اخطاءكنيستنا القبطية
:: د / فوزي هرمينا
القائمين علي شؤون كنيستنا القبطية منذ فجر التاريخ اخطؤا خطأين قاتلين والثالث علي الطريق غيروا وجة التاريخ للاسوا وهذة الأخطاء هي :
1 - موقفهم المتخاذل من الغزو العربي لمصر وهذة النتيجة والعينة بينة
2 - موقفهم المتخاذل من الثورة البشمورية حيث كادت ان تنجح وكانوا السبب الرئيسي في ذبح ستون الف قبطي ثوار الثورة البشمورية وذلك بسبب عدم حنكتهم وحكمتهم السياسية ودهائهم السياسي وهي سمة القيادات الكنسية عبر كل العصور للأسف ونتيجة لذلك الشعب القبطي هو الشعب الوحيد الذي عندة فاقد 85 % من شعبة حيث عدد الاقباط الآن 15 % وعند الغزو العربي لمصر كانت كلها قبطية
3 - المحطة الثالثة وهي الأسوء مشاركة قيادات الكنيسة الآن في وضع دستور اسلامي عنصري قندهاري لتصبح مصر دولة دينية عنصرية متخلفة حيث التفرقة العنصرية علي اساس الدين والمعتقد بين ابناء الواحد
فوظيفة رجال الكنيسة للأسف في هذة اللجنة المشبوهة لجنة كتابة وصياغة الدستور كوظيفة (( المحلل أو التيس السياسي )) وكلنا يعرف ما هي وظيفة المحلل والتيس السياسي .. !! ؟؟
فيجب علي قيادات الكنيسة الأنسحاب الآن وليس غدا وفورا من هذة اللجنة والا التاريخ لم ولن يرحمهم حيث سيذكر التاريخ ان هذة القيادات قامت بدور العراب والمحلل لهذا الدستور العنصري سواء عن قصد او بدون قصد .. !! ؟؟
# السفير محمد فتحي رفاعة
هو رئيس ديوان رئاسة الجمهورية الوظيفة التي كان يشغلها زكريا عزمي وابن خالة أيمن الظواهري رئيس تنظيم القاعدة وخليفة اسامة بن لادن كما زكرت جريدة روزاليوسف زار المقر البابوي الاسبوع الماضي وأجتمع مع القائم مقام البابا ليس لبحث مشاكل الاقباط وتلبية حقوقهم المنقوصة والمهدرة والأعتذار عن تمثيل الاقباط بي نص وزير فقط وليس وزير في التشكيل الوزاري الآخير ( حيث وزيرة الدولة القبطية هي وزيرة بدون حقيبة وزارية شأنها شأن وكيل وزارة في وزارة مهمة بالعكس وكيل الوزارة عندة من الصلاحيات اكبر من صلاحيات وزيرة الدولة ) وانما لحث قيادات الكنيسة للضغط علي شبابها لعدم مشاركتهم في تظاهرات 24 أغسطس .. !! ؟؟
بغض النظر عن اتفاقنا واختلافنا في تظاهرات 24 اغسطس فالتظاهر حق مكفول للجميع ولا يملك اي شخص منع اي شخص من التظاهر السلمي الحقوقي المطلبي الذي كفلة القانون الذين يريدون تغييبة اي تغييب القانون ودولة القانون
الناشط الحقوقي
د / فوزي هرمينا
القائمين علي شؤون كنيستنا القبطية منذ فجر التاريخ اخطؤا خطأين قاتلين والثالث علي الطريق غيروا وجة التاريخ للاسوا وهذة الأخطاء هي :
1 - موقفهم المتخاذل من الغزو العربي لمصر وهذة النتيجة والعينة بينة
