المسيحيون لا يشتمون الإسلام اللعين الملعون (عصابة مافيا الإستسلام بقوة جهاد السيف الدموي الجعجاع الضعيف). ونضيف أن نصوص القرآن الشيطانية تحت المجهرهي نصوص قلة الأدب الإباحية وعدم الأدب الجنسية مثل سورة الكهف "آتوني زبر الحديد حتي إذا ساوي بين الصدفين قال أنفخوا حتي جعله ناراً قال آتوني أفرغ عليه قطراً".----- وهل ’يعقل أن إعرابي بدو من البادية الصحراء الجرداء عريان جربان وأمي –يجهل القراءة والكتابة- المدعو "قثم محمد" وكان جربوعاً مقملاً ومصاباً بالصرع والتمرغ في التراب وسف التراب كالحمار ومغتصب الطفلات والأطفال ويصبح في ’عرف المسلمين رسولاً لإلهة الجنس المفضوح والحرب الضروح والذبح الصروح؟ بالطبع لا ’يعقل هذا الهراء والهبل والخطل. ------- فالإستسلام عند المسلمين (الإسلام) هو ’خرافات و’ترهات وخزعبلات نصوص القرآن التي ’تكلم نفسها فهي تسأل وهي ’تجيب. مثلاً من سفاهات وتفاهات ووساخات نصوص القرآن الغير كريم "ولن ترضي عنك اليهود والنصاري الحياري حتي تتبع ملتهم". المسيحيون لا ’يبشرون بالمسيح بالسيف المسلول مثل الإسلام. المسيحيون لا يؤمنون بالملة والطين ولكن بشخص رب المجد الرب الإله يسوع المسيح ملك الملوك ورب الأرباب الفريد في أعماله الإلهية المقدسة وليس الغزوات والنكاح والجهاد والقتل والذبح والغنائم والتقية وطقوس أوثان مكة الوثنية. والمسيحيون لا يعترفون بشعائر الكعبة الجنسية اللوطية لأصنام وأوثان أحجار الكعبة بيت الشيطان والله وكيلة إبليس في أروقة الكعبة. المسيحية لا تهتم بأمور الدنيا من الفروج والدبور والحائض والغائط وحصص الجنس ودورات المياة والمشخة وأكلات المطابخ فيها لحوم الخنزير أم لا. ولماذا نصوص القرآن البذيئة تنعت البهود بالنجاسة وهم أحفاد النبي موسي ولا يأكلون لحم الخنزير؟ نصوص القرآن كتاب القراءة "عادل وسعاد" الذي يتطاول علي أسياد الأرض أصحاب الحضارات العريقة والإنسانية السامية هي نصوص التفرقة العنصرية والفاشستية والسطو والسلب والتي يجب التعامل معها وبها ومنعها قانونياً لأنها خطاب الكراهية والحقد والعدوان والجرائم والإرهاب والتي تقتل في سبيل القاتلة "الله وأكبر" الإلهة الفالصو المعتوهة
حوار الحمارة القرآنية وردها علي محمد مرسوم ’مزور وإلهة عبيطة "الله" أكبر المغفلين إلهة اللهو’بقلظ أكبر في تبن البرسيم القرآن الإسلام يقتل بإسم الله و أكبر ويقتل في سبيل الله وأكبر. الإسلام يكره ويحرق ويظلم بإسم الله اللهو أكبر والإسلام يكره ويحرق ويظلم في سبيل الله وأكبر. الإسلام يذبح ويغتصب ويعتدي بالإرهاب بإسم الله وأكبر والإسلام يذبح ويغتصب ويظلم في سبيل اللات أكبر. أي دين هذا ياهذا؟ وأي إله مجرم هذا؟ الإسلام يفرض الجزية الأتاوة المالية للإبتزاز علي كل من يرفض الإسلام والإستسلام للإجرام بإسم الله وأكبر اللات أكبر. الإسلام يحرق ويهدم ويمنع بناء الكنائس في البلاد ذات الأغلبية الإسلامية بإسم الله وأكبر. الإسلام –عصابة المافيا والبدعة الشيطانية- هو ضد كل ما هو جميل. الإسلام ضد المرأة والفن والموسيقي والإبداع. الإسلام ضد كل ما هو عاقل كالفلسفة والفكر والعقل والأدب والمسرح. الإسلام هو الباطل وما ’بني