Saturday, January 16, 2010

الخارجية»: الموقف الإيطالى من أحداث نجع حمادى صادم وخطير.. ويهدف للتدخل فى الشأن المصرى

١٦/ ١/ ٢٠١٠
تلقى رئيس تحرير «المصرى اليوم» رداً من السفير حسام زكى، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، على ما نشرته فى صفحتها الثالثة بتاريخ ١٣ يناير ٢٠١٠، تحت عنوان: «الخارجية ترد على إدانة روما لحادثة نجع حمادى وتستنكر أحداث العنف فى إيطاليا بعد اندلاعها بـ٦ أيام».

يعقب السفير حسام زكى فى رده على تعليق الدكتور عمرو الشوبكى، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، على موقف وزارة الخارجية الذى اعتبره «طفولياً» و«مجرد رد فعل على البيان الذى أصدرته إيطاليا»، محذراً من أن «هذه التصرفات غير المهنية تفقد الدبلوماسية المصرية مصداقيتها»، وطالب زكى الشوبكى بأن «يراجع موقفه ويعى الأخطار التى تتهدد المجتمع المصرى، الذى تقف وزارة الخارجية فى خط الدفاع السياسى الأول عنه».

وأشار المتحدث باسم الخارجية فى تعقيبه، إلى تصريحات أحمد أبوالغيط، وزير الخارجية، لـ«المصرى اليوم»، أمس الأول، التى قال فيها: «أنا مقاتل يجلس فى (دوشمة).. مهمتى حماية بلدى ومصالحها، ومستعد أن أنطلق إلى ساحة المعركة فى أى لحظة.. لن نصمت ولن نترك من يستهدف مصر بالهجوم أو الانتقاد».

وتنشر «المصرى اليوم» تعقيب السفير حسام زكى كاملاً، إعمالاً لحق الرد.

الأستاذ/ مجدى الجلاد

رئيس تحرير صحيفة «المصرى اليوم»

تحية طيبة وبعد...

أكتب إليكم اليوم بخصوص الخبر المنشور فى صفحة «٣» من عدد صحيفتكم الصادرة ١٣ يناير الجارى، حول الانتقاد المصرى للأسلوب الذى تعاملت به الشرطة الإيطالية مع المهاجرين الغاضبين من سوء المعاملة واستخدامها للعنف فى مواجهتهم،

وللتعقيب تحديداً على ما جاء على لسان الخبير بمركز الدراسات بالأهرام، د. عمرو الشوبكى، أحد كتاب صحيفتكم، جاء فيه أن تعقيب الخارجية المصرية على هذا الحادث يتصف بعدم المهنية، وأن إثارتنا لهذا الأمر الخاص بإيطاليا وأسلوب معاملتها للمهاجرين يفقد الدبلوماسية المصرية مصداقيتها، وأن الخارجية المصرية كانت بطيئة فى رد فعلها بل واتهمها بأنها طفولية.

وأشير إلى حديث السيد وزير الخارجية معكم بالأمس، حيث شرح لكم المسألة، وقد كلفنى بالكتابة إليكم لتوضيح الحقائق أمام قراء الجريدة وإتاحة الفرصة للدكتور عمرو الشوبكى لمراجعة موقفه لعله يتفهم أن هناك مصالح لمصر أكبر كثيراً من مقال يستهدف التعرض للخارجية المصرية وبرد فعل متسرع بل وربما طفولى من جانبه.

وحقيقة الأمر هى الآتى:

- وقعت الحادثة المحزنة والمدانة فى نجع حمادى، والتى يستنكرها الجميع مساء يوم ٧ يناير، وكان السيد وزير الخارجية فى طريقه إلى الولايات المتحدة، لبحث جهود السلام، وفى صباح اليوم التالى ٨ يناير اطلع السيد الوزير على تصريحات لوزير خارجية إيطاليا أثارت استغرابه الشديد،

إذ جاء فيها «أن المجتمع الدولى لا يمكن أن يبقى غير مبال ولا يمكنه أن يخفف انتباهه من هذا العنف الممارس ضد الطائفة القبطية فى مصر والذى يثير الفزع والاستنكار»، وأنه «بين الأمور التى تثير انزعاجاً خاصاً على هذا الصعيد يبرز التمييز الذى تتعرض له الأقليات الدينية مثل ما حدث فى مصر»، ويصل التصريح إلى النقطة الحرجة عندما يتحدث عن «ضرورة حماية الطائفة القبطية فى مصر وضرورة اتخاذ إجراءات للمكافحة والوقاية فى هذا الشأن».

