الكاتب الكاتب رشا نور - خدمة مصر للمسيح
الاثنين, 26 أكتوبر 2009 18:51
أعلن اللواء أبوبكر الجندي رئيس الجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء بجمهورية مصر العربية أن هناك 1195 امرأة وفتاة أى قاصر من المسيحيات تزوجن من مسلمين فقط فى عام ٢٠٠٧ http://www.rosaonline.net/Weekly/News.asp?id=14352 ورغم عدم وجود إحصائيات خاصة بغير المسلمين فى بلادنا إلا أن الدولة تقوم بتسريب بعضها كنوع من نشر الفزع فى أوساط الأقباط وضربهم بنوع من أقذر أنواع الإضطهادات التى تستخدمها الدولة ضدهم ، وفتح أتون الإضطهاد عليهم وكسرهم فى فلذات أكبادهم ومن خلال المتاح لنا من قصص الإسلمة التى تصلنا ،سوف نقوم بعرض بعض الطرق التى تستخدمها الدولة فى إسلمة القصر والقاصرات والقصص التى سوف نقوم بسردها هى على سبيل المثل وليس الحصر
دينا أمينالأسم : دينا أمين عياد ( 17 عام عند خطفها )
تاريخ الخطف: يوم الأثنين الموافق 2 / 10 / 2006
أسم الخاطفه: الحاجه عزة
أحدث الخطف
أنه فى الأحد الموافق 1 / 10 / 2006 م طلبت الحاجة / عزة ( مسلمة ( من السيدة / بهيرة بخيت أن ترسل لها أبنتها القاصر / دينا أمين عياد لمساعدتها فى بعض الأعمال المنزلية ... وفى يوم الأثنين الموافق 2 / 10 / 2006 م وحوالى الساعة التاسعة صباحاً أتجهت دينا لمنطقة السبع بنات بالمحلة الكبرى حيث تقيم الحاجة عزة بهدف خدمتها ومساعدتها فى بعض الأعمال المنزلية وتمريضها ولكنها لم تعد بعدها إلى منزلهاوبعد انتظار طويل توجهت الأم إلى منزل الحاجة / عزة للسؤال عن ابنتها فأكدت لها أنها لم تراها ولم تذهب لها من الأساس فأزداد القلق والسؤال الذي تردد هو .. أين ذهبت دينا أمين عياد ؟وتضيف الأم السيدة / بهيرة بخيت أن نجلتها أعتادت العمل عند تلك السيدة المسلمة إلا أنها تركت العمل منذ فترة بعد شعورها بالإجهاد ثم عادت في اليوم المشئوم .. فتوجهت الأسرة لقسم ثان المحلة لتحرير محضر تغيب وخطف إلا انه نظراً لعدم مرور 24 ساعة تم تحرير المحضر على أنه اختطاففي الوقت نفسه تظاهر المئات من الشباب المسيحي أمام قسم ثان المحلة الكبرى ولم يهدأوا إلا بعد أن وعدهم مأمور القسم ببذل أقصي مجهود لإعادة الفتاتين ( لورنس وجيه أميل – 15 عام – و دينا أمين عياد – 17 عام - ) ، إلا أنه لم يجد جديد فتوجه المتظاهرون في اليوم التإلى إلى كنيسة مار جرجس بالمحلة الكبرى وأعتصموا بداخلها ووجهوا الاتهامات للجماعات الإسلامية بأنها وراء اختطاف الفتاتين لإجبارهما على اعتناق الإسلام وظلوا يصلون ويدعون لعودة الفتاتينجاءنا هذا الرد من السيد اللواء حمدي عبد الكريم مدير الإدارة العامة للإعلام والعلاقات بوزارة الداخلية ونحن ننشره عملا بحق الرد 00وطني 5/11/2006م السنة 48 العدد 2341السيد الأستاذ / رئيس تحرير صحيفة وطنيتحية طيبة.. وبعد إيماء لكتاب سيادتكم حول الإفادة بتفاصيل اختفاء الفتيات القبطيات القاصرات بمدينة المحلة الكبري لورانس وجيه إميل - دينا أمين عياد لنشرها , لما تدعيه أسر هاتين الفتاتين بأن أجهزة الأمن لم تكن علي المستوي المطلوب لمعالجة تلك الأزمة نود الإحاطة أنه بالفحص تبين مايلي :بالنسبة لواقعة تغيب دينا أمين عياد , اتضح أنه بتاريخ 3 أكتوبر 2006 قام المدعو / سامح أمين عياد (28 سنة ) مقيم بالمحلة الكبري بإبلاغ قسم شرطة ثان المحلة الكبري بتغيب شقيقته المذكورة ولم يتهم أو يشتبه في أحد بالتسبب في غيابها وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم .. بالتحري حول المذكورة تبين أنها تعمل خادمة بالمنازل وتعتاد المبيت لفترات لدي من تعمل عندهم , وجار تكثيف " الجهود لسرعة تحديد مكانها.
وتفضلوا بقبول وافر التحية مديرالإدارة العامة للإعلام والعلاقاتلواء / حمدي عبد الكريم
22/10/2006
رد وطنى على فبركة وزارة الداخلية
وطني فى 12 /11 / 2006 السنة 48 العدد 2342 وطني في سياق حرصها علي إجلاء الحقيقة والمساهمة في بث روح الطمأنينة في نفوس الأسر القبطية التي يعتريها الخوف والهلع من جراء اختفاء الفتيات بصرف النظر عن المسببات تود التأكيد علي أن بخصوص دينا أمين عياد فالجريدة تري في إصدار أحكام قاسية تفيد قيامها بالمبيت خارج منزلها لعدة أيام ولأكثر من مرة ما يعد حكما قاسيا علي فتاة قاصر ينتظرها مستقبل ترجو أسرتها أن يكون باهراً , بل لاينفي ذلك التقاعس الأمني--------------------------------------------------------------------------------حنان يوسف رزقالأسم : حنان يوسف رزق 15 عام
تاريخ الميلاد : 30 / 7 / 1980
تاريخ الخطف : 12 / 3 / 1995
أسم الخاطف : موسى محمود على أحمد
العنوان : بلقاس خامس - محافظة الدقهلية
تفاصيل الحادث
فى يوم الأربعاء الموافق 8 / 3 / 1995 أختفت الطفلة حنان يوسف رزق ( 15 عاماً ) من منزلها بمركز بلقاس خامس التابع لمحافظة الدقهلية ... ذهب والدها وحرر محضر تغيب لها فى مركز الشرطة بعد أربعة وعشرون ساعة من تغيبها ... وفى يوم الأحد الموافق 12 / 3 / 1995 م تم أستدعاء السيد / يوسف رزق والد الطفلة / حنان يوسف إلى مركز الشرطة لمقابلة السيد رئيس المباحث
ولما ذهب للمركز أخبره بأن أبنته قد أشهرت إسلمها وقد أعتنقت الإسلام وتم تحرير محضر برقم 1445 إداري بلقاس لعام 1995 ، وأنها مقيمة الأن لدى المدعو / موسى محمود علي أحمد
وقد أكتشف والدها أن المدعو / موسى محمود قد قام بتزوير شهادة تسنين لنجلته بالأتفاق مع ضابط المباحث تثبت أن نجلته قد بلغت السابعة عشر من العمر وهذا مخالف لما هو ثابت بشهادة ميلادها التى كان يحملها والدها فى جيبه والتى تقول أن ابنته من مواليد 30/7/1980
وبالرغم من هذا التزوير البين قد تم أخذ التعهد اللازم علي والدها من قبل الشرطة بعدم التعرض لابنته القاصر حنان
No comments:
Post a Comment