علي الباطل فهو باطل. الإسلام المافيا يغزو بلاد البشر في سبيل الله لينهب الغنائم ويسبي النساء ويسلب الديار ويغتصب الأطفال والصبيان والطفلات في سبيل الله. أما تفاهات وسخافات القرآن كتاب الظلام فهي نصوص الأوهام القاتلة الأبرياء من البشر يهين الأنبياء وإهانة ذات الإله الحقيقي والغير مذكور في القرآن وفلسفة القرآن الغير كريم هي القضاء علي البشر والمسلم غبي وأمي ومغيب وجاهل بالإسلام أو الإستسلام اللعين الملعون. فالله –الإلهة الفاصو- تقتل من تشاء وتذبح من تشاء. وتسب من تشاء وتشتم من تشاء وتلعن من تشاء وتغفر من تشاء وتعذب من تشاء. ياحلاوتك ياالله اللاه اللاة اللات
أسئلة عديدة في الصميم عن تداعيات الوثن الأكبر والصنم الأصم "الله و أكبر" الفالصو ونشيده الإرهابي المشين "اللهو أكبر" في حمامات الدماء وبرك النيران والأشلاء في إمبابة مصر القبطية المحتلة---------------"الله وأكبر" أية إلهة هذه التي تدعو ذئابها الخاطفة من المسلمين إلي الصراخ الصريخ و والزعاق العويل بنشيد "الله وأكبر للخراب والدمار كبيرا"؟ لماذا هذه الإلهة الوثنية "الله وأكبر" تقذف بأنياب ذئابها المستسلمين لتنهش أجساد الناس وأجسام البشر وتزهق أرواحهم وتسفك وتمص دمائهم بكل حقد وحنق؟ لماذا هذه الإلهة الصنمية "الله وأكبر" ’تحرض المغفلين المجرمين علي القتال والقتل وحصد الرؤوس وجزها وقطع الرقاب ودق الأعناق والحرق والتمثيل بالجثث كضحايا بشرية لها؟ وما مدي صحة ذكر هذه الإلهة المعتوهة "الله وأكبر" في كتاب القراءة "القرآن" الغير كريم ومن سطر فيه صناعة الإرهاب والعدوان والخراب؟ -------- وهل محمد وأفراد عصابته وخلافته هم الذين صنعوا الجزء الأكبر من هذا الطغيان والقرصنة واللصوصية والفاشستية؟ وما صحة التاريخ الدموي الإسلامي الظلامي المزور في أيديولوجية "الإستسلام" والتصديق بخزعبلات البدعة المحمدية تحت تهديد السيف البتار المسلول؟ فالإستسلام لأكبر مافيا في التاريخ والمساة "الإسلام" هي أكبر وأفظع إبتزاز في التاريخ البشري بل أن عصابة محمد والزمرة إياها أبشع من "هولاكو" المغولي. وربما "هولاكو" كان أخف وطأة. وهل "محمد قثم" و"الله وأكبر" والشيطان الأبيص "جبريل" هم سفاحون ’مجرمون قتلة مصاصو الدماء أم من هو أو هي بالضبط؟ وهل "الله وأكبر" هي "دراكولا" مصاصة الدماء التي سطروها في نصوص القرآن الرجيم لإشاعة الخوف والذعر بين الناس وترويعهم بالذبح والحرق؟--------- ومن بالضبط من هذة الأحزاب الثلاثة –ثلاثي محور الشر- الله وجبريل ومحمد- ينتمي إلي القوادة والدياثة واللواط والإباحية الجنسية الشاذة المسرودة والمرصودة في نصوص شخابيط لخابيط كتاب القراءة "القرآن" لتخويف الأطفال الأبرياء؟ وهل المكان الوحيد للقرآن هو النسيان وإحالته إلي مزبلة التاريخ؟ ------- أي إلهة معتوهة هذه "اللهوأكبر" التي تأمر بالهدم والدمار والإرهاب والخراب؟ وأي إلهة معتوهة هذه "اللهو أكبر" التي تشيع الإنتحار بين القتلة المغفلين أن يقتلوا و’يقتلوا وأن يذبجوا و’يذبحوا وأن يحرقوا و’يحرقوا؟ حاجة غريبة وفزورة عويصة يا ثلاثي محور الشر والفساد والموت (محمد جبريل الله) في أيديولوجية البدعة المحمدية الشيطانية "مافيا الإستسلام