2 - موقفهم المتخاذل من الثورة البشمورية حيث كادت ان تنجح وكانوا السبب الرئيسي في ذبح ستون الف قبطي ثوار الثورة البشمورية وذلك بسبب عدم حنكتهم وحكمتهم السياسية ودهائهم السياسي وهي سمة القيادات الكنسية عبر كل العصور للأسف ونتيجة لذلك الشعب القبطي هو الشعب الوحيد الذي عندة فاقد 85 % من شعبة حيث عدد الاقباط الآن 15 % وعند الغزو العربي لمصر كانت كلها قبطية
3 - المحطة الثالثة وهي الأسوء مشاركة قيادات الكنيسة الآن في وضع دستور اسلامي عنصري قندهاري لتصبح مصر دولة دينية عنصرية متخلفة حيث التفرقة العنصرية علي اساس الدين والمعتقد بين ابناء الواحد
فوظيفة رجال الكنيسة للأسف في هذة اللجنة المشبوهة لجنة كتابة وصياغة الدستور كوظيفة (( المحلل أو التيس السياسي )) وكلنا يعرف ما هي وظيفة المحلل والتيس السياسي .. !! ؟؟
فيجب علي قيادات الكنيسة الأنسحاب الآن وليس غدا وفورا من هذة اللجنة والا التاريخ لم ولن يرحمهم حيث سيذكر التاريخ ان هذة القيادات قامت بدور العراب والمحلل لهذا الدستور العنصري سواء عن قصد او بدون قصد .. !! ؟؟
# السفير محمد فتحي رفاعة
هو رئيس ديوان رئاسة الجمهورية الوظيفة التي كان يشغلها زكريا عزمي وابن خالة أيمن الظواهري رئيس تنظيم القاعدة وخليفة اسامة بن لادن كما زكرت جريدة روزاليوسف زار المقر البابوي الاسبوع الماضي وأجتمع مع القائم مقام البابا ليس لبحث مشاكل الاقباط وتلبية حقوقهم المنقوصة والمهدرة والأعتذار عن تمثيل الاقباط بي نص وزير فقط وليس وزير في التشكيل الوزاري الآخير ( حيث وزيرة الدولة القبطية هي وزيرة بدون حقيبة وزارية شأنها شأن وكيل وزارة في وزارة مهمة بالعكس وكيل الوزارة عندة من الصلاحيات اكبر من صلاحيات وزيرة الدولة ) وانما لحث قيادات الكنيسة للضغط علي شبابها لعدم مشاركتهم في تظاهرات 24 أغسطس .. !! ؟؟
بغض النظر عن اتفاقنا واختلافنا في تظاهرات 24 اغسطس فالتظاهر حق مكفول للجميع ولا يملك اي شخص منع اي شخص من التظاهر السلمي الحقوقي المطلبي الذي كفلة القانون الذين يريدون تغييبة اي تغييب القانون ودولة القانون
الناشط الحقوقي
د / فوزي هرمينا
طالباً إنشاء الدولة القبطية وتقسيم مصر،موردخاي صادق يتقدم بطلب لأوباما لمنع توصيل القمح والغذاء لمصرهووالخونة عصمت زقلمة، وكميل حليم ،وعزت أندراوس، وجاك المتناك عطاالله، نبيل بسادة، وإيهاب يعقوب، وناهد متولى، وإيليا باسيلى، وعادل رياض.قلت ومازلت أقول إن خونة أعباط المهجر وصليبييها مش هيجيبوها البر،فهم جادين في مشروع التقسيم،مثلهم مثل أشقائهم وقاتلي يسوعهم الصهاينة،ولذلك سيحرضون صليبيو الداخل على إفتعال الفتن والمناوشات المتعمدة ليزعموا للغرب الصهيوصليبي بحتمية الإنفصال وإستحالة التعايش السلمي،بناء عليه يجب علينا التنبه لهذا الخطر الداهم ومنعه بشتى الطرق والوسائل،وليعلم هؤلاء الخونة إن هناك تسعين مليون شهيد على أتم الإستعداد للتضحية بأرواحهم في سبيل وحدة مصروهويتها العربية الإسلامية!!سالم القطامي
ReplyDelete