Tuesday, December 17, 2013

«الكونجرس» يستمع لشهادات الأقباط «ضحايا عنف الإخوان»

National American coptic Assembly-USA
Washigton DC 
Mr. Morris SadekESQ President 
Mr  , Nabil Besada Vice  president
watch our website

 
 
coptic Flag
النشيد الوطنى للدوله القبطيه
http://www.youtube.com/watch?v=xzYeN5m6DhE (Preview) (Preview)               
Play
 Photo: ?الهيئه العليا للدوله القبطيه تعلن الحمايه الدوليه للاقباط فى ظل حرق الكنائس  وذبح الاقباط فى الهجوم المسلح على كنيسة العذراء   وتهجير عائلات دلجا والاقصر وخطف الاقباط مقابل فديه        ورفض دستور  اسلامى فاشى  وتمييز عنصرى للحكام الجدد فى مصر   اعلن المهندس ايليا باسيلى رئيس الدوله القبطيه انالهيئه العليا للدوله   القبطيه تعلن الحمايه الدوليه للاقباط فى ظل حرق الكنائس  وذبح الاقباط فى الهجوم المسلح على كنيسة العذراء   وتهجير عائلات دلجا والاقصر وخطف الاقباط مقابل فديه        ورفض دستور  اسلامى فاشى  وتمييز عنصرى للحكام الجدد فى مصر              وانه معترض على المنتج الذى اخرجته لجنة الصياغة وخاصة فى المادة الأولى والثانية والثالثة فبالنسبة للمادة الأولى فقد قررت لجنة المقومات الأساسية المنبثقة من الخمسين اضافة جملة "مصر دولة مدنية" فى مقدمة المادة، ولكن لجنة الصياغة حذفت الجملة وجعلتها "مصر دولة ديمقراطية".  واضاف سيادته أن   المناقشات فى لجنة المقومات كانت قد استقرت على حذف المادة الثانية وهو "الاسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية ومبادئ الشريعة الاسلامية المصدر الرئيسى للتشريع" ولكن لجنة الصياغة اضافت جزء الى المادة من نص المادة 219 المفسرة للشريعة الاسلامية لترضية التيار السلفى المتمسك بعودة المادة 219 .  اى كفر الذين قالوا ان المسيح بن الله  واقتلوا الكفار اينما وجدتوهم ولايؤخذ دم مسلم بدم كافر ولاولايه لغير مسلم على مسلم ولاشهاده للكافر المسيحى امام المحاكم وتفرض الجزيه على الاقباط  وستطبق الحدود على الاقباط فقط     كشف البابا   تواضروس الثانى عن أن التكلفة المبدئية لبناء الكنائس المتضررة، بعد فض اعتصامى رابعة العدوية والنهضة، 190 مليون جنيه، قائلا: "تكلفة بناء الكنائس بلغت 190 مليون جنيه    وأوضح بطريرك الكنيسة القبطية أن البلاد غير مستقرة، وحادث القديسين تم فى عهد مبارك، وبعدها ثورة، ودخلت البلاد فى حالة عدم استقرار حتى جاء الحكم العسكرى وجاء بعدها حادث ماسبيرو، لذا مرت مصر بحالة الغليان فى المجتمع وعدم استقراره، وبعدها حكم الرئيس الدكتور مرسى سنة، وبدأت الأحداث الأخيرة،  مين قال ان البابا تواضروس رفض ترميم الكنائس ؟؟؟؟؟ اذا كانت وكالة   الانباء الرسمية قالت انه ارسل الانبا بولا بنفسه لتسليم سلاح المهندسين تراخيص 61 كنيسة تم هدمها من بين ثلاثمئة كنيسة اغلبها غير مرخص و الجيش اصلا كان لن يرمم الا المرخص  و سلاح المهندسين اخد التراخيص و وعده خير و قال له فوت علينا زى دلوقتى السنة الجاية علشان تفكرن  هل جاء الوقت لبدء تفعيل حملة الكوته والتميز الايجابى ؟ وقانون الحقوق المدنيه للافارقه الامريكان وتطبيقه على اقباط مصر فى ظل حمايه دوليه وفقا لميثاق الامم المتحده لحماية الاقليات  وفى ظل الحمايه الدوليه  سيكون للاقباط حرية الحكم الذاتى كالاكراد او دوله قبطيه   مستقله  اسوة بجنوب السودان    المهندس ايليا باسيلى رئيس الدوله القبطيه   المهندس نبيل بساده نائب رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه     المهندس عادل رياض  المنسق الدولى للعلاقات الخارجيه للدوله القبطيه    المستشار موريس صادق - السكرتير التنفيذى للدوله القبطيه - رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه عضو النقابه العامه لمحامى امريكا  American Bar Association  عضو نقابة المحامون بواشطن العاصمه  DC Bar  المحامى لدى محكمة النقض المصريه والمحكمه الاداريه العليا  والمحكمه العسكريه   العليا والدستوريه بمصر?
«الكونجرس» يستمع لشهادات الأقباط «ضحايا عنف الإخوان»
جانب من اشتباكات الأخوان
Photo: ‎وقال النائب الجمهوري، رئيس اللجنة الفرعية لحقوق الإنسان والمنظمات الدولية في الشرق الأوسط بالمجلس، كريس سميث، إن 14 أغسطس الماضى، في إشارة لما تبع أحداث فض اعتصامي «رابعة والنهضة»، يعد أسوأ يوم في تاريخ المسيحيين خلال 700 سنة، إذ أحرقت 37 كنيسة و5 مدارس، و3 جمعيات للكتاب المقدس، و4 مؤسسات مسيحية أخرى، فضلا عن حرق وتخريب بعض الغوغاء العديد من المنازل والمحال التجارية، كما تم توثيق أكثر من 100 حالة وفاة في هذه الموجة الأولى من العنف وما تلاها.