الإنتحار والدمار في سبيل الله أكبر والإرهاب والخراب وضرب الرقاب في سبيل اللهو أكبر في القرآن كتاب المسلمين المستسلمين في سبيل اللهو أكبر----------- في سبيل اللهو أكبر-------- في سبيل اللهو أكبر
ذبح وقتل البشر في منازلهم وديارهم هي الذبائح البشرية المقدمة للإلهة المتعطشة للدماء "الله" ودلدولها محمد الحرامي------------ما هي الشنيعة الإسلامية أو الشريعة الإسلامية؟ الشريعة الإسلامية هي ذبح وقتل وحرق الكفار أعداء الله وذلك لإسعاد ونصرة الله الضعيفة المهزومة. الشنيعة الشريعة الإسلامية هي قتل وذبح غير المسلمين في تقديم ذبائح بشرية إلي الله الصنم الأصم الوثنية "الله". "الله" ليس هو الإله الحي الحق الخالق للكون والعالم والبشر والطير والحيوان والحجر. "الله" هو إلهة الحرب والخصب والنماء الشيطانية – إلهة هلال القمر زوجة إله الشمس "هبل" ولها ثلاث من "بنات الله": اللات والعزات والمنات أو اللاة والعزاة والمناة. --------- "الله" في القرآن والإسلام هي الشيطان وهي التي تسعد وتسر برؤية الدماء الحمراء المسيلة السائلة والأشلاء الملطخة بالدماء في المذابح والمجازر والجرائم والغزوات والمناكح. أيضاً الإلهة "الله" تحب وتعشق الجنس المستطير لذلك هي تدعو إلي الباب الواسع علي مصراعيه من التعددية في الأنكحة والزنا ورضاعة الكبير والمحلل التيس الأجير والحرث والرفث ونكاح الطفلات الرضيعات والمتعة الجنسية وملكات اليمين من النساء والأطفال واللواط والشذوذ الجنسي حتي مع البهائم والأنعام. الله تدعو للجنس المتعدد والمتضاعف لإكثار أعداد تابعيها من المسلمين.-------------- الشنيعة الإسلامية هي العدوان والإرهاب وقتل الناس في ديارهم ومنازلهم "كذبائح بشرية" إلي الله الدموية والمجرم القاتل السفاح محمد. وهذا حدث ويحدث في كل مكان مثل الإعتداء علي المسيحيين الآشوريين والكلدان والسريانيين في العراق وربوع مصر القبطية المحتلة من الإسلام كما في الإسكندرية وأطفيح الجيزة وإمبابة القاهرة وكشح وغيرهم. "الله" هذه هي إلهة متوحشة دموية في قرآنها المنسوب إليها "فأقتلوا الكفار حيث وجدتموهم وأحصروهم حتي يشفي صدور قوم المسلمين" ذبيحة لله المجرمة الخسيسة الشريرة لإشفاء صدرها النجس الرجس ومحمدها العربيد القواد الديوث. كفاكم يامسلمين ذبحاً في الناس المسالمين علشان خاطر عيون الإلهة "الله" المتوحشة الجاحظة الشاخصة وقرموطها محمد اللقيط الشذيذ
الإسلام يسرق التقاليد والتقافات اليهودية في النقاب والوضوء وهز الرأس والدروشة وتحريم الخنزير --------------المسلمون ’يشاركون اليهود في "النقاب" وهي عادة يهودية أصيلة قديمة للعاهرات فقط- بمعني أن النقاب للعاهرات النساء الداعرات وهو تقليد يهودي أخذه وسرقه المسلمون منهم لتغطية المسلمات في أكياس الزبالة السوداء. والنقاب في الإسلام ’يستخدم بتوسع في ممارسة الرزيلة والفحشاء والسرقة والغش الجنسي وإرتكاب جرائم الآداب والسطو- فالرجل المسلم مثلاً ’يمكنه إرتداء النقاب أيضاً بدون أدني ’مشكلة. كذلك المسلمون لايأكلون الخنزير مثل اليهود تماماً ويتأففون منه بدون أي سبب علمي.