أعلنت الشرطة النيجيرية مقتل زعيم جماعة "بوكو حرام" أو ما يطلق عليها "طالبان نيجيريا" التي تطاردها الشرطة منذ 5 سنوات أثناء احتجازه في سجن بولاية بورنو الشمالية بعد ساعات من اعتقاله.
وقال عيسى عاذار، المتحدث باسم الشرطة النيجيرية في مدينة مايدوجوري بالولاية: "لقد قتل.. يمكنكم المجيء ورؤية جثته في مقر قيادة شرطة الولاية"، ولم يوضح ظروف مقتله.
وألقت قوات الأمن القبض على الواعظ الديني محمد يوسف، الخميس30 يوليو2009، بعد مواجهات ومطاردات جديدة بدأت الأحد، استعانت فيها قوات الشرطة بطائرات هليكوبتر عسكرية، وذلك بتهمة تزعم جماعة مسئولة عن عدد من الاضطرابات التي هزت البلاد منذ عام 2004، وأسفرت عن مقتل أكثر من 180 شخصا، ونزوح الآلاف من منازلهم.
واندلعت المواجهات الجديدة بين الشرطة والجماعة عندما ألقت الشرطة القبض يوم الأحد الماضي على أعضاء في الجماعة بولاية بوتشي للاشتباه في تخطيطهم لهجوم على مركز للشرطة، ورد أنصار يوسف المسلحين بمناجل ومدى وبنادق صيد محلية الصنع وقنابل حارقة بشن هجمات على مراكز شرطة وسجون ومبانٍ حكومية وكنائس في عدة ولايات بشمال نيجيريا التي تعد أكبر دولة إسلامية في إفريقيا من حيث عدد السكان.
وبوكو حرام التي تعني "التعليم الغربي حرام"، وتلقب أحيانا بـ"طالبان نيجيريا"، هي جماعة تحارب ضد نشر التعليم الغربي باعتباره منافيا للشريعة الإسلامية، بحسب رأيها، وتعتقد أن الحكومة النيجيرية فاسدة، بينما تعتقد السلطات أن تلك الجماعة تخطط لإقامة نظام حكم شبيه بنظام حكم طالبان الأفغانية.
وظهرت الجماعة إلى العلن في عام 2004، وخاضت الكثير من المواجهات مع قوات الأمن، وهي تتكون بشكل خاص من طلبة تخلوا عن الدراسة، وكان عدد المنتمين إليها آنذاك نحو مائتي عنصر بينهم نساء. ولا يعرف الآن كم وصل عددهم.
وتابع الرئيس النيجيري عمر يارادوا -الذي يقوم بزيارة رسمية إلى البرازيل- مع حكام ولايات الشمال التطورات عبر الهاتف، وحث الزعماء التقليديين والدينيين على استغلال صلاة الجمعة لتحذير الناس من مخاطر مثل هذه الجماعات.
وقال أولوسيجون أدينيي المتحدث باسم الرئيس: "أعلن الرئيس أن الجماعات الدينية مثل بوكو حرام التي تسعى لزعزعة السلام والأمن بدولة نيجيريا يجب ألا تكون مصدر فخر لأي فرد مسلم حقيقي أو جماعة"وتوعد الرئيس النيجرى بسحق الجماعه وقال يارادوا إن أجهزة المخابرات كانت تتعقب هذه الجماعة التي يشار إليها أحيانا باسم (طالبان النيجيرية) منذ سنوات وإن أعضاءها يجمعون السلاح ويتعلمون صناعة القنابل من أجل فرض معتقداتهم على النيجيريين. وبحسب إحصاءات الشرطة فقد أسفرت المعارك بينها وبين الجماعة منذ يوم الأحد حتى يوم الأربعاء عن سقوط أكثر من 300 قتيل، وخلال يوم الأربعاء فقط لقي 43 شخصا حتفهم في ولاية يوبي المجاورة.
ويشكل المسلمون الأغلبية في نيجيريا؛ إذ تشير الإحصاءات الرسمية إلى أنهم يمثلون 68% من سكان البلاد البالغ عددهم حوالي 140 مليونا، فيما تبلغ نسبة المسيحيين 22%، أما الـ10% المتبقية فيدينون بديانات وثنية إفريقية، وتطبق الشريعة الإسلامية في 12 ولاية بشمال البلاد.
والجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه تهنىء الرئيس النيجيرىبانتصاره على جماعة فرض الشريعه الاسلاميه وحرصه على حقوق المواطنه للمسيحيين والمسلميين فى
البلاد وتنوع الثقافات
اما فى مصر فيختلف الحال فمنذ وصول الرئيس محمد حسنى مبارك لحكم مصر سنة 1981 قام بفرض الشريعه الاسلاميه على مصر فاستبعد الاقباط من المشاركه السياسيه وابعدهم عن المناصب السياديه حتى اخر السلم الوظيفى وانشأ مساجد داخل المدارس والجامعات والمصالح الحكوميه والشركات وفرض دراسة التاريخ العربى والنصوص القرانيه فى المدارس والجامعات وحجب الاطفال فى المدارس وسمح للاخوان المسلمون بالسيطره الاسلاميه على بسطاء الشعب ورشوتهم بالمال لاسلمة عقولهم وانشأ عشرة الاف معهد ازهرى وسبع جامعات ازهريه لتخريج وعاظ وخريجيين اسلاميون متشددون وقصر البعثات الدراسيه التى تمنحها الدول الغربيه على مسلمون متشددون عمل بعضا منهم فى الارهاب الدولى كمحمد عطا ومحمد احمد واصبح المبعوث المسلم المتشدد يحاول نشر الاسلام فى الغرب مثل مروه الشربينى التى عرضت الاسلام على المانى فلقت حتفها وعين خريجى كلية الشريعه قضاة فطبق القاضى قواعد الشريعه على المعاملات التى تحكمها قواعد القانون الوضعى وكان الرئيس يعين عشرة اقباط فى مجلس النواب وقصرها مبارك على اثنين فقط من نساء الاقباط واستبعد مبارك رؤساء البنوك الاقباط والغى اجازة احد الشعانين والقيامه من البنوك والزم الموظفون الاقباط بعدم حضور صلاة يوم الاحد بالكنيسه وهو الصادر به قرار رءاسى منذ عهد الملك فاروق حتى وصوله وفى المجال الوطنى خان مبارك مصر فالغى الهويه المصريه وعدل الماده اتلاولى من الدستور وجعل مصر جزء من الامه العربيه وشجع مبارك جماعة الاخوان المسلمون فاصبح تواجدهم واقع وهناك مرشدعام للجماعه ومجلس ارشاد لها ومكاتب فى كل محافظات مصر وتمول من الخارج ومن اموال الزكاه بالداخل والتى كان من الواجب ان تحصلها الدوله لصالح بيت المال وبمعاونة من غريمه سعد الدين ابراهيم والذى قام باقناع ادارة الرئيس بوش فى ادخال جماعة الاخوان المسلمون الى مجلس النواب فى تمثيليه سياسيه اوحت للاداره الامريكيه ان هناك خلاف بين سعد الدين ابراهيم وكان مستشارا للرئيس مبارك وبين نظام مبارك على مطالبة سعد الدين ابراهيم بالديمقراطيه ودخوله للسجن مع جماعات الجهاد الاسلامى لكى يحرج منه تقربا للاداره الامريكيه وتنفيذ اجندة مبارك بادخال الاخوان المسلمون لمجلس النواب فى صورة 88 نائبا لجماعه محظوره وفقا للقانون عملية ضحك على ذقون الامريكان فالصراع بين مبارك هو صراع على بعض المناصب لكن الاخوان متواجدون شرعا فى كل المناصب السياديه والقضائيه والتنفيذيه والجيش والشرطه برضاء وتعين مبارك اما الحوادث التى تثار ضد كنائس الاقباط ونهب ممتلكاتهم وحرق كنائسهم وقتلهم وخطف بناتهن واسلمتهن لدرجة ان مجدى الدقاق يفتخر ان زوجته مسيحيه وهو عصو لجنة سياسات الحزب الحاكم اى ان خطف المسيحبات يتم من اعضاء لجنة السياسات والتى ترفض ترشيح اوتعيين اقباط ولم تقم باى دور يحسب لها لصالح الاقباط سوى ارسال جهاد عوده لمؤتمرات اقباط المهجر والذى لم ينجح فى ان يكون همزة وصل بين اقباط المهجر ولجنة السياسات التى يرأسها جمال مبارك ولذلك فان الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه لاتأمل خيرا من لجنة السياسات وتفضل ان يكون اللواء عمر سليمان على راس لجنة السياسات ويكون جمال مبارك امينا عاما للحزب الوطنى لتخليص مصر من الوهابيه واتخاذ معالجة الرئيس النيجبرى نموذجا لتعايش المسلمون والاقباط فى مصر
موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه وعضونقابة المحامون الامريكيه dcBar رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه
وقال عيسى عاذار، المتحدث باسم الشرطة النيجيرية في مدينة مايدوجوري بالولاية: "لقد قتل.. يمكنكم المجيء ورؤية جثته في مقر قيادة شرطة الولاية"، ولم يوضح ظروف مقتله.
