أقباط المهجر ينشرون خريطة تقسيم مصر "تحت الرعاية الأمريكية".. دولة قبطية مزعومة عاصمتها الإسكندرية وأخرى نوبية وثالثة تحت النفوذ اليهودى.. وسليمان شفيق: بالونات اختبار من شخصيات محروقة
الثلاثاء، 28 أغسطس 2012 -
21:40
الخريطة التى تزعم تقسيم مصر
كتب -
جمال جرجس المزاحم وإيمان على
نشر عدد من نشطاء أقباط المهجر خريطة مزعومة
لمصر قالوا إنه سيتم خلالها تقسيم مصر إلى 5 دويلات، الأولى منها فى سيناء وشرق
الدلتا، والثانية «تحت النفوذ اليهودى»، والثالثة الدولة القبطية وعاصمتها
الإسكندرية وتمتد من جنوب بنى سويف حتى جنوب أسيوط وتتسع غربًا لتضم الفيوم وتمتد
فى خط صحراوى عبر وادى النطرون ليربط هذه المنطقة بالإسكندرية، كما تضم أيضاً جزءاً
من المنطقة الساحلية الممتدة حتى مرسى مطروح، فضلاً عن دويلتين إحداهما إسلامية
والأخرى نوبية، مشيرين إلى أن «الدولة القبطية الحديثة» ستكون تحت الرعاية
الأمريكية، وستكون موالية تماما للإدارة الأمريكية «بحكم العرفان
بالجميل».
وزعم بيان صدر أمس عما يسمى بـ«الدولة القبطية الجديدة» ووقع عليه المحامى المصرى الأمريكى موريس صادق إن خريطة مصر الجديدة وضعها مركز أمريكى شهير وسيتم الكشف عنها فى عام 2043، مشيراً إلى أن الإدارة الأمريكية تطرح مبادئ وتصورات لـ«شرق أوسط ديمقراطى جديد» تبدأ من إلغاء الخرائط الاستعمارية القديمة التى أنشأها الاستعمار الفرنسى والبريطانى فى بداية القرن العشرين لانتفاء الحاجة إليها بسبب المتغيرات القومية والطائفية الجديدة فى البلدان المعنية بالتقسيم. وكشف البيان أن الناشط القبطى «إيليا باسيلى» والمفوض العام للتنسيق الدولى لما يسمى بالدولة القبطية تقدم بطلب إلى وزارة المالية الأمريكية من خلال أحد المحامين الأقباط لإنشاء بنك قبطى برأس مال مسيحى، مضيفا أن الدولة القبطية اتخذت الخطوات القانونية لإنشاء بنك قبطى برأس مال 20 مليار دولار يشارك فيه رجال أعمال أقباط يقيمون فى الولايات المتحدة وكندا وفرنسا ينتمون إلى ما يسمى بالدولة القبطية، موضحاً أن هذا البنك لا يقبل أموالاً من مسلمين. وأكد البيان الصادر أن أكثر من 50% من الأقباط يملكون اقتصاد السوق وأموالهم فى البنوك العامة والخاصة، وأنه لذلك تقرر استخدام هؤلاء لإنشاء والمساعدة على بناء الدولة القبطية، فيما أكد أن الكونجرس الأمريكى سيصدر قراراً خلال 30 عاماً بالتقسيم الجديد لمصر، وأن هذا التقسيم بدأ العمل به منذ 4 شهور من خلال الإعلان الرسمى للدولة القبطية «المزعومة». فى المقابل رأى الباحث سليمان شفيق أن البيان الصادر عما يسمى بالدولة القبطية ليس سوى «بالونة اختبار» من قبل شخصيات وصفها بأنها «وهمية محروقة» من أمثال «زقلمة وموريس صادق»، مؤكداً لـ«اليوم السابع» أن هذه الشخصيات وهذه البيانات يتم دسها من الولايات المتحدة الأمريكية فى محاولة لمعرفة ردود الأفعال وقياس الرأى العام فى مصر، خاصة الأوساط السياسية منه، مشيراً فى الوقت نفسه إلى أن هناك مخططا آخر لكل دول الربيع العربى ومصر خاصة، ويتضمن إنشاء حكم ذاتى فى سيناء، وآخر فى النوبة وتدويل للقضية القبطية. وأضاف أن ما يساعد على ذيوع تلك المخططات ظهور جهات قبطية مشبوهة تسعى فى نفس الاتجاه من قبيل ما يسمى بالبرلمان القبطى، محذرا من أن مثل تلك الكيانات تستهدف فصل الأقباط عن الجماعة الوطنية المصرية |
اللي بنى مصر كان في الأصل حلواني،واللي زفر مصر كان في الأصل فسخاني،وواللي صهين مصر كان في الأصل صرماتي؟!!هل يعقل أن تنصر تفة أونفة شعب مصر،أومال لو كان بال عليهم كان نصر الكوكب كله؟!!اللي نصًّرْ،من التنصير، مصر كان في الأصل صراماتي أو إسكافي وإليك الرواية الصليبية لأولاد وأحفاد الصراماتية الصهيوني اليهودي يوحناقاتل الأسد ومراته اللبوة؛ مش بشارولامراته أسماء!!! مار مر..كوس تف على يد الصراماتي اليوناني وكان أسمه أنيانوس فعمده باللعاب المقدس وشفاه بالبصق على وجهه عندما توجه إلى مدينة الأسكندرية , فلما دخل من بابها أنقطعت سيور حذاءه فألتفت فرأى أسكافى،صرماتي هناك فذهب إليه وأعطاه الحذاء ليصلحه , فلما أخذه الجزاماتي ووضع الشفا (المخراز) لعمل خرم , فدخل المخراز فى كفه فقال باللغة اليونانية : " إيس لابيديس أو ثاوس أنيانوس ( وكان أسمه أنيانوس ومعناه معروف الإسكافي ) " الذى معناه يا الثالوث الواحد؟!! فلما سمعه الكسيس مرقس يذكر أسم الإله ثم بصق على الأرض , وأخذ منه طيناً ملوثا بنخامه ووضعه على موضع الخرم فىدبر الصرماتي وقال : " بإسم الآب أوزوريس والأم إيزيس والأبن حوريس الإله الواحد الحداىه الأبدى تشفى خرم هذاالجزمجي فى هذه الساعة ليتمجد أسمك الكسكوس فشفى فى الحال وإلتئم الخرم وإكتمل الجرم،وكان أول الأساكفة أو ألأسقف الصرماتي،وبنى أول زريبة أو كنيسة بمربط بهايم، وأهتموا ببناء زريبة أو بيعة (كنيسة) فى موضع يعرف بمرعى البهائم !الخلاصة البدعة النصرانية وافدة على يد يهودي صهيوني عبراني إسمه مركب من مقطعين مر.أمرمن الحنظل.وكُس من الكسكس،وأول من آمن بها صراماتي يوناني وافد،وهوجد النصارى الصليبيين،وأول معبد لهم كان زريبة بهايم،وهي الزريبة أوالكرازةوتعني التنفيرلا التبشير المركسية بالإسكندرية،وهذا يثبت إنهم لايمتون لمصر ولاالمصريين بصلة،وينطبق عليهم المثل البلد بلد أبونا والصرماتية بيطردونا!!سالم القطامي
ReplyDelete