--------- الصلاة الإسلامية في الوضوء والغسل بالماء هي أيضاً عادة يهودية في غسل الأرجل والأيدي حتي المفاصل والركوع والسجود. وعند تجويد القرآن فيتم هز الرأس والجسم مثلما يهز اليهود رؤوسهم وأجسامهم في التلاوات. أخيرا من العجب العجاب أن المسلمين يشتمون اليهود بأنهم "أنجاس" رغم أنهم لا يأكلون الخنزير مثل المسلمين تماماً والتي فيها ’يقلدون أسيادهم اليهود المحترمين. فلماذ يتطاول المسلمون علي أسيادهم وفضل ممارساتهم اليهود المحترمين؟ ولقد سرق المسلمون من اليهود مقوقلة "من قتل نفساً فقد قتل الناس جميعاً" هذا في التلمود اليهودي والكتب اليهودية المقدسة. لكن القرآن فأقتلوا الكفار حيث وجتموهم وثقفتموهم في سبيل الله. وأقتلوهم ’يعذبهم الله بأيديكم
Jun 14, 2011 PST
بيت الدعارة الأكبر بدعة الإسلام الذكوري- عدو النساء- وفضيلة الهوس الجنسي والهستيريا بيت القصيد. --------------1------------------والهدف الأعلي لنشر بدعة الإسلام هو إباحة الشيوعية الجنسية بين المسلمين بالإسلام وفي الإسلام ومن أجل الإسلام الذكوري. فالإسلام الإجرام بدعة نشر الجنس المدنس الغير شريف. الإستسلام للإسلام بالسيف والإكراه وجهاد الإرهاب هو لنشر دعوة الجنس المستطير في مؤسسة العهارة القولية في الأحاديث المحمدية ومنظمة الدعارة القرآنية في النصوص البشرية الشيطانية. فالمرأة المسلمة في الإسلام سلعة وصفقة تجارية للمتعة الجنسية ووعاء لتفريغ الشهوة والإنجاب فقط وعورة للخزي والعار والحائض والغائط شر دافق خطير. -------------- فالمرأة هي التي تقوم برضاعة الكبير وخدمة إلتقام ثدييها بالرضعات المشبعات (الرضاعة القرآنية) وعدم معارضة الرجال المسلمين في ممارسة التحرش الجنسي (اللمم القرآني) وخضوعها لمسرحية فضيحة الأربعة رجال عدول شهود لرؤية المرود في مكحلها علي الملأ لإتهامها بزنا لم تقم به. وعليها القبول قلباً وقالباً بالإعتداء الجنسي عليها في واقعة (المحلل التيس القرآني) وتذوق العسيلات. كذلك المرأة ’منتهكة في طفولتها و’يعتدي عليها جنسياً في سن تقل عن التاسعة ومنعها عن المدارس وتفخيذها وإفتضاضها إلي ’صراط موحد ’مستقيم من فتحتي الجنس والبول (اللآئي لم يحضن القرآني) ------------------ و’يشيع أصحاب أعداء المرأة لترويضها وإستتغلالها والإستبداد بها في الإسلام الذكوري علي أنها ليست إنسانة وبلا أية قيمة أو كرامة وبلا عقل وبلا أخلاق وأنها نجسة رجسة شيطانة. و’يحاولون إقناعها بمقولة "ظل رجل ولا ظل حائط" لحمايتها من ذئاب الرجال المسلمين وإمتلاكها كالبعير والحمير والمعيز وركوبها مطية مركوبة (ملكات اليمين القرآنية والرق والرقيق). وضربها علي أجسامها كما ’تضرب البعير وعلي أعناقها كضرب الرقاب. وتغطيتها من أعلي الرأس حتي أغمص القدمين في أكياس الزبالة السوداء (النقاب) حتي لا تتنفس الصعداء وسجنها بأن يقرن بالبيوت. وفي السعودية يفرضون عليها أن تستقل التاكسي حتي يغتصبها السائق ولا يسمحون لها بقيادة السيارات بمفردها لحماية جسدها من النهش والإغتصاب. وإستكثروا عليها عينان للرؤيا فقالوا "عين واحدة تكفي" وكأنهم يقولون لقد أخطأت إلهة الإسلام الغبية "الله وأكبر" في خلق عينين إثنتين للمرأة المسلمة وشعر لرأسها. يا له من فضائح جرائم بيت الدعارة الأكبر بدعة الإسلام الذكوري عدو حقوق المرأة وحقوق الإنسان في عالم الإسلام الذي يقف علي رجلي القتل وسبي النساء لرفثهن وحرثهن وللرجل المسلم أن يحصل علي جائزة القرآن الجنسية التقديرية الشاذة