لا شك أن هذه التصريحات كانت صادمة، ليس فقط لأن المجتمع المصرى غضب غضباً شديداً من جريمة نجع حمادى، ولكن لأن الدولة المصرية لا يمكن أن تقبل تحت أى وضع بمثل ما حدث، ولا شك أن رد الفعل الشعبى والرسمى فى الأيام التالية قد كشف حجم الالتزام المصرى بالتصدى لهذا الحادث،

وكان المثير للاهتمام أن وزير خارجية إيطاليا تطرق إلى ما يسمى المجتمع الدولى وحماية الأقليات الدينية والتصدى لحماية الطائفة القبطية فى مصر، ورأينا فى اليوم نفسه، أى ٨ يناير، تصريحات للمتحدث الرسمى باسم الخارجية الفرنسية تقل كثيراً عن الحدة التى تحدث بها الإيطالى،

إلا أنها مع ذلك تتناول الشأن المصرى ليس كخبر ولكن كتعقيب حيث يقول المتحدث «إن ما حدث لضحايا نجع حمادى يعتبر أمراً خطيراً»، وأن فرنسا «تدين تلك الاعتداءات وتطالب بمحاكمة المعتدين، وأن فرنسا تثق فى أن السلطة المصرية قادرة على الحفاظ على أمن المواطنين الأقباط».

- اطلع السيد الوزير يوم ٨ يناير على هذه التصريحات، ولعلك تتفق على أن تلك الكلمات لها مغزاها وخطورتها فى التلويح لمصر بالمجتمع الدولى وبـ«حماية الطائفة القبطية»، وفى تقديرنا لأنه إذا لم يفهم «خبير» خطورة هذا الكلام فالمؤكد أنه لا يعى توابعه وما يعنيه أو يهدف إليه من تدخل سافر ومرفوض فى الشأن المصرى، والحق أننا كنا على وشك الرد فى ضوء خطورة التصريحات، ولكن كانت هناك حاجة للتدبر بشأن رد الفعل المصرى،

وهل يكون فورياً أم من خلال انتظار ما سوف يحدث فى الدولتين من أحداث كلنا على ثقة أنها سوف تأتى، مثلما شرح لكم السيد الوزير، ولم ننتظر كثيراً، إذ ومع الوصول للقاهرة فى مساء يوم ٩ يناير شاهدنا على التليفزيونات أحداث روزاريو والعنف الذى مارسته الشرطة الإيطالية ضد مهاجرين أجانب، ومن هنا وجه سيادته بإصدار بيان على لسان المتحدث الرسمى وتم توزيعه ظهر يوم ١٠ يناير ونشرته صحيفتكم يوم ١٢ يناير،

ولعل هذا يعكس «حرفية» من جانب الدبلوماسية المصرية وليس «طفولية»، كما ادعى السيد الخبير، وأحيلكم هنا إلى انتقادات مماثلة صدرت عن مسؤول الأمم المتحدة المعنى بحقوق المهاجرين، لكن مازلنا نتطلع لأن يراجع السيد الشوبكى موقفه وأن يعى مثل تلك الأخطار التى تتهدد المجتمع المصرى، والذى تقف وزارة الخارجية فى خط الدفاع السياسى الأول عنه.

كما أشدد هنا على أنه من المؤسف أن يتم استطلاع رأى خبير واحد للتعليق بهذا الشكل السلبى على الخبر، مع عدم تضمين رأى آخر فى الخبر تحقيقاً للتوازن والحياد المفترضين.