وأضاف «سميث» أن بعض الأقباط يتهمون الحكومة الحالية، المدعومة من الجيش، بالسماح للهجمات على الأشخاص القبطية والشركات والكنائس والمنازل، مشيرا إلى أن جماعة الإخوان تتحمل المسؤولية عما حدث عقب عزل «مرسي»، خاصة حزب «الحرية والعدالة»، الذي نشر على حسابه الإلكترونى رسائل كراهية وتحريض على المسيحيين بتوجيه اللوم للأقباط وبابا الإسكندرية على المشاركة في الإطاحة بمرسي.

وتابع: «العالم كان يأمل أن مصر ستكون أفضل بعد الثورة، وسيتم إصلاح الأخطاء التي ارتكبها الرئيس الأسبق، حسني مبارك، لكن الواقع كان أكثر رعبًا، وتعرضت الأقليات الدينية للهجمات، وأصبحت حرية التعبير في مرمى النيران، فالحكومة الحالية تعتقل وتحبس الصحفيين، الذين ينتقدون الحكومة العسكرية، وتشوش على إشارات البث، وتُرحل الصحفيين الأجانب، فضلا عن إغلاق بعض مكاتب وكالات الأنباء».
      «الكونجرس» يستمع لشهادات الأقباط «ضحايا عنف الإخوان»   
http://www.almasryalyoum.com/node/2413306‎ 
شهدت جلسة استماع بمجلس النواب الأمريكي «الكونجرس»، مساء الثلاثاء، هجوما من الأعضاء وعدد من الشهود على فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسي، خاصة فيما يتعلق بحقوق الإنسان بصفة عامة وحقوق الأقليات الدينية على وجه الخصوص، ومنها الأقباط والبهائيون والشيعة والصوفيون، وتأتي الجلسة بالتزامن مع ذكرى اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وعقدت الجلسة تحت عنوان: «انتهاكات حقوق الإنسان في مصر»، وشملت عددًا من الشهادات على دور المسلمين المعتدلين، واستمع الأعضاء لشهادات لضحايا أحداث الاعتداءات على الأقباط والكنائس بمحافظة المنيا، كما سلطت الضوء على محنة الأقلية القبطية، وضرورة الحاجة لحماية الحريات الدينية، وكان من الحضور الذين أدلوا بشهاداتهم، بيشوب أنجليوس، أسقف عام الكنيسة القبطية المتحدة، ممثلا عن الكنيسة الأرثوذكسية، وتيد ستانسكي، مدير السياسات والبرامج بمنظمة «حقوق الإنسان أولا» الأمريكية، وزهدي جسور، نائب رئيس اللجنة الأمريكية للحرية الدينية، وصامويل تادروس، الباحث في مركز الحرية الدينية بمعهد هدسون، ومراد أبوالسبع، الأستاذ بجامعة روتجرز، الرئيس السابق لجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.
وقال النائب الجمهوري، رئيس اللجنة الفرعية لحقوق الإنسان والمنظمات الدولية في الشرق الأوسط بالمجلس، كريس سميث، إن 14 أغسطس الماضى، في إشارة لما تبع أحداث فض اعتصامي «رابعة والنهضة»، يعد أسوأ يوم في تاريخ المسيحيين خلال 700 سنة، إذ أحرقت 37 كنيسة و5 مدارس، و3 جمعيات للكتاب المقدس، و4 مؤسسات مسيحية أخرى، فضلا عن حرق وتخريب بعض الغوغاء العديد من المنازل والمحال التجارية، كما تم توثيق أكثر من 100 حالة وفاة في هذه الموجة الأولى من العنف وما تلاها.
وأضاف «سميث» أن بعض الأقباط يتهمون الحكومة الحالية، المدعومة من الجيش، بالسماح للهجمات على الأشخاص القبطية والشركات والكنائس والمنازل، مشيرا إلى أن جماعة الإخوان تتحمل المسؤولية عما حدث عقب عزل «مرسي»، خاصة حزب «الحرية والعدالة»، الذي نشر على حسابه الإلكترونى رسائل كراهية وتحريض على المسيحيين بتوجيه اللوم للأقباط وبابا الإسكندرية على المشاركة في الإطاحة بمرسي.