بيت الدعارة الأكبر بدعة الإسلام الذكوري- عدو النساء- وفضيلة الهوس والهستيريا الجنسية بيت القصيد. --------------2------------------ لذلك نقول إن بيت الدعارة الأكبر الإسلام ’يحاول أن يقنع النساء بأنهن في منزلة العبيد للرجال وأنه "قضاء وقدر ونصيب" من غير تبديل أو تغيير. فالمرأة للإسلام هي خادمة عبدة ذليلة وأسيرة وجارية ومسبية من السبي والسبايا في سجون الإسلام وهي "حورية العين" في جنس الجنة القذرة وهي "فرج" للإمتلاك والإستمتاع وللبيع والشراء والإعارة والإكثار من عدد المسلمين بالتناسل في كل زتا الإسلام (النكاح القرآني) ومن حق الرجال ضرب النساء ورفثهن (الرفث القرآني) بأقبح الشتائم والسباب واللعنات البذيئة وحرثهن (الحرث القرآني) بالطريقة الغير طبيعية وإغتصابهن عنوة وقهراً أي (ضربهن في المضاجع) موثوقات كالأنعام والإعتداء والنهش علي أجسادهن كالحيوانات التي هي أكثر إنسانية وآدمية وبشرية من رجال المسلمين الذئاب. وليس هذا فحسب فطبقاً لنص القرآن في الفرقان أربعة وخمسون فللرجل المسلم أن يطأ أمه وأخته وإبنته (جنس المحارم حلال قرآنياً حسب فقه الشافعي). وإهانتهن وتطليقهن من جانب الرجل فقط وفرض القرآن علي المرأة المسلمة أن تكون أنثي عارية علي أهبة الإستعداد للذكر في الفراش ومعه في طواف أصنام الكعبة وأحجارها الوثنية شبه عرايا وحك الأعضاء الجنسية والتدقير والتزاحم الوحشي المتخلف للهرولة والضرب علي القفا --------- هكذا أبتلي العالم ببيت الدعارة الأكبر بدعة الإسلام الذكوري عدو النساء الذي يستعبد المرأة ويضربها ويرجمها ويرجم أم كل رجل مسلم ’مغيب ’مغفل. وصوت المرأة في الإسلام أقل من نصف صوت الرجل وفي الميراث نصف وفي الجنس هي الربع أوالتسع من الرجل الذي ’يعدد النسوان الغلابي الضحايا. وقد تصل المرأة إلي جزء من المائة إذا إستحوذ الرجل علي مائة إمرأة وطفلة كما يدعو "القرآنيون" إلي التعدد المطلق في حوزة النساء والبنات وإجحافهن بدون أية حقوق للمرأة. ماذا تبقي؟ فلم نسمع في التاريخ نبي يهودي محترم واحد حكي لنا عن مغامراته الجنسية وصولاته الغرامية مع النساء والغلمان والطفلات والرجال المخنثين واللوطيين في الفراش إلا من الذي إدعي النبوة محمد إبن آمنة العربي الكذاب وأبو الكذابين وغبي الهوس والشذوذ الجنسي ورسول الدعارة المعتوه صاحب قوة أربعين خنزير في النكاح وبغسل واحد في ليلة واحدة مع تسع من نسائه كما شرح البخاري. فضائح جرائم بيت الدعارة الأكبر بدعة الإسلام الذكوري عدو حقوق المرأة وحقوق الإنسان الذي يعتتبرها مخلوقة نجسة كلبة رجسة في عالم الإسلام الذي يقف علي رجلي القتل وسبي النساء لرفثهن وحرثهن وللرجل المسلم أن يحصل علي جائزة القرآن الجنسية التقديرية الشاذة