الرئيسية | قضايا ساخنـــــة اطبع الصفحة ارسل لصديق اضافة تعليق



--------------------------------------------------------------------------------
«الخارجية»: الموقف الإيطالى من أحداث نجع حمادى صادم وخطير.. ويهدف للتدخل فى الشأن المصرى

١٦/ ١/ ٢٠١٠
تلقى رئيس تحرير «المصرى اليوم» رداً من السفير حسام زكى، المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية، على ما نشرته فى صفحتها الثالثة بتاريخ ١٣ يناير ٢٠١٠، تحت عنوان: «الخارجية ترد على إدانة روما لحادثة نجع حمادى وتستنكر أحداث العنف فى إيطاليا بعد اندلاعها بـ٦ أيام».

يعقب السفير حسام زكى فى رده على تعليق الدكتور عمرو الشوبكى، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، على موقف وزارة الخارجية الذى اعتبره «طفولياً» و«مجرد رد فعل على البيان الذى أصدرته إيطاليا»، محذراً من أن «هذه التصرفات غير المهنية تفقد الدبلوماسية المصرية مصداقيتها»، وطالب زكى الشوبكى بأن «يراجع موقفه ويعى الأخطار التى تتهدد المجتمع المصرى، الذى تقف وزارة الخارجية فى خط الدفاع السياسى الأول عنه».

وأشار المتحدث باسم الخارجية فى تعقيبه، إلى تصريحات أحمد أبوالغيط، وزير الخارجية، لـ«المصرى اليوم»، أمس الأول، التى قال فيها: «أنا مقاتل يجلس فى (دوشمة).. مهمتى حماية بلدى ومصالحها، ومستعد أن أنطلق إلى ساحة المعركة فى أى لحظة.. لن نصمت ولن نترك من يستهدف مصر بالهجوم أو الانتقاد».

وتنشر «المصرى اليوم» تعقيب السفير حسام زكى كاملاً، إعمالاً لحق الرد.

الأستاذ/ مجدى الجلاد

رئيس تحرير صحيفة «المصرى اليوم»

تحية طيبة وبعد...

أكتب إليكم اليوم بخصوص الخبر المنشور فى صفحة «٣» من عدد صحيفتكم الصادرة ١٣ يناير الجارى، حول الانتقاد المصرى للأسلوب الذى تعاملت به الشرطة الإيطالية مع المهاجرين الغاضبين من سوء المعاملة واستخدامها للعنف فى مواجهتهم،

وللتعقيب تحديداً على ما جاء على لسان الخبير بمركز الدراسات بالأهرام، د. عمرو الشوبكى، أحد كتاب صحيفتكم، جاء فيه أن تعقيب الخارجية المصرية على هذا الحادث يتصف بعدم المهنية، وأن إثارتنا لهذا الأمر الخاص بإيطاليا وأسلوب معاملتها للمهاجرين يفقد الدبلوماسية المصرية مصداقيتها، وأن الخارجية المصرية كانت بطيئة فى رد فعلها بل واتهمها بأنها طفولية.

وأشير إلى حديث السيد وزير الخارجية معكم بالأمس، حيث شرح لكم المسألة، وقد كلفنى بالكتابة إليكم لتوضيح الحقائق أمام قراء الجريدة وإتاحة الفرصة للدكتور عمرو الشوبكى لمراجعة موقفه لعله يتفهم أن هناك مصالح لمصر أكبر كثيراً من مقال يستهدف التعرض للخارجية المصرية وبرد فعل متسرع بل وربما طفولى من جانبه.

