بقلم / نبيل اسعد
باعتذار المستشاره الالمانيه انجيلا ميركل فى مقالة الناشط السياسى والخبير التربوى د. كمال مغيث نستخلص بعض الامور والحقائق فى الشرق والغرب .
وقبل الحديث عن هذا وتلك يحتم علينا ما نشر على لسان الدكتور مغيث من ان الحكومه المصريه يجب عليها الاعتذار للاقباط كما حدث من ميركل لمبارك نقول بل ونؤكد ان هذا الدكتور وامثاله هم صناع سلام حقيقيون وشهداء حق بل هم ابناء وطن بهم اصاله خلقيه ورزانه عقليه وقيم اجتماعيه ودينيه لم ولن يشهد بها التاريخ الاجتماعى والسياسى لكثيرين بل ولشخصيات دينيه بارزه لم تعرف الحق ولايعرف الحق طريقها لانهم ابناء الوهابيه وابناء ظلام فشكرا لكم على كلمة الحق هذه سيادة الدكتور مغيث ونعود للمقال المنشور الذى به عدة نقاط او كلمات ذكرت نود نشرها والتعقيب عليها
اولا :- المانيا دولة قانون وهنا يقدم لنا السيد الدكتور نموزج من التحضر والسلام فى العالم الغربى وهو ان الدوله لابد ان يكون بها قانون واجب الاحترام وله ثقه فى هذا حيث اشار ان القانون سوف يطبق لانه لايعرف التحزب او التعصب وبالمقارنه بمصر نجد ان مصر كان بها قانون انعدم بعد قيام ثوره 23 يوليو شيئا فشيئا حتى اصبح يستبدل بجلسات المصاطب الملزمه بالصلح وتنازل الاقباط عن حقوقهم
وهنا اذكر الاعلام المصرى والعربى والاسلامى الذى مازال ثائرا ابان سبتمبر 11 واحداث انفجارات اسبانيا وانجلترا ودفاعهم عن الاسلام ونبذهم للارهاب بطريقة سلبيه ولم يشجب اى من شيوخ الفضائيات ما حدث بصرامه مثل ما حدث لمروه الشربينى واعتقد هذا له علاقه بقاعدة الاسلام الذهبيه "انصر اخاك المسلم ظالما او مظلوما " ومما لاشك فيه ان هروب العرب والاقباط الى مثل هذه الدول هو البحث عن دولة القانون والغريب انه رغم وجودى فتره وجيزه بالمهجر لاتزيد عن 15 سنه الا اننى لم اسمع فرد قال العباره المصريه الشهيره " انت عارف انت بتكلم مين " وهذا لكون الكل متساوى امام القانون وقد تكتشف صدفه ان الانسان الذى تتحدث معه فى مكان عام هو عضو كونجرس او سناتور او مسئول حكومى كبير واذكر اننى رأيت محافظ الولايه وعمدة البلد التى اقيم فيها فى طابور على كشك الايس كريم فى احدى المهرجانات وكل يمسك نقوده بوضوح ولو كان معى كاميرا لاالتقت لهم صوره فهل هناك قانون مفعل يعمل به بل وعرف يحترمه المحافظ ويقف طابور فى مصر بالطبع لا ؟
ثم ماذا لو كان الالمان طبقوا جلسات المصاطب على حادثة مروى الشربينى هل كان المسلمون سيسكتون او انهم كانوا سيعتبرون ان هذا قضاء وقدر ؟؟؟ بالطبع لا لان المسلمون هم خير امه اخرجت للناس فى الكراهيه والحقد وتصدير الارهاب من خلال مشايخ الاسلام وجوامعه وان ما حدث لمروة انما هو تنبيه لم ينتبه له المسلمون بأنه هناك من اصبح يكره الاسلام فى الغرب الذى يمثله الحجاب حتى لو حماه القانون وكان داخل قاعة المحكمه وهذه النسبه اكثر من 45% ليت المسلمون يتبهوا !!!!!!!!
فمتى سيكون فى مصر والعالم الاسلامى قانون يحترم الانسان ويساوى بين البشر دون النظر لدينهم ومتىستكون هناك حريه عقيده واحترام ادميه ؟؟؟ ولو حدث هذا لاقدر الله سأكون انا اول العائدين الى بلدى.
ثانيا :- قال الدكتور كمال مغيث ان ما فعلته المستشاره الالمانيه هو رساله انسانيه وهنا اقول لسيادته بالصواب وصفت وحكمت لان قول الحق والاعتراف به هو صفه الانسان السوى السليم العقل وايضا الحق هو صفه من صفات الاله له المجد الذى قال عن نفسه ان الطريق والحق فمن يقول الحق يؤكد معرفته بالله عز وجل ومن ينكر الحق هوليس بانسان لان الظلم هو صفة الشيطان ولست اعلم انه رغم وجود الازهر وكلياته ووجود هذا الكم الهائل من الجوامع ووعاظه بل وسباق الناس على الصلاه فى العمل والشوارع بل وكم اليافطات الدينيه ووووو والحجاب والزبايب جمع زبيبه الا اننا نجد كم اكبر من الظلم لاقليه مسالمه يجب ان يحميها الاكثريه التى تحكم وتملك القوه والعتاد ولكن على عكس ذالك نجد الخثه والنزاله متوفره وبلا حدود ومن المسئول عنها الكل يعلم والكل لايعلم .
