National American coptic Assembly-USA
Washigton DC
Mr. Morris SadekESQ President
Mr , Nabil Besada Vice president
watch our website
watch our website
coptic Flag
النشيد الوطنى للدوله القبطيه
قالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية نقلًا عن الناشط القبطي، بيشوي تامري العضو باتحاد شباب ماسبيرو، في إطار تعليقها على الأحكام الصادرة بالسجن بحق 3 مسيحيين في أحداث «فتنة الخصوص»، إن «العديد من المسيحيين كانوا يأملون في وضع أكثر إنصافًا بعد عزل الرئيس، محمد مرسي، في 3 يوليو 2013، لكن اليوم أثبت أن شيئًا لم يتغير، فالنظام مستمر في استخدام القضاء ضد المسيحيين».
واعتبرت الصحيفة في تقريرها، الذي كتبه ديفيد كيرك باترك، أن الحكم «دحض المزاعم» بأن الحكومة الحالية «المدعومة من الجيش» جاءت لتحد من التحيز ضد المسيحيين، حيث أشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من مقتل 5 مسيحيين على الأقل في نفس الصدام، فلم تتم محاكمة أحد، على حد وصف الصحيفة.
وذكرت الصحيفة أن هذه الاشتباكات بدأت، وفقا لتقارير إخبارية محلية، في أبريل، في «الخصوص»، بعد قيام أطفال مسلمين برسم صليب معقوف على جدار معهد إسلامي، وبعدها ألقى بعض المسلمين اللوم بالخطأ على جيرانهم المسيحيين وهاجموهم.
وقالت الصحيفة إن 6 مسلمين على الأقل أدينوا، الأحد، بتهمة تخريب الكنائس والممتلكات المسيحية في «حادثة الخصوص»، وصدرت ضدهم أحكام تتراوح من 3 إلى 5 سنوات، ولكن لم يتم اتهام أحد في مقتل 5 مسيحيين، والأكثر من ذلك، أنه تم الحكم على مسيحي بالسجن 25 عامًا، و2 آخرين بـ15 عامًا، لدورهم في مقتل مسلم واحد في نفس المعركة.
ووفقا للصحيفة، فإن «أحداث الخصوص» تعتبر «من أسوأ حوادث العنف الطائفي في مصر»، والتي اندلعت إبان حكم الرئيس السابق، محمد مرسي. وبعد الحادثة بيومين، ظهرت علامات الغضب على المسيحيين أثناء الجنازة في الكاتدرائية القبطية في القاهرة، الذين كان في استقبالهم، آنذاك، حشد من المسلمين من المنطقة، ما أجبر المسيحيين على الرجوع مرة أخرى داخل الكاتدرائية، ووقف عشرات من الشبان من الطرفين، على كل جانب، ليلقوا بالحجارة والقنابل الحارقة على بعض لعدة ساعات، حتى وصلت قوات الشرطة، لتقف بين الحشد خارج الكاتدرائية، مطلقة الغاز المسيل للدموع للتفريق بين الطرفين.
وأشارت الصحيفة إلى أنه اندلعت «حلقة أكثر فتكا من العنف الطائفي» قبل فترة حكم مرسي، إبان، ما اعتبرته، «فترة الحكم العسكري المباشر»، في أكتوبر 2011، عندما اشتبكت القوات المسلحة مع متظاهرين أقباط، خارج مبنى وسائل الإعلام الرسمية «ماسبيرو»، وتم قتل أكثر من 20، بما في ذلك سحق البعض منهم بالآليات العسكرية، وأدين على إثر هذه الوفيات 3 جنود بتهمة القتل الخطأ، وحكم عليهم بالسجن لأقل من 3 سنوات، في إشارة إلى «أحداث ماسبيرو».
ولفتت الصحيفة إلى أنه قد تلى ذلك موجة أخرى من العنف الطائفي، بعد الإطاحة بمحمد مرسي، حيث ألقى الإسلاميون باللوم على المسيحيين فيما اعتبروه «انقلابًا عسكريًا»، وتعرضت الكنائس في مختلف أنحاء مصر إلى هجمات عديدة.
واعتبرت الصحيفة في تقريرها، الذي كتبه ديفيد كيرك باترك، أن الحكم «دحض المزاعم» بأن الحكومة الحالية «المدعومة من الجيش» جاءت لتحد من التحيز ضد المسيحيين، حيث أشارت الصحيفة إلى أنه على الرغم من مقتل 5 مسيحيين على الأقل في نفس الصدام، فلم تتم محاكمة أحد، على حد وصف الصحيفة.
وذكرت الصحيفة أن هذه الاشتباكات بدأت، وفقا لتقارير إخبارية محلية، في أبريل، في «الخصوص»، بعد قيام أطفال مسلمين برسم صليب معقوف على جدار معهد إسلامي، وبعدها ألقى بعض المسلمين اللوم بالخطأ على جيرانهم المسيحيين وهاجموهم.
وقالت الصحيفة إن 6 مسلمين على الأقل أدينوا، الأحد، بتهمة تخريب الكنائس والممتلكات المسيحية في «حادثة الخصوص»، وصدرت ضدهم أحكام تتراوح من 3 إلى 5 سنوات، ولكن لم يتم اتهام أحد في مقتل 5 مسيحيين، والأكثر من ذلك، أنه تم الحكم على مسيحي بالسجن 25 عامًا، و2 آخرين بـ15 عامًا، لدورهم في مقتل مسلم واحد في نفس المعركة.
ووفقا للصحيفة، فإن «أحداث الخصوص» تعتبر «من أسوأ حوادث العنف الطائفي في مصر»، والتي اندلعت إبان حكم الرئيس السابق، محمد مرسي. وبعد الحادثة بيومين، ظهرت علامات الغضب على المسيحيين أثناء الجنازة في الكاتدرائية القبطية في القاهرة، الذين كان في استقبالهم، آنذاك، حشد من المسلمين من المنطقة، ما أجبر المسيحيين على الرجوع مرة أخرى داخل الكاتدرائية، ووقف عشرات من الشبان من الطرفين، على كل جانب، ليلقوا بالحجارة والقنابل الحارقة على بعض لعدة ساعات، حتى وصلت قوات الشرطة، لتقف بين الحشد خارج الكاتدرائية، مطلقة الغاز المسيل للدموع للتفريق بين الطرفين.
وأشارت الصحيفة إلى أنه اندلعت «حلقة أكثر فتكا من العنف الطائفي» قبل فترة حكم مرسي، إبان، ما اعتبرته، «فترة الحكم العسكري المباشر»، في أكتوبر 2011، عندما اشتبكت القوات المسلحة مع متظاهرين أقباط، خارج مبنى وسائل الإعلام الرسمية «ماسبيرو»، وتم قتل أكثر من 20، بما في ذلك سحق البعض منهم بالآليات العسكرية، وأدين على إثر هذه الوفيات 3 جنود بتهمة القتل الخطأ، وحكم عليهم بالسجن لأقل من 3 سنوات، في إشارة إلى «أحداث ماسبيرو».
ولفتت الصحيفة إلى أنه قد تلى ذلك موجة أخرى من العنف الطائفي، بعد الإطاحة بمحمد مرسي، حيث ألقى الإسلاميون باللوم على المسيحيين فيما اعتبروه «انقلابًا عسكريًا»، وتعرضت الكنائس في مختلف أنحاء مصر إلى هجمات عديدة.
No comments:
Post a Comment