وحقيقة الأمر هى الآتى:

- وقعت الحادثة المحزنة والمدانة فى نجع حمادى، والتى يستنكرها الجميع مساء يوم ٧ يناير، وكان السيد وزير الخارجية فى طريقه إلى الولايات المتحدة، لبحث جهود السلام، وفى صباح اليوم التالى ٨ يناير اطلع السيد الوزير على تصريحات لوزير خارجية إيطاليا أثارت استغرابه الشديد،

إذ جاء فيها «أن المجتمع الدولى لا يمكن أن يبقى غير مبال ولا يمكنه أن يخفف انتباهه من هذا العنف الممارس ضد الطائفة القبطية فى مصر والذى يثير الفزع والاستنكار»، وأنه «بين الأمور التى تثير انزعاجاً خاصاً على هذا الصعيد يبرز التمييز الذى تتعرض له الأقليات الدينية مثل ما حدث فى مصر»، ويصل التصريح إلى النقطة الحرجة عندما يتحدث عن «ضرورة حماية الطائفة القبطية فى مصر وضرورة اتخاذ إجراءات للمكافحة والوقاية فى هذا الشأن».

لا شك أن هذه التصريحات كانت صادمة، ليس فقط لأن المجتمع المصرى غضب غضباً شديداً من جريمة نجع حمادى، ولكن لأن الدولة المصرية لا يمكن أن تقبل تحت أى وضع بمثل ما حدث، ولا شك أن رد الفعل الشعبى والرسمى فى الأيام التالية قد كشف حجم الالتزام المصرى بالتصدى لهذا الحادث،

وكان المثير للاهتمام أن وزير خارجية إيطاليا تطرق إلى ما يسمى المجتمع الدولى وحماية الأقليات الدينية والتصدى لحماية الطائفة القبطية فى مصر، ورأينا فى اليوم نفسه، أى ٨ يناير، تصريحات للمتحدث الرسمى باسم الخارجية الفرنسية تقل كثيراً عن الحدة التى تحدث بها الإيطالى،

إلا أنها مع ذلك تتناول الشأن المصرى ليس كخبر ولكن كتعقيب حيث يقول المتحدث «إن ما حدث لضحايا نجع حمادى يعتبر أمراً خطيراً»، وأن فرنسا «تدين تلك الاعتداءات وتطالب بمحاكمة المعتدين، وأن فرنسا تثق فى أن السلطة المصرية قادرة على الحفاظ على أمن المواطنين الأقباط».

- اطلع السيد الوزير يوم ٨ يناير على هذه التصريحات، ولعلك تتفق على أن تلك الكلمات لها مغزاها وخطورتها فى التلويح لمصر بالمجتمع الدولى وبـ«حماية الطائفة القبطية»، وفى تقديرنا لأنه إذا لم يفهم «خبير» خطورة هذا الكلام فالمؤكد أنه لا يعى توابعه وما يعنيه أو يهدف إليه من تدخل سافر ومرفوض فى الشأن المصرى، والحق أننا كنا على وشك الرد فى ضوء خطورة التصريحات، ولكن كانت هناك حاجة للتدبر بشأن رد الفعل المصرى،

وهل يكون فورياً أم من خلال انتظار ما سوف يحدث فى الدولتين من أحداث كلنا على ثقة أنها سوف تأتى، مثلما شرح لكم السيد الوزير، ولم ننتظر كثيراً، إذ ومع الوصول للقاهرة فى مساء يوم ٩ يناير شاهدنا على التليفزيونات أحداث روزاريو والعنف الذى مارسته الشرطة الإيطالية ضد مهاجرين أجانب، ومن هنا وجه سيادته بإصدار بيان على لسان المتحدث الرسمى وتم توزيعه ظهر يوم ١٠ يناير ونشرته صحيفتكم يوم ١٢ يناير،

ولعل هذا يعكس «حرفية» من جانب الدبلوماسية المصرية وليس «طفولية»، كما ادعى السيد الخبير، وأحيلكم هنا إلى انتقادات مماثلة صدرت عن مسؤول الأمم المتحدة المعنى بحقوق المهاجرين، لكن مازلنا نتطلع لأن يراجع السيد الشوبكى موقفه وأن يعى مثل تلك الأخطار التى تتهدد المجتمع المصرى، والذى تقف وزارة الخارجية فى خط الدفاع السياسى الأول عنه.