وألقت قوات الأمن القبض على الواعظ الديني محمد يوسف، الخميس30 يوليو2009، بعد مواجهات ومطاردات جديدة بدأت الأحد، استعانت فيها قوات الشرطة بطائرات هليكوبتر عسكرية، وذلك بتهمة تزعم جماعة مسئولة عن عدد من الاضطرابات التي هزت البلاد منذ عام 2004، وأسفرت عن مقتل أكثر من 180 شخصا، ونزوح الآلاف من منازلهم.
واندلعت المواجهات الجديدة بين الشرطة والجماعة عندما ألقت الشرطة القبض يوم الأحد الماضي على أعضاء في الجماعة بولاية بوتشي للاشتباه في تخطيطهم لهجوم على مركز للشرطة، ورد أنصار يوسف المسلحين بمناجل ومدى وبنادق صيد محلية الصنع وقنابل حارقة بشن هجمات على مراكز شرطة وسجون ومبانٍ حكومية وكنائس في عدة ولايات بشمال نيجيريا التي تعد أكبر دولة إسلامية في إفريقيا من حيث عدد السكان.
وبوكو حرام التي تعني "التعليم الغربي حرام"، وتلقب أحيانا بـ"طالبان نيجيريا"، هي جماعة تحارب ضد نشر التعليم الغربي باعتباره منافيا للشريعة الإسلامية، بحسب رأيها، وتعتقد أن الحكومة النيجيرية فاسدة، بينما تعتقد السلطات أن تلك الجماعة تخطط لإقامة نظام حكم شبيه بنظام حكم طالبان الأفغانية.
وظهرت الجماعة إلى العلن في عام 2004، وخاضت الكثير من المواجهات مع قوات الأمن، وهي تتكون بشكل خاص من طلبة تخلوا عن الدراسة، وكان عدد المنتمين إليها آنذاك نحو مائتي عنصر بينهم نساء. ولا يعرف الآن كم وصل عددهم.
وتابع الرئيس النيجيري عمر يارادوا -الذي يقوم بزيارة رسمية إلى البرازيل- مع حكام ولايات الشمال التطورات عبر الهاتف، وحث الزعماء التقليديين والدينيين على استغلال صلاة الجمعة لتحذير الناس من مخاطر مثل هذه الجماعات.
وقال أولوسيجون أدينيي المتحدث باسم الرئيس: "أعلن الرئيس أن الجماعات الدينية مثل بوكو حرام التي تسعى لزعزعة السلام والأمن بدولة نيجيريا يجب ألا تكون مصدر فخر لأي فرد مسلم حقيقي أو جماعة"وتوعد الرئيس النيجرى بسحق الجماعه وقال يارادوا إن أجهزة المخابرات كانت تتعقب هذه الجماعة التي يشار إليها أحيانا باسم (طالبان النيجيرية) منذ سنوات وإن أعضاءها يجمعون السلاح ويتعلمون صناعة القنابل من أجل فرض معتقداتهم على النيجيريين. وبحسب إحصاءات الشرطة فقد أسفرت المعارك بينها وبين الجماعة منذ يوم الأحد حتى يوم الأربعاء عن سقوط أكثر من 300 قتيل، وخلال يوم الأربعاء فقط لقي 43 شخصا حتفهم في ولاية يوبي المجاورة.
ويشكل المسلمون الأغلبية في نيجيريا؛ إذ تشير الإحصاءات الرسمية إلى أنهم يمثلون 68% من سكان البلاد البالغ عددهم حوالي 140 مليونا، فيما تبلغ نسبة المسيحيين 22%، أما الـ10% المتبقية فيدينون بديانات وثنية إفريقية، وتطبق الشريعة الإسلامية في 12 ولاية بشمال البلاد.
والجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه تهنىء الرئيس النيجيرىبانتصاره على جماعة فرض الشريعه الاسلاميه وحرصه على حقوق المواطنه للمسيحيين والمسلميين فى
البلاد وتنوع الثقافات
اما فى مصر فيختلف الحال فمنذ وصول الرئيس محمد حسنى مبارك لحكم مصر سنة 1981 قام بفرض الشريعه الاسلاميه على مصر فاستبعد الاقباط من المشاركه السياسيه وابعدهم عن المناصب السياديه حتى اخر السلم الوظيفى وانشأ مساجد داخل المدارس والجامعات والمصالح الحكوميه والشركات وفرض دراسة التاريخ العربى والنصوص القرانيه فى المدارس والجامعات وحجب الاطفال فى المدارس وسمح للاخوان المسلمون بالسيطره الاسلاميه على بسطاء الشعب ورشوتهم بالمال لاسلمة عقولهم وانشأ عشرة الاف معهد ازهرى وسبع جامعات ازهريه لتخريج وعاظ وخريجيين اسلاميون متشددون وقصر البعثات الدراسيه التى تمنحها الدول الغربيه على مسلمون متشددون عمل بعضا منهم فى الارهاب الدولى كمحمد عطا ومحمد احمد واصبح المبعوث المسلم المتشدد يحاول نشر الاسلام فى الغرب مثل مروه الشربينى التى عرضت الاسلام على المانى فلقت حتفها وعين خريجى كلية الشريعه قضاة فطبق القاضى قواعد الشريعه على المعاملات التى تحكمها قواعد القانون الوضعى وكان الرئيس يعين عشرة اقباط فى مجلس النواب وقصرها مبارك على اثنين فقط من نساء الاقباط واستبعد مبارك رؤساء البنوك الاقباط والغى اجازة احد الشعانين والقيامه من البنوك والزم الموظفون الاقباط بعدم حضور صلاة يوم الاحد بالكنيسه وهو الصادر به قرار رءاسى منذ عهد الملك فاروق حتى وصوله وفى المجال الوطنى خان مبارك مصر فالغى الهويه المصريه وعدل الماده اتلاولى من الدستور وجعل مصر جزء من الامه العربيه وشجع مبارك جماعة الاخوان المسلمون فاصبح تواجدهم واقع وهناك مرشدعام للجماعه ومجلس ارشاد لها ومكاتب فى كل محافظات مصر وتمول من الخارج ومن اموال الزكاه بالداخل والتى كان من الواجب ان تحصلها الدوله لصالح بيت المال وبمعاونة من غريمه سعد الدين ابراهيم والذى قام باقناع ادارة الرئيس بوش فى ادخال جماعة الاخوان المسلمون الى مجلس النواب فى تمثيليه سياسيه اوحت للاداره الامريكيه ان هناك خلاف بين سعد الدين ابراهيم وكان مستشارا للرئيس مبارك وبين نظام مبارك على مطالبة سعد الدين ابراهيم بالديمقراطيه ودخوله للسجن مع جماعات الجهاد الاسلامى لكى يحرج منه تقربا للاداره الامريكيه وتنفيذ اجندة مبارك بادخال الاخوان المسلمون لمجلس النواب فى صورة 88 نائبا لجماعه محظوره وفقا للقانون عملية ضحك على ذقون الامريكان فالصراع بين مبارك هو صراع على بعض المناصب لكن الاخوان متواجدون شرعا فى كل المناصب السياديه والقضائيه والتنفيذيه والجيش والشرطه برضاء وتعين مبارك اما الحوادث التى تثار ضد كنائس الاقباط ونهب ممتلكاتهم وحرق كنائسهم وقتلهم وخطف بناتهن واسلمتهن لدرجة ان مجدى الدقاق يفتخر ان زوجته مسيحيه وهو عصو لجنة سياسات الحزب الحاكم اى ان خطف المسيحبات يتم من اعضاء لجنة السياسات والتى ترفض ترشيح اوتعيين اقباط ولم تقم باى دور يحسب لها لصالح الاقباط سوى ارسال جهاد عوده لمؤتمرات اقباط المهجر والذى لم ينجح فى ان يكون همزة وصل بين اقباط المهجر ولجنة السياسات التى يرأسها جمال مبارك ولذلك فان الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه لاتأمل خيرا من لجنة السياسات وتفضل ان يكون اللواء عمر سليمان على راس لجنة السياسات ويكون جمال مبارك امينا عاما للحزب الوطنى لتخليص مصر من الوهابيه واتخاذ معالجة الرئيس النيجبرى نموذجا لتعايش المسلمون والاقباط فى مصر
موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه وعضونقابة المحامون الامريكيه dcBar رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه
No comments:
Post a Comment