هو ان الحكومة تطلق سراح المعتقلين الابرياء الاقباط .
و ساعتها سقف الطموحات القبطية ينزل للحضيض من معاقبة الجناة قتلة
الاقباط و ضاربى الكنائس و المقابر و الجنازات بالقنابل و حارقى الانجيل على جثث
الشهداء الاقباط الى مجرد اطلاق سراح المعتقلين الاقباط ثم ينخفض سقط الطموحات
تدريجيا اكثر و اكثر امام ضخامة عدد المعتقلين الابرياء سواء من المصابين الاقباط
او من اقارب الشهداء او من المارة الاقباط فى الشارع الذين لا علاقة لهم باى شيئ و
يتم تفتيشهم للتعرف على هويتهم الدينية من البطاقة و من ثم اعتقالهم
فتصبح
اقصى آمال الاقباط هى الافراج عن اكبر عدد ممكن من المعتقلين الابرياء ثم تنخفض سقف
الطموحات اكثر و اكثر امام تسارع الاجراءات القضائية المسلمة فى القضاء المسلم
لتصبح منتهى آمال الاقباط هى انقاذ من يمكن انقاذه من الاقباط من حبل المشنقة و
بالفعل يذهب الاقباط للصلح العرفى زاحفين فى وضع مذل يٌجبروا فيه على الاعتذار
للجناة و سحب الشهادات المدينة التى شهدوا فيها على جرائم الجناة و التنازل عن
الدعاوى الجنائية و التنكر لكل تصريحاتهم و مواقفهم السابقة إبّان المذبحة و توقيع
محاضر الصلح مع المعتدين بل و دفع جزية باهظة للجناة و جزية باهظة اخرى للسماسرة
الذين احضروا الجناة للصلح العرفى الذين لم يكونوا متحمسين للذهاب اليه و فى
النهاية لا يتم الافراج سوى عن عدد قليل جدا من المعتقلين الابرياء الاقباط و يتم
الزج باغلب المعتقلين الاقباط للسجون بمدد طويلة للغاية بحجة ان القانون يتطبق على
الجميع !!!!!
لا ألوم رجال الدين المسيحى ليس بيدهم شيئ فلو امتنعوا عن الذهاب للصلح العرفى و
التوقيع على الاعتذار و دفع الجزية الباهظة سيكونوا ضيعوا و لو أمل ضعيف للغاية فى
انقاذ من يمكن انقاذه من المعتقلين الاقباط بعد ان مات الشهداء و قضى امرهم و حرقت
الكنائسي و قضى امرها و حرقت المقدسات و تم التبول عليها و قضى امرها و اصبح الامل
معلق بأنقاذ من يمكن انقاذه من الاحياء خاصة الاطفال و تلاميذ المدارس و الجامعات
الذين سيضيع مستقبل حياتهم فى السجون ظلما
خاصة و هم يعرفون مدى عدالة النظام
الشاخخ المسلم ال"معتدل" الذى حكم بالبراءة على كل كل كل قتلة الاقباط على مر
تاريخه، وبالطبع لن تخرج احكامه فى تلك المذبحة عن احكامه على الجناة المسلمين
ال"متطرفين" فى سابقاتها الكثيرات ، بينما يحكم بالاعدام من اول جلسة و من دون وجود
نص قانونى يجيز الاعدام فى قضية رأى على اى قبطى يزعم مسلم اى مسلم دون دليل انه
عبر عن راى مجرد راى فى القرآن و من دون ان يمنح المتهم المسيحى حق الدفاع عن نفسه
و من دون ان يتم تحقيق فى مزاعم المسلم فما دام المتهم مسيحيا ياخذ القاضى المسلم
ال"معتدل" الادعاءات من فم المدعى المسلم ل يحكم القاضى المسلم ال"معتدل" علي
المتهم المسيحى بالاعدام شنقا.
إنه واقع مرير مرير مرير مرير مرير لن يحله
سوى تدخل دولى من خارج اسوار مستنقع النكاح و السفاح المحمدى لان المسلمين ال"معتدلين" و المسلمين ال"متطرفين" هما وجهان
لعملة واحدة و ما بينهم هو تقسيم أدوار ليس إلا المسلم ال"متطرف" يقتلك ثم أثناء تشييع
جنازتك يضرب الجنازة بالمدفعية و القنابل فيقتل آخرين معك ثم يحرق مقدساتك و غنجيلك
فوق جثتك و جثث مشيعيك ثم يضرب كنيستك بالقنابل .
بينما يقوم اخوه المسلم
ال"معتدل" فى الاعلام بوصف ما يقوم به المسلم ال"متطرف" من عدوان عليك و على
مقدساتك و على جثث موتاك و أين فى عقر عقر عقر عقر دارك و قلب قلب قلب كنيستك و فى
وسط وسط وسط مقبرتك بانه "إشـــتـــــــبـــــاكـــات " !!!!!!
ثم يكتمل دور المسلم ال"معتدل" بطرحه
لهذا السؤال المسلم المعتدل التراثى :-"مـــــــن
الـــــــذى أطـــــلــــــق الـــــرصـــــــاصــــــــة
الأولــــــــى" يقولها المسلم ال"معتدل" دائما و براءة
الاطفال فى عينيه بينما يبدأ دور المسيحى المنافق الخائف على غضب اخوه المسلم
ال"معتدل" اكثر من خوفه على جثث شهداءه (يسميهم المسلمين ال"معتدلين" ب"عقلاء"
المسيحيين) ليطالب المسيحى المنافق الشرطة المسلمة ال"معتدلة" و النيابة المسلمة
ال"معتدلة" و القضاء المسلم ال"معتدل" بتطبيق القانون على الجميع و اولهم الاقباط
الذين و ياللعجب ايها النصرانى الحمار تعرضوا للعدوان داخل داخل داخل داخل بطن بطن
بطن بيوتهم و كنائسهم و مقابرهم !!!