كما أشدد هنا على أنه من المؤسف أن يتم استطلاع رأى خبير واحد للتعليق بهذا الشكل السلبى على الخبر، مع عدم تضمين رأى آخر فى الخبر تحقيقاً للتوازن والحياد المفترضين.




عدد التعليقات [١٩]
George Gallaway in Hewar Khass,explained the facts
تعليق Masrey. تـاريخ ١٧/١/٢٠١٠ ٤٤:٠




I wish Mr Hussam if you watched george Gallaway in Alhewar.I felt very sad but proud of him few things in his speech."We been treated like kings in Turky,Syria,Jordan.In Egypt it was nightmare,in Arish Airport we have to eat buscuit we wre not allowed te by food,ladies has no toilet,we have to sleep in our cars".Large number of the Convoy entered Gaza stell bleeding""The idea of going througt 10 different Countries helped us to publicies the Palastenian suffering"."The Egyptian authority Consideried me as (Personna.non grata Unwanted person I am respected in whole egypt more than the Egyptian Gevermement.Mr Hussam You have scored big ZEROO.

أعلي الصفحة


بلا قافية
تعليق محمد احمد الكامل تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٢٢:٢٠




السيد المسمى وزيرا للخارجية لماذا يتحصن فى ال-الدوشمة-فهو بلا قافية لايهش ولاينش وليس لة فى الطور او الطحين وذلك ليس انتقاصا من مقام سيادتةفهو يتفانى فى تنفيذ تعليمات السيد الرئيس الذى تعد احلام سيادتة اوامر بالنسبة للسيد الوزير ولاننسى تصريحاتة العنترية ضد محاولات غزة ستان للتفكير فى دخول مصر لشراء مايسد رمقهم مهددا اياهم بقطع الارجلوقد كان شاهد عيان لتهديدات ليفنى القاتلة ولم يختلج لة رمش اللهم لاشماتة فى الوزير المسكين لانة يستحق كل النقد الذى يكال لة لانة قبل هذة الوظيفة فهو بالفعل ليس وزيرا للخارجية اولاى شىء هو بالنص كما يوصف قرينة فى الولايات المتحدة المريكية secretory of state وهو -اى اخانا الذى نكن له كا الاحترام -فى ظروف اشد سوءا من نظيرة الامريكى لان النظام الحاكم فى مصر اشد النظم استبدادا

أعلي الصفحة


انا مبسوط من التصريحات
تعليق كمبوره مصرى مصرى تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٢٣:١٩




انا لم اصدم كلامه صح وميه ميه اللى صدموا وزير الخارجيه ابودشمه وكل الرجال اللى فى دشمته والمجتمع المصرى لم يصدم ابدا اللى صدم الخارجبه وكل افراد الدشمه ورجال الحدار الفولاذى ورجل الحزب الوطنى الغول النازى وطبعا الكلام لن يعجب لا الدقاق ولا المقاق ولا بباوى ولا اللى على خراب مصر ناوى ولا راح يعجب شهاب ولا هلال ولا الفقى ولا المقى وراح يقولوا على الايطالى ده خاين واحتمال عليه يرفعوا قضيه وراح يقولوا لا لا لل لو ولا للتدخل فى شئون مصر وراح يلعنوا ابوه مصر دوله حره تأدب ولادها تضرب بالنار تضربهم بالقفا هيه حره النار معمول ليه والقفا مخلوق ليه مش علشان الايد بس حقيقه والحق حبيب الله مصر فى الحته دى بتطبق المواطنه كل واحد مسلم مسيحى بهائى شيعى كله بياخد حقه فى الضرب والتعذيب ناس طلاينه رخمه وغلسه دا ضرب وقتل الحبيب زى اكل الزبيب لا لا للتدخل فى شئون مصر ضرب الحبيب زى اكل الزبيب والاهلى فاز بييب بييب وادى زوبه زقه عيب متقولش لأه وقتل وضرب الحزب الوطنى والغول زى اكل الفول وضرب اشاوس الداخليه زى اكل المهلبيه وضرب الدوله وامنها زى البسبوسه السايحه سمنها يحيا الضرب وتعيش الحريه وانتوا يا طلاينه مالكوش دعوه بيه