وتابع: «العالم كان يأمل أن مصر ستكون أفضل بعد الثورة، وسيتم إصلاح الأخطاء التي ارتكبها الرئيس الأسبق، حسني مبارك، لكن الواقع كان أكثر رعبًا، وتعرضت الأقليات الدينية للهجمات، وأصبحت حرية التعبير في مرمى النيران، فالحكومة الحالية تعتقل وتحبس الصحفيين، الذين ينتقدون الحكومة العسكرية، وتشوش على إشارات البث، وتُرحل الصحفيين الأجانب، فضلا عن إغلاق بعض مكاتب وكالات الأنباء».
وقال الأسقف بيشوب أنجليوس إن الأقباط في مصر يعانون من الاضطهاد والتهميش حتى قبل الثورة، وفي أعقابها زادت وتيرة الهجمات على المسيحيين وغيرهم من الأقليات الدينية بشكل كبير، خاصة فى أماكن عبادتهم، موضحا أن تلك الهجمات تنفذها العناصر المتطرفة في المجتمع، ولا تقتصر على الأفراد بعينهم، بل تستهدف الأقباط والأقليات بصفة عامة.
وتابع: «هذه الأقليات الدينية غير المتسامحة تتسبب في انهيار جزئي للقانون والنظام وتساهم في تنامي ثقافة الإفلات من العقاب فى مصر التي شهدت الكثير من الاعتداءات والهجوم على الأقباط خلال السنوات الماضية»، رافضا وصف الأقباط بـ«الأقلية الدينية»، مؤكدا أن المسيحيين جزء من تاريخ مصر، ومكون أساسي للمجتمع المصرى منذ ٢٠٠٠ عام، قائلا: «نحن لسنا أقلية دينية، نحن جزء من مصر، ومصريون قبل أن نكون أى شيء آخر».
ولفت إلى أن ما تحتاجه مصر الآن هو معالجة قضايا الأمية والفقر، التي تجعل من السهل التلاعب بالناخبين للتصويت لفصائل سياسية بعينها، سواء باستخدام المال أو الأيديولوجيا الدينية، مشددًا على احتياج مصر الاستثمارات الأجنبية والسياحة ودعم الاقتصاد.
وقال مجدي خليل، المتحدث باسم منظمة التضامن القبطي «كوبتك سوليدرتي»، التابعة لأقباط المهجر، إن منظمته تعمل، منذ فض اعتصامي «رابعة والنهضة»، فى 14 أغسطس الماضى، عن قرب مع لجنة العلاقات الخارجية بالكونجرس، الذي تلاه أكبر عملية اعتداء على الأقباط والكنائس من قِبل تنظيم الإخوان وأنصاره، مشيرا إلى أن تغيرًا مفاجئًا حدث خلال الأيام الأخيرة تم على أثره تغيير العنوان المتفق عليه مع اللجنة لعقد تلك الجلسة من «الاعتداءات على الأقباط»، إلى مناقشة «انتهاك حقوق الإنسان في مصر»، بعد أن كان الاتفاق أن يتحدث في الجلسة أقباط فقط.
وقال مصدر كنسي- طلب عدم نشر اسمه- في تصريحات لـ«المصري اليوم»، إن مشاركة الأنبا أنجيلوس كانت لتوضيح الصورة بعد ثورة 30 يونيو والعنف الذي مارسه تنظيم الإخوان ضد الكنائس، خاصة أن موقف الولايات المتحدة الأمريكية كان ضد الثورة ومواليًا للتنظيم.
المهندس ايليا باسيلى رئيس الدوله القبطيه 
المهندس نبيل بساده نائب رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه والامين العام للدوله القبطيه 

المهندس عادل رياض  المنسق الدولى للعلاقات الخارجيه للدوله القبطيه
 المستشار موريس صادق - السكرتير التنفيذى للدوله القبطيه - رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه عضو النقابه العامه لمحامى امريكا
American Bar Association
عضو نقابة المحامون بواشطن العاصمه
DC Bar
المحامى لدى محكمة النقض المصريه والمحكمه الاداريه العليا
والمحكمه العسكريه العليا والدستوريه بمصر


No comments:

Post a Comment