لينتهى الامر بإجابة الشرطة المسلمة
ال"معتدلة" و النيابة المسلمة ال"معتدلة" و القضاء المسلم ال"معتدل" على سؤال
الاعلامى المسلم ال"معتدل" عن "من الذى اطلق الرصاصة الاولى" من هذا المجرم ابن
المجرمين فنكتشف جميعا بإذن اللات ان من أطلق الرصاصة الاولى هم المصابين اشقاء
الشهداء
لتنتهى المذبحة بفضل هذا المسيحى المنافق الخائف على زعل اشقاءه
المسلمين ال"معتدلين" ليس فقط بضياع حق الشهداء و ضياع كرامة المقدسات و المعتقدات
و ضياع حقوق الانسان و تشجيع المسلم ال"متطرف" على تكرار المذبحة بل ينتهى الامر
بتعليق المصابين اشقاء الشهداء و مئات المارة الاقباط المقبوض عليهم فى الشارع لا
لهم فى الثور و لا فى الطحين على أعواد المشانق ليقوم العشماوى المسلم المعتدل بشد
الحبل المعتدل .
إنها تمثيلية "المعتدل و المتطرف و الحمار أبو قفا" و كلنا
عرفنا الآن من يلعب دور الحمار أبو قفا فى تلك التمثيلية انه انتم يا اغبياء القبط
الخائفين قوى قوى قوى على زعل احباءكم المسلمين ال"معتدلين" .
لا ينتهى دور
المسيحى المنافق فى تمثيلية "المعتدل و المتطرف و الحمار " عند هذا الحد فدائما ما
يكون مشهد النهاية هو ذلك المسلم ال"معتدل" يصتضيف اخوه المسيحى ال"عاقل" (منافق
بلغتنا احنا ككفرة متصهينة) بمنتهى الكرم فى برنامجه ليهاجم القساوسة و رجال الدين
لانهم هؤلاء الملاعين رضخوا و ضيعوا الحقوق و اضطروا مذلولين للتوقيع على محاضر
الصلح العرفى و دفع الجزية ... و يزرف دائما هذا المسيحى ال"عاقل" دمعتين او ثلاثة
و يقول " و لو مرة واحدة دعى القانون ياخذ مجراه ايتها الكنيسة" فيسارع اخوه المسلم
ال"معتدل" بتلقفه فى حضنه و ينكحه بإذن اللات نكاح دبر على الهواء بوطأ الغلمان.
و فى الآخر يشعر المسلم ال"معتدل" بان التمثيلية (تمثيلية "المعتدل و المتطرف و
المنافق") وصلت بالمشاهد الى مغزاها و غرضها و هدفها و هو الفتنة فى الجسد المسييحى
و يصبح الصراع مسيحى×مسيحى ينتهى بزوال المسيحية فقد اصلوا المشاهد ل ان الكنيسة هى
اللى غلطانة لانها لا تتدخل فى السياسة و تعزل الاقباط عن محيطهم المجتمعى و تتحالف
مع النظام الفاسد و الفلول ضد صناديق الاقتراع لمجرد ان صدوق الاقتراع يأتى
بالاسلاميين الارهابيين الابطال الذين هم بفضل كثر ما سفكوا من دماء الاقباط هم فى
نظر المسلم ال"معتدل" فصيل وطنى ضحى كثيرا كثيرا كثيرا (بدماء الاقباط) من اجل مصر
و يسدل الستار وسط تصفيق المسلمين ال"معتدلين" .
بالطبع لن الوم القساوسة
على رضوخهم لواقع مرير ، انى فقط الوم كلاب القبط الجبناء بتوع معاقبة الجميع و
تطبيق القانون على الجميع و الثقة فى القضاء الشاخخ الشريف العفيف النزيه الذين
يقولون هذا الكلام فى القنوات حتى لا يُتهموا من قبل سادتهم المسلمين بالطائفية و
ساعتها يغضبون عليهم و يحرمونهم من شرف المنصافحة و شرف الابتاسمة الزائفة فى
وجوهخهم
و رغم ان هؤلاء الكلاب هم سبب الازمة بسبب جبنهم و بسبب انهم تحت نير
مع غير المؤمنين من كلاب الثورة و كلاب الاعلام المسلمين المتعلمنة المسميين ب
"المعتدلين"!! و الذين يريدون المحافظة على نير العلاقة معهم حتى لو كان الثمن هو
مستقبل حياة هؤلاء الذذين سيعتقلوا ظلما ، فتجدهم الاسرع فى التطاول على رجال الدين
بسبب رضوخهم و ذلهم و سجودهم و خنوعهم و انسحاقهم و اندحارهم و توقيعهم على الصلح
العرفى المذل
إتفو
http://alloge.blogspot.com/2013/04/blog-post_11.html
الهيئه العليا للدوله القبطيه
المهندس ايليا باسيلى
رئيس الدوله القبطيه
No comments:
Post a Comment