أعلي الصفحة


حنتكلم عن ايه والا ايه بس
تعليق علاء الدين عبد العزيز على تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٤٤:١٨




المصداقيه فى مصر صفر هذا هو الحال على جميع المستويات والمسئوليات تعارض الاختصاصات والمسئوليات خصوصا بين المؤسسة الدينية والمؤسسات الاخرى سواء امنيه او خارجيه جعل صورة المواقف غير واضحه وغير مرضيه تماما واختص هنا بالذكر مسئوليه المؤسسة الدينيه المسلمه واذا كان هناك مؤسسه دينيه مسيحيه فعليهما القيام بواجبهما وتحمل مسئولياتهما تجاه الاخر وياتى اغفالهما لهذه الحقيقة لا يرقى الى ان هؤلاء لايستحقون ان يكونوا فى مناصبهم التى وكلوا بها لا اريد الافصاح اكثر من هذا والشواهد كثيره وهم يعلمون ما اقصد والاديان كلها التى انزلها الله تبارك وتعالى وارسل معها الرسل ليبينوا للناس الطريق المستقيم تحرم قتل النفس والاعتداء على الغير وهذا ايضا يشمل باقى المؤسسات الاخرى عندما يكون هناك ازمه لا يستطيع احد بالقيام بادارة هذه الازمه اقصد الشفافيه الغائبه فى كل المواضيع حتى نقف على معرفة العله والقيام بعلاجها ام انهم يحبون ان يعيشوا فى فوضى عارمه لا بديل عنها حتى يكون الناس فى حيرة من امرهم واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله

أعلي الصفحة


حنتكلم عن ايه والا ايه بس
تعليق علاء الدين عبد العزيز على تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٤١:١٨




المصداقيه فى مصر صفر هذا هو الحال على جميع المستويات والمسئوليات تعارض الاختصاصات والمسئوليات خصوصا بين المؤسسة الدينية والمؤسسات الاخرى سواء امنيه او خارجيه جعل صورة المواقف غير واضحه وغير مرضيه تماما واختص هنا بالذكر مسئوليه المؤسسة الدينيه المسلمه واذا كان هناك مؤسسه دينيه مسيحيه فعليهما القيام بواجبهما وتحمل مسئولياتهما تجاه الاخر وياتى اغفالهما لهذه الحقيقة لا يرقى الى ان هؤلاء لايستحقون ان يكونوا فى مناصبهم التى وكلوا بها لا اريد الافصاح اكثر من هذا والشواهد كثيره وهم يعلمون ما اقصد والاديان كلها التى انزلها الله تبارك وتعالى وارسل معها الرسل ليبينوا للناس الطريق المستقيم تحرم قتل النفس والاعتداء على الغير وهذا ايضا يشمل باقى المؤسسات الاخرى عندما يكون هناك ازمه لا يستطيع احد بالقيام بادارة هذه الازمه اقصد الشفافيه الغائبه فى كل المواضيع حتى نقف على معرفة العله والقيام بعلاجها ام انهم يحبون ان يعيشوا فى فوضى عارمه لا بديل عنها حتى يكون الناس فى حيرة من امرهم واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله

أعلي الصفحة


ابو دشمة
تعليق hani تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٣٥:١٨




ارجو تغيير اسم معالى وزير الخارجية الى ابو دشمة هاهاهاهاهاااااااااا؟

أعلي الصفحة


السفير حسام زكى ومقارنة الأقباط بالمهاجرين
تعليق سلامه تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٢٤:١٨




تصريحات غير موفقة للسيد الوزير والناطق بإسمه .. ما هو وجه المقارنة بين المهاجرين الأجانب بعضهم شرعى والآخر متسلل فى بلد مثل إيطاليا زارها الرئيس مبارك العام الماضى خمسة مرات بالأقباط فى بلدهم مصر . هل هذه الدبلوماسية المصرية

أعلي الصفحة


ياريتك سكت أحسن
تعليق مصرى وبس تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٢٠:١٧




يعنى كنت سكت كان أحسن, الناس مابقتش عبيطة ياسياد\ة السفير ولقطوها قوام إن كلام الشوبكى كان أفضل تحليل وإنت كل ماعملته إنك أكدت كلامه وتحليله, وإن كان هذا مستوى المتحدث الرسمى بوزارة الخارجية فقد أعطيت لنا صورة جيدة عن مستوى السفراء العاديين وعن وزارة الخارجية كلها للأسف.

أعلي الصفحة


الخارابية
تعليق hameed تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٠:١٦




الخارابية هو الاسم المنطقى لوزارة الخارجية لانها خربت صورة مصلر فى الخارج وخصوصا الوزير صاحب الدشمة هبو الغيط

أعلي الصفحة


حرفيه داخليه
تعليق oali تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٥٩:١٥




بصراحه تظهر حرفيه العاملين فى الخارجيه وبلاغتهم فى البيانات والتصارح الداخليه للشعب المصرى الذى لا يستطيع تغيير او حتى التاثير على اداء الخارجيه ولكننا نراهم بوضوح فى العلاقات الخارجيه لا حرفيه ولا لباهق ولا سياسه لذا ارشحهم للعمل بالداخليه يمكن .!!!

أعلي الصفحة


الخلل الواضح في رد فعل وزارة الخارجية المصرية
تعليق نادين تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٣٤:١٥




مما لاشك فيه أن رد المتحدث الرسمي بأسم الخارجية المصرية جاء فقط ليؤكد التحليل المنطقي والدقيق الذي قدمه الد. عمرو الشوبكي والذي نشكره عليه وعلي غيره من التحليلات القيمة التي دوماً يمدنا بها، وذلك لأن التعامل في القضايا الخارجية يكون تعبيراً عن أراء و مواقف واضحة تجاه قضايا بعينها ولا يكون رداًعلي إدانات تم توجيها بحيث إذا غابت تلك الإدانات غابت معهاأراء ومواقف الخارجية. هذا فضلاً عن أن الملفات الخاصة بحقوق الإنسان لم تعد شأناً داخلياً يخص دولة بعينها بل أصبحت قضية عالمية لأنها تخص الإنسانية جمعاء، وبالتالي إعمال مبدأ "السيادة الوطنية" في قضايا حقوق الإنسان لا يعني سوي إعلان ضمني للتنصل من هذه الإنتهاكات بدعوة سيادة تم تفريغها من مضمونها ألا وهو حماية من تسود عليهم.

أعلي الصفحة


نداء
تعليق محمد حمدى تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٣٤:١٣




هذا النداء إلي الرئيس مبارك. سيادة الرئيس .. نحن في حاجة إلي: 1 إعادة النظر في معايير اختيار العاملين في سفارات مصر بالخارج. 2 اعادة النظر فى العاملين فى وزارة الخارجية ككل لاننا كمغتربيين نعانى الامرين من تلك الوزارة والعاملين فيها وشكرا لسيادتكم

أعلي الصفحة


رد وزاره الخارجيه
تعليق سالم تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٣٢:١٣




عيليه العوض ومنه العوض وحسبنا الله ونعم الوكيل

أعلي الصفحة


كفاية يا وزارة الخارجية
تعليق د/ علاء بدران تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٥:١٢




كفاية يا وزارة الخارجية ما وصلت اليه مصر من تدهور بسبب تصرفاتكم الطفولية و عدم تحرككم لحماية العمالة المصرية بدول الخليج و ليبيا و غير ذلك الكثير انا شخصيا لا استطع فهم ما الذى تفعله وزارة الخارجية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!! عندى اقتراح: ماذا لو قمنا بالغاء هذه الوزارة و ضم مهامها لوزارة اخرى و نقيس الفرق و ذلك لمدة 3 اشهر مثلا....... اجزم لكم ان الأداء سوف يتحسن!!!!!!

أعلي الصفحة


ياســـــــــلام !! حـــرفيــــة !!!! هيــة فين ؟!!
تعليق محمـد صــلاح الخليـلى ـــ العريش تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٤٨:١١




0ولعل هذا يعكس «حرفية» من جانب الدبلوماسية المصرية00 هذا ما ورد على لسان السفير حسام زكى فى خطابه للأستاذ مجدى الجلاد !!! وأريد أن أقــول لسيادته0 هية فين الحرفية دى يا سيادة السفير؟!! مااحناشايفينها من مواقفكم من أحداث دوليـــة على الساحة ورد فعل وزارة الخارجية المخزى حيالها وبلاش الأحداث العالمية !!! فما هو ردك على دور وزارةالخارجية المخزى تجاه مشاكل المصريين الذين يعملون بالخارج ؟!!وكفــاية عليك كدة !!

أعلي الصفحة


هذا إعتراف
تعليق مصري في باريس تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٥٢:١٠




أعتقد أن هذا الرد من سيادة السفير يؤكد صحة انتقادات دكتور عمرو الشوبكي للخارجية ولا تنفيها.فهو هنا يعترف أن بيان الخارجية عن أحداث المهاجرين بإيطاليا هي فقط للرد على ما قالوه عن أحداث نجع حمادي وليست بسبب إنزعاج حقيقي لم حدث للمهاجرين.وهذا موقف هزيل للغاية.

أعلي الصفحة


الخارجية المصرية, صباح الخير
تعليق اماني تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٤٣:١٠




اشمعنى لما ايطاليا انتقدت اداء الخارجية المصرية الدنيا قامت وماقعدتش وكمان بنستشهد بانتقادات مسؤول الامم المتحدة لإدانة او بمعنى أدق لمعايرة الخارجية الايطالية!!! في حين ان العالم كله ينتقد وضع حقوق الانسان في مصر فيما يتعلق بحرية الرأي وحرية الانتخابات والتعذيب في السجون وقانون الطوارئ ومليون بلوة وبلوة كما ان الامم المتحدة ريقها نشف من الكلام في الموضوع دة والحكومة المصرية حطة قطن في ودانها

أعلي الصفحة


المساواة بين حقوق الاقباط وحقوق المهاجرين
تعليق basem تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٣٩:٨




ماوجة الشبه بين قبطى صاحب الارضى ومهاجر

أعلي الصفحة


رد وزارة الخارجية على الخارجية الايطالية
تعليق موظف سابق بالخارجية تـاريخ ١٦/١/٢٠١٠ ٣٢:٨




التعامل بين الدول لا يتم بصورة انفعالية وبأسلوب خناقات الحوارى سيب وأنا أسيب وهذا ما فعلته الخارجية المصرية فى تعقيبها على أحداث المهاجرين فى ايطاليا ويتضح ذلك من رد السيد المتحدث الرسمى لوزارة الخارجية على مقالة الاستاذالدكتور عمرو الشوبكى - العلاقات الدولية تناقش فى صورة ملفات كاملة - والملف القبطى تضخم فى مصر لتعامل الحكم معه بغباء سياسى واضح وأصبح يمثل عبئا ثقيلا على الخارجية المصرية فى ظل تدهور واضح فى الحرفية والمهنية لوزارة الخارجية يظهر بوضوح فى تعامل الخارجية مع ملفات أخرى بعيدا عن المسألة القبطية ومنها على سبيل المثال لا الحصر التعامل مع الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة العام الماضى - التعامل غير المهنى مع أحداث مباراة مصر والجزائر - التامل مع ملف دارفور وهلم جرة -فيا سيادة المتحدث الرسمى لوزارة الخارجية لقد أوشكت مصداقية وزارتك على التلاشى ولم يوخطىء الاستاذ الدكتور عمرو الشوبكى فى تشخيصه وكان يجب أن تشكروه لأنه يدق لكم أجراس الانذار ولكن يبدو ان مسؤلى هذا الزمن فى مصر قد أصابهم جميعا الصمم من طول مدة الطبل والزمر والرقص

No comments:

Post a Comment