هو القرآن؟ القرآن هو كتاب القراءة من الصناعة البشرية الرديئة والتي ’تهاجم عقائد الآخرين فالقرآن –رغم أنه مزور ومحرف من بين عشرين قراءة وسبعة أحرف’مختلفة - هو فكرة الراهب ’بحيرا المنشق الهرطوقي والقس ورقة إبن نوفل النصراني الهرطوقي وأكملوها محمد من أساطير الأولين ومن أشعار أمرؤ القيس وإبن أبي الصلت وقصص اليهود المتناقلة والمدفوع ثمنها والمسروقة وبتحريف مقصود ومن عصابة الصحابة أبو بكر وعمر إبن الخطاب والخلافة بالأخص العباسيون من أساطير التلمود اليهودية. وقد بدأ القرآن بدون حرفي الألف والياء وبلا تنقيط ولا تشكيل (بدون إعراب نحوي) بعد قتل وموت محمد بالسم والسيف فلا تدوين ولا يحزنون. ---------- والقرآن كنص كتابي بما فيه من أخطاء علمية وتاريخية ولغوية وجغرافية وأخلاقية وحسابية فيه هدف الشيطان الموجود في القرآن الذي يدعو إلي القتل والغزو والسرقة والعارة والشذوذ وسبي النساء وهدفة الأكبر هو إنكار لاهوت المسيح الحي وخلاصه للبشرية كلها. "الله" (الإلهة هلالة القمر المنير-إلهة الحرب والجنس- زوجة إله الشمس ’هبل وأم بنات الله الثلاثة) إختراع محمد لإختياره من بين أصنام أوثان وأحجار مكة الوثنية أي توحيد الأوثان الأصنام في الله أحد هو "الله"- إلهة الخصب والنماء والدماء. وإبتداع طريقة (التنزيل من جلد السماء فوق) أو أسباب النزول أو التلفيق ’يثبت بشرية التأليف والتلوين فيما حكوه وقرأوه. وهذا يدل علي أن القرآن خرج من الأرض إلي سطح الأرض من ’صنع البشر البدو من ’قريش ومن ’صنع الشيطان إبليس جن محمد. ومحمد أكبر من فكرة "الله" بأربعين سنة وإلا ما معني أن يتضمن القرآن المتناقض علي أكثر من إثنان وستون في المائة منسوخ. فهل الإله الحقيقي ’يغير كلامة بين الفينة والأخري أو بين حين ولآخر؟ لذلك القرآن لم ’يقدم أي حل للخطية الجدية لآدم وخطايا وآثام وخطايا الناس بل بالأحري هدف القرآن القضاء علي اليهود بالحقد والكراهية ومعارضة كل ما هو ليس مثلنا ’مسلم ’مستسلم بالإكراه لمحمد السفاح رئيس عصابة مثل المافيا لفرض نفسه علي الآخرين ولإقتناص الملك العضوض وهذف محمد والإستسلام هو الملك والجنس والمال فلم يشب ورقة إبن توفل أن توفي حتي فتر الوحي أو النصب وأراد محمد أن ينتحر ويلقي بنفسه من شواهق الجبال. الخلاصة
بيت الدعارة الأكبر بدعة الإسلام الذكوري- عدو النساء- وفضيلة الهوس والهستيريا الجنسية بيت القصيد. --------------2------------------ لذلك نقول إن بيت الدعارة الأكبر الإسلام ’يحاول أن يقنع النساء بأنهن في منزلة العبيد للرجال وأنه "قضاء وقدر ونصيب" من غير تبديل أو تغيير. فالمرأة للإسلام هي خادمة عبدة ذليلة وأسيرة وجارية ومسبية من السبي والسبايا في سجون الإسلام وهي "حورية العين" في جنس الجنة القذرة وهي "فرج" للإمتلاك والإستمتاع وللبيع والشراء والإعارة والإكثار من عدد المسلمين بالتناسل في كل زتا الإسلام (النكاح القرآني) ومن حق الرجال ضرب النساء ورفثهن (الرفث القرآني) بأقبح الشتائم والسباب واللعنات البذيئة وحرثهن (الحرث القرآني) بالطريقة الغير طبيعية وإغتصابهن عنوة وقهراً أي (ضربهن في المضاجع) موثوقات كالأنعام والإعتداء والنهش علي أجسادهن كالحيوانات التي هي أكثر إنسانية وآدمية وبشرية من رجال المسلمين الذئاب. وليس هذا فحسب فطبقاً لنص القرآن في الفرقان