اتمنى ان اجد فى مصر بلدى يوماما قبل ان اموت حث مرهف وانسانيه مطلقه كالتى اعلنتها المستشاره الالمانيه فى مسئولين الحكومه وقضاة المحاكم وضباط الشرطه المناط بهم حفظ الامن وبدلا من حفظه اشعاعوا الذعر وعدم الامن فى ربوعك يا بلدى ولو حدث لاقدر الله ورأيت هذه الانسانيه فى بلدى سأكون اول العائدين اليك يامصر
ثالثا :- الاعتذار
تفضل السيد الدكتور مغيث وطالب الرئيس بالاعتذاز للاقباط عن ما حدث لهم وهنا اقول لسيادة الدكتور نحن لانريد اعتذار اننا نريد امنا وامانا وهنا ايضا اسمح لى سيادة الدكتور ان مطالبتك الرئيس بالاعتذار امر مستحيل فالسيد الرئيس مصاب بحالة فقدان سمع عندما يسمع كلمة اقباط ولو كان له اذنان يسمع بها لسمع استغاثه البابا شنوده من قبل او قبل الحديث مع اليوت ابراهام رئيس لجنة الحريات الدينيه ابان شهداء الكشح او سمع من الاخبار كما سمع للاء التى سبت بوش او سمع عن محمد الدر او حتى عرف تقارير المنظمات الدوليه عن ما يكتب عن مصر بل انه اضافة لحالة الصم التى تنتابه من جهة الاقباط تمادى فى العناد معهم رغم عدم التكافئ بين الطرفين وترك ملفهم فى يد امن الدوله الذى ان طال الزمن اوقصر ستتركه امن الدوله وبالاحرى ان يفعل ذلك سيادته لكى يذكر التاريخ له هذا لكن السؤال مازال يطرح نفسه لماذا هذا العناد ضد شعب اعزل غير مسلح وجب على رئيس الدولة حمايته ؟؟؟؟؟ السؤال سيظل مطروحا حتى يجيب عليه السيد الرئيس او التاريخ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اضافة الى ماسبق ذكره ان الحكومه الالمانيه صرفت اثنين مليار واربعمائة الف يورو للمتوفيه فى حين ان شهداء الكشح لم تصرف تعويضاتهم حتى الان بل ولم تحكم المحكمه لصالح قبطى واحد وعلى رأى قاضى مصرى قال " عندما ارى متهم قبطى لايسمح لى ضميرى فى ان اعطيه براءاه بل اعطيه ستة سهور حبس" هذا هو الضمير الانسانى فى مصر وهذه هى العداله واين الرئيس من الاحداث التى تمت فى عهده والتى اذكر منها على سبيل المثال لا الحصر
1981 قتل 81 قبطيا فى الزاويه الحمراء 1987 هجوم على كنيسه كاثوليكيه وقتل 3 اقباط
1990 قتل 6اقباط وجرح 50 بمنفلوط -------- 1990 قتل كاهن بضواحى ابو المطامير وثلاث شمامسه
1992 قتل 18 قبطيا فى مذبحه منشية ناصر بديروط
1992 قتل 14 بقرية المنشأه بديروط وقتل المدرس الفى سمعان
1993 قتل اربعه بمدينة طما ----------- 1994 قتل ستة اقباط فى اسيوط وايضا حادثة دير المحرق
الكشح الاولى والثانيه
وخلال شهر يوليو اكثر من عشرة احداث ومازال الصلح يفرد على الاقباط فان كنت متأكد بأننى سأفعل جريمه وان النظام سوف يبرئنى منها فلم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا سيادة الدكتور بخلاف احداث خطف البنات والسرقه والاستيلاء على الاراضى والاعتداءات على الاديره ووووو------ كل هذا ورئيسنا لم ينمو الى علم سيادته خبر به اليس هذا مدعى اما للسخريه او الدهشه او الاستغراب لقد وصفت فى بداية الامر تمتع السيده ميركل بالانسانيه وحبها لسياده القانون فهل هذا الذى جعل السيد الرئيس يعكف انفا نفسه على حماية الاقباط
سيادة الدكتور اصالة عن نفسى ونيابة عن كل قبطى مظلوم يبحث عن الحق اشكرك على الحق الذى انت فيه واتمنى ان ار سيادتكم رئيسا لمصر لكى تحمي الاقباط الذين ليس لهم من يحميهم منذ عهد السادات وساءت الحمايه بل انعدمت فى عهد مبارك و لاننا نريد الحمايه لا الاعتذار ونريد الحق لا الانسانيه والمساواه لا المظاهر وجلسات المصاطب
نبيل اسعد
رئيس اتحاد الاقليات الدولى من اجل السلام
باعتذار المستشاره الالمانيه انجيلا ميركل فى مقالة الناشط السياسى والخبير التربوى د. كمال مغيث نستخلص بعض الامور والحقائق فى الشرق والغرب .
وقبل الحديث عن هذا وتلك يحتم علينا ما نشر على لسان الدكتور مغيث من ان الحكومه المصريه يجب عليها الاعتذار للاقباط كما حدث من ميركل لمبارك نقول بل ونؤكد ان هذا الدكتور وامثاله هم صناع سلام حقيقيون وشهداء حق بل هم ابناء وطن بهم اصاله خلقيه ورزانه عقليه وقيم اجتماعيه ودينيه لم ولن يشهد بها التاريخ الاجتماعى والسياسى لكثيرين بل ولشخصيات دينيه بارزه لم تعرف الحق ولايعرف الحق طريقها لانهم ابناء الوهابيه وابناء ظلام فشكرا لكم على كلمة الحق هذه سيادة الدكتور مغيث ونعود للمقال المنشور الذى به عدة نقاط او كلمات ذكرت نود نشرها والتعقيب عليها
اولا :- المانيا دولة قانون وهنا يقدم لنا السيد الدكتور نموزج من التحضر والسلام فى العالم الغربى وهو ان الدوله لابد ان يكون بها قانون واجب