معاداة الأقباط

الدوله القبطيه coptic Flag National Anthem النشيد الوطنى الجدبد للدوله القبطيه باللغه القبطيه http://www.youtube.com/watch?v=xzYeN5m6DhE http://www.youtube.com/watch?v=VLZUOXzUjBM THE COPTIC STATE Christian Indifference to Christian Suffering http://frontpagemag.com/2013/michael-finch/christian-indifference-to-christian-suffering/ معاداة الأقباط http://www.almasryalyoum.com/node/1640076 الهيئه العليا للدوله القبطيه تطالب حلف الناتو بالتدخل العسكرى لحماية الاقباط من الاباده العرقيه الاعتدال سيد الإرهاب حملة أمنية للقبض على نشطاء أقباط على خلفية أحداث الكاتدرائية .. اتحاد شباب ماسبيرو يصف الحملة بـالمجرم الذي يحاكم الضحية فيما يترك الجاني حرا طليقا شاهد التفاصيل http://coptreal.com/wShowSubject.aspx?SID=72478 إتحاد ماسبيرو: الداخلية تتبع طريقة مبارك في القبض على الأقباط من أجل المساومة مع الكنيسة http://almogaz.com/news/politics/2013/04/12/852964 شهداء الخصوص الشرطه الاسلاميه الكافره تداهم منازل أقباط وتقبض على نجلى صاحب المنزل المحترق فى أحداث الخصوص شاهد التفاصيل http://coptreal.com/wShowSubject.aspx?SID=72481 لم يتوقف إخوتنا المسلمين المعتدلين كثيرا بعد ان أفرجت النيابة عن الشيخين الازهريين الطالبين فى الازهر احمد و صالح محمود اللذان رسما شعار النازية الهتلرية على اسوار مقر الازهر بالخصوص و الذين زعم الاعلاميين المسلمين المعتدلين انهما مسيحيان و ان فعلتهما هى سبب شرعى لقيام الاخوة المسلمين غير المعتدلين بقتل كل هذا العدد الهائل من المسيحيين سواء فى الخصوص او فى الكاتدرائية و من ثم ضرب الكاتدرئية بالقنابل و المدفعية و حرق الانجيل فوق جثث المقتولين المسيحيين لم يتوقف أحباءنا الاعلاميين المسلمين المعتدلين كثيرا عن السبب الذى برروا به ما اسمه ب "الاشتباكات" و هو الاسم الذى اطلقوه على قتل عشرة اقباط و حرق كنيستين و حضانة اطفلا و عشرة سيارات و صيدلية و عشرين محل تجارى و عمارة سكنية كاملة فى الخصوص و تطهير عرقى ضد الاقباط فى الخصوص و ضرب الكاتدرائية المرقصية بالقاهرة بالمدفعية و القنابل و حرق الانجيل على جثث الشهداء عادة لا يتوقف اخوتنا المسلمين المعتدلين كثيرا امام اكاذيبهم التى يطلقوها لينفون عنا اننا مضطهدين و ينفون عنا اننا ضحايا لإرهاب اخوتهم و اشقاءهم و اقاربهم المسلمين الغير معتدلين يكفى لتجرب يا صديقى القبطى الغبى الذي يعتقد فى وجود هذا الكائن الخرافى المسمى ب المسلم المعتدل ان تقول امام من تعتقد انه المسلم المعتدل عبارة "ان الاقباط مضطهدين" لتسمع منه كيف ان الاقباط واخدين عشرة اضعاف حقوقهم و ان المضطهدين الوحيدين فى مصر هو الارهابيين المسلمين لانهم يعتقلون لمجرد انهم يقتلون بعض المسلمين اثناء قتلهم لآلاف الاقباط الذين يقتلونهم و هذا قمة الظلم افلا يشفع لهذا الشاب الإرهابى المسكين قتله لألف قبطى حتى نسامح عن قتله لمسلم فبدلا من ان نكافئه و نعينه وزيرا للخارجية او سفيرا فى الفاتيكان نعتقله بسبب قتله لمسلم ؟؟؟؟ ما هذا الاضطهاد ؟؟؟ لقد اضطهد الارهابيين كثيرا فى السجون و المعتقلات و آن الوقت ان ياخذوا حقوقهم و يتم مساواتهم بالنصارى لذلك فإن كل هؤلاء المسلمين المعتدلين انتخبوا الارهابيين لمكافأتهم المكافأة المستحقة على تضحياتهم و دورهم البطولى طوال ثمانين سنة فى قتل الاقباط دون اجر او مكافاة حتى ان الظلم قد بلغ بتلك البلاد ان هؤلاء الارهابيين الابرار كانوا عندما يقتلون مسلما بالصدفة يتم اعتقالهم دون ان يتم التغاضى عن قتلهم للمسلم كمكافأة لهم على قتل كل هؤلاء المسيحيين الكفرة . لا يخرج موقف المسلم المعتدل من اخوته قتلة الاقباط فى ما اسماه ب"إشتباكات" الكاتدرائية و "إشتباكات" الخصوص عن مواقفه من اخوته الغعير معتدلين فى بقية انواع ال"إشتباكات" الاخرى فلم يتوقف اخوتنا المسلمين المعتدلين كثيرا عندما تكشف ان فتاة اسوان التى حاصروا بسببها كاتدرائية مار جرجس هناك عدة اسابيع و قاموا بحرقها و نهبها جزئيا خلالها اكثر من عشرة مرات و قاموا خلالها بالعدوان الارهابى على محلات الاقباط و بيوتهم و نساءهم عشرات المرات فيما كان اخوتنا المسلمين المعتدلين يروجون ان الارهابيين معذورين يا عين امهم و الى ان كل هذا الارهاب سببه ان الكنيسة السفاحة قد خطفت فتاة مسلمة رغم ان الفتاة المسلمة تلك تبلغ من العمر اربعين سنة و ليست طفلة و رغم انه لا دليل على علاقة الكنيسة بإختفاءها الا ان اخوتنا المسلمين المعتدلين لم يدينوا اشقاءهم المسلمين الغير معتدلين عندما سمح الاقباط بتفتيش كنائسهم فى اسوان اكثر من عشرة مرات حتى يطمئن الاخوة المسلمين غير المعتدلين الى ان قرة عيونهم البلحة المقمعة ليست داخل الكنيسة اى كنيسة فى اسوان فقد كان رد فعل اخوتنا المسلمين الغير معتدلين : ما لناش دعوة سنفجر جميع كنائس اسوان و على الاقباط ان يقبوا و يغطسوا و يعيدوا لنا طفلتنا البالغة من العمر اربعين سنة و تعمل مدرسة !!! و طبعا اخوتنا المسلمين المعتدلين كانوا يساندون اخوتهم المسلمين الغير معتدلين فى مطلبهم الشرعى بان يقب الاقباط و يغطسوا و يفتحوا المندل و يفتحوا الكوتشينة و يشمشموا الاثر و يحضروا لهم تلك المنكوحة التى اظهرتها قوات مباحث شرم الشيخ اخيرا و قد كانت تقيم مع بوى فريند مسلم لها فى احدى شاليهات شرم الشيخ حيث كان ينكحها نكاح دبر بنكاح الفريند بما لا يخالف شرع اللات كل تلك و كانت تلك المنكوحة تقرأ فى الجرائد ما هو مكتوب عن حرق و اعتداءات على الكنائس على خلفية اختفاءها فى احضان البو فريند المسلم و تضحك و كان البوى فريند المسلم الذى كان ينكحها دبرا بنكاح الفريند يضحك و عندما انكشف الامر ظل اخوتنا المسلمين المعتدلين يضحكون و يضحكون و يضحكون و لكن احدا لم يعتذر عن اكاذيبه و مزاعمه التى اطلقها ليدافع بها عن مواقف اخوته المسلمين غير المعتدلين نفس الامر تكرر مع فتاة الواسطى البالغة من العمر خمسة و اربعين سنة و التى حوصرت بسببها الكنائس اسابيع و حٌرقت على خلفية الاكاذيب التى اطلقها اخوتنا المسلمين المعتدلين عن خطفها فى الكنائس عشرات سيارات المسيحيين و عشرات بيوت المسيحيين و قذفت مئات القنابل على الكنائس و مرمطت السلطة الارض بعشرات القساوسة و فتششت بيوتهم و مكاتبهم و كنائسهم حتى تبين انها من عشيق مسلم فى الغردقة و يطأها بجهاد المناكحة قبل ان يتوجه بالبحر لسوريا الشقيقة للجهاد ضد الاسد الكافر قاتل شعبه ناكح نساء المسلمين نكاح متعة و كان ينوى البحث عن وسيلة لنقلها الى سوريا معه حتى يستفيد بقية الاخوة المجاهدين من جهودها هناك فى ارض المعركة على عكس ما قد يتصوره البعض لم يعتذر اى اخ من المسلمين المعتدلين عن ترويجه لاكذوبة ان مسيحيين رسموا على مقر الازهر الارهابى علامة الصليب ، تلك الاكذوبة التى لا يزال بعضهم يرددها حتى يومنا هذا بإستماتة للتاكيد على براءة اخوته المسلمين المتطرفين فى العدوان الارهابى الذى وصفه المعتدلين ب "الاشتباكات" حتى ان احدى المسلمات المعتدلات اليوم اقسمت لى بفرجها و دبرها و نهديها و لجامها و إروب نكاحها و المرحوم غشاء بكارتها أن هناك مسيحيان غير اولئك الشيخان الازهريان المسلمان كانا قد رسما سرا صلبانا نصرانية بالفعل على الازهر فسارع هذان الطالبان الازهريان بتحويل تلك الصلبان الى علامات للنازية حتى يمحوان نجس النصرانية عن الازهر الشريف و يطهران الازهر الشريف بطهر النازية الهتلرية التى اسسها سيدنا هتلر عليه الصلاة و السلام الذى اسلم و وحد باللات و حج سرا و اسمى نفسه الحاج عبد اللات المهدى هتلر و ان هذان الشيخان الازهريان مسكينان و انهما ضحيا بحياتهما من اجل أنقاذ المسيحيين من المذابح و لكن للاسف فشلا و اضطر المسلمين المساكين لارتكاب ال"اشتباكات" بعد ان تبين لهم حقيقة ان علامة النازية الهتلرية التى رسمها الشيخان على الازهر كانت فى الاصل صلبان رسمها نصارى و عندما قلنا للمسلمة المعتدلة انه حتى هذان الشيخان الازهريان راسمى علامة النازية على ازهرهما النازى الشريف لم يدعيا هذا امام النيابة فمن اين لك بتلك الاكذوبة الاضافية فقالت تلك المسلمة المعتدلة انها لا يردوان ان يفضحا هذا الامر وادا للفتنة رغم ان هذا سيعرضهما للسجن و لكنه الاعتدال الاسلامى الازهرى و ما ادراك ما الاعتدال الاسلامى الازهرى فهما ازهريان تعلما الاعتدال من شيخ الازهر لذلك يضحيان بحياتهما لكى لا يقتل المزيد من المسيحيين فى اشتباكات جديدة ستنشب حتما بالصدفة فى كنائسهم من دون ذنب على المسلمين الذين سيكونون فى قلب كنائس النصارى و مقابرهم بالصدفة لا تنتظر عزيزى القبطى اى صدق من هذا المسلم المسمى بالمعتدل فهو لديه الاستعداد لان يستمر فى الكذب حتى آخر العمر دفاعا عن من يقتلك و دفاعا عن من يذبح اشقاءك و دفاعا عن من يفجر كنيستك و سيظل يختلق الاسباب الكاذبة التى تبرر لشقيقه جرائمه التى ما يرتكبها الا بناء على اوامر اله الارهاب الذى يعبدانه معا المعتدل و غير المعتدل

http://alloge.typepad.com/alloge2/2013/04/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%84-%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8.html

ألحل ألوحيد هو دولة قبطية٠٠ كفاية عزاب وقرف هو يا إما نعيش فى خوف وقرف ومزلة يا إما نهاجر ما ينفعش يبقى لنا دولة زى باقى ألشعوب ألمحترمة وصدقونى حتبقى أحسن من أوروبا وأمريكا ده ألشعب ألقبطى ذكى ومتعلم ويمكن أن يدير بلد ده غير رأس ألمال ألقبطى ده حتى أوروبا وأمريكا إتملت متخلفين ده فيه دول عربية عدد سكانها لا يتعدى عدد سكانها ألمليونو و،إحنا ١٢ أو حتى ٨ مليون وما يطلعلناش بلد حرام عليكم عايزينا نعيش أولادنا فى ألجو ألمقرف ده مستقبلهم حيبقى إزاى ولو هاجرنا حيضيعوا مننا فى إنحلال ألغرب يبقى مفيش غير إننا نتعب شوية ونضحى ونسلك طريق إخواتنا فى جنوب ألسودان وألرب معنا ٠٠٠ نريد لأولادنا أن يعيشوا أحرار فى دولة متقدمة ومستقرة ولا يتعرضون فيها للسب وألخطف وألإهانة وألقتل وأن يكون لكل طفل ألحق أن يحلم بأن يصبح رئيس جمهورية أو قائد جيش أو رئيس وزراء أو رئيس مجلس شعب أو ضابط مخابرات أو معيد فى ألجامعة أو طبيب أمراض نساء أو حتى رئيس قسم فى شركة قطاع عام وغيره كتير.

المهندس ايليا باسيلى

رئيس الدوله القبطيه