أربعة وخمسون فللرجل المسلم أن يطأ أمه وأخته وإبنته (جنس المحارم حلال قرآنياً حسب فقه الشافعي). وإهانتهن وتطليقهن من جانب الرجل فقط وفرض القرآن علي المرأة المسلمة أن تكون أنثي عارية علي أهبة الإستعداد للذكر في الفراش ومعه في طواف أصنام الكعبة وأحجارها الوثنية شبه عرايا وحك الأعضاء الجنسية والتدقير والتزاحم الوحشي المتخلف للهرولة والضرب علي القفا --------- هكذا أبتلي العالم ببيت الدعارة الأكبر بدعة الإسلام الذكوري عدو النساء الذي يستعبد المرأة ويضربها ويرجمها ويرجم أم كل رجل مسلم ’مغيب ’مغفل. وصوت المرأة في الإسلام أقل من نصف صوت الرجل وفي الميراث نصف وفي الجنس هي الربع أوالتسع من الرجل الذي ’يعدد النسوان الغلابي الضحايا. وقد تصل المرأة إلي جزء من المائة إذا إستحوذ الرجل علي مائة إمرأة وطفلة كما يدعو "القرآنيون" إلي التعدد المطلق في حوزة النساء والبنات وإجحافهن بدون أية حقوق للمرأة. ماذا تبقي؟ فلم نسمع في التاريخ نبي يهودي محترم واحد حكي لنا عن مغامراته الجنسية وصولاته الغرامية مع النساء والغلمان والطفلات والرجال المخنثين واللوطيين في الفراش إلا من الذي إدعي النبوة محمد إبن آمنة العربي الكذاب وأبو الكذابين وغبي الهوس والشذوذ الجنسي ورسول الدعارة المعتوه صاحب قوة أربعين خنزير في النكاح وبغسل واحد في ليلة واحدة مع تسع من نسائه كما شرح البخاري. فضائح جرائم بيت الدعارة الأكبر بدعة الإسلام الذكوري عدو حقوق المرأة وحقوق الإنسان الذي يعتتبرها مخلوقة نجسة كلبة رجسة في عالم الإسلام الذي يقف علي رجلي القتل وسبي النساء لرفثهن وحرثهن وللرجل المسلم أن يحصل علي جائزة القرآن الجنسية التقديرية الشاذة
هو القرآن؟ القرآن هو كتاب القراءة من الصناعة البشرية الرديئة والتي ’تهاجم عقائد الآخرين فالقرآن –رغم أنه مزور ومحرف من بين عشرين قراءة وسبعة أحرف’مختلفة - هو فكرة الراهب ’بحيرا المنشق الهرطوقي والقس ورقة إبن نوفل النصراني الهرطوقي وأكملوها محمد من أساطير الأولين ومن أشعار أمرؤ القيس وإبن أبي الصلت وقصص اليهود المتناقلة والمدفوع ثمنها والمسروقة وبتحريف مقصود ومن عصابة الصحابة أبو بكر وعمر إبن الخطاب والخلافة بالأخص العباسيون من أساطير التلمود اليهودية. وقد بدأ القرآن بدون حرفي الألف والياء وبلا تنقيط ولا تشكيل (بدون إعراب نحوي) بعد قتل وموت محمد بالسم والسيف فلا تدوين ولا يحزنون. ---------- والقرآن كنص كتابي بما فيه من أخطاء علمية وتاريخية ولغوية وجغرافية وأخلاقية وحسابية فيه هدف الشيطان الموجود في القرآن الذي يدعو إلي القتل والغزو والسرقة والعارة والشذوذ وسبي النساء وهدفة الأكبر هو إنكار لاهوت المسيح الحي وخلاصه للبشرية كلها. "الله" (الإلهة هلالة القمر المنير-إلهة الحرب والجنس- زوجة إله الشمس ’هبل وأم بنات الله الثلاثة) إختراع محمد لإختياره من بين أصنام أوثان وأحجار مكة الوثنية أي توحيد الأوثان الأصنام في الله أحد هو "الله"- إلهة الخصب والنماء والدماء. وإبتداع طريقة (التنزيل من جلد السماء فوق) أو أسباب النزول أو التلفيق ’يثبت بشرية التأليف والتلوين فيما حكوه وقرأوه. وهذا يدل علي أن القرآن خرج من الأرض إلي سطح الأرض من ’صنع البشر البدو من ’قريش ومن ’صنع الشيطان إبليس جن محمد. ومحمد أكبر من فكرة "الله" بأربعين سنة وإلا ما معني أن يتضمن القرآن المتناقض علي أكثر من إثنان وستون في المائة منسوخ. فهل الإله الحقيقي ’يغير كلامة بين الفينة والأخري أو بين حين ولآخر؟ لذلك القرآن لم ’يقدم أي حل للخطية الجدية لآدم وخطايا وآثام وخطايا الناس بل بالأحري هدف القرآن القضاء علي اليهود بالحقد والكراهية ومعارضة كل ما هو ليس مثلنا ’مسلم ’مستسلم بالإكراه لمحمد السفاح رئيس عصابة مثل المافيا لفرض نفسه علي الآخرين ولإقتناص الملك العضوض وهذف محمد والإستسلام هو الملك والجنس والمال فلم يشب ورقة إبن توفل أن توفي حتي فتر الوحي أو النصب وأراد محمد أن ينتحر ويلقي بنفسه من شواهق الجبال. الخلاصة
عمر ما كان المسلم مسلم حياته لله ( المسلم مسلم حياته للشيطان ) علشان كده حياة المسلم عبارة عن مسلسل من الجرائم والشر والايذاء للاخرين دى نقطة ...... النقطة التانية مين قال أن الله اللى حضرتك واللى كل المسلمين بيعبدوه هو اله من اصله ( اسمع الحقيقة انه هو الشيطان بعينه ) .... كمان فى حاجة مهمة فعلآ المسيحيين بيعيشوا حياة التسليم لربنا طبعآ هذا التسليم هو لله الحقيقي الاله المحب والعادل والقدوس مش الاله بتاعك ياشيخ علاء بسيوني الاله بتاعك ده اله مجرم اله ارهابي اله كذاب اله نجس عديم الكرامة ( مجهزلكم بنات الحور فى الجنة ) اله عاجز انتى ياشيخ علاء بتدافع عن الهك عارف ليه لانه اله عاجز لانه بالحقيقة ليس الها انما هو الشيطان الذى صور نفسه لكم كأنه اله ليضلكم وفعلآ هو المضل وهذا باعترافكم واحد اسماءه الـ 99 !!!؟؟؟ عايزك تعرف ياشيخ علاء بسيوني انت وكل مسلم أن الهنا ليس هو الهكم نحن لا نعبد نفس الاله نحن نعبد الاله الحقيقي اما انتم فتعبدون الشيطان الذى تدعون انه الله ...... عارف ياشيخ علاء أن الهكم الشيطان اللى ( اسمه الله اكبر ) عملكم اكبر خديعة بيستغل غباء وجهل العرب علشان كده الاسلام مكنش ينفع غير فى الجزيرة العربية لان لو كان راح لناس متحضرين كانوا كشفوا كذبه وكذب نبيه ..... الشيطان كان بيدخل فى التماثيل والاصنام وبيكلم الناس علشاك يصدقوا أن التماثيل دى الهة لكن لما المسيح جى وحطم الوثنية بقوته الالهية طلع الشيطان ناصح دور على اكبر ناس جهلاء ومتخلفين وهم العرب البدو الرعاع والهمج وراح يضلهم ويخدعهم ومن ذكاء الشيطان ( اللى اسمه الله اكبر عندكم ياشيخ تامر ) انه عمل حاجتين اول حاجة شككم فى الانبياء الحقيقين وشككم فى الكتاب المقدس علشان يعرف يضلكم والحاجة التانية لانه شيطان مكار وهو خير الماكرين دخلكم من ناحية التوحيد يعنى صورلكم أن اليهود والمسيحيين مش موحدين بالله وضحك عليكم وخلاكم ( توحدوه ) مش توحدوا ربنا الحقيقي انتو يامسلمين موحدين بالشيطان مش موحدين بالله لانكم انتم ترفضون الوهية الله الحقيقي يبقى انتو بتوحدوا اله غير الاله الحقيقي ( يبقى انتو بالحقيقة مشركين يامسلمين ) وشرككم اسوأ شرك لانكم استبدلتم الله بالشيطان ياريت يامسلمين كنتم بتعبدوا صنم كان اهون لكن انتم بتعبدوا الشيطان .....
No comments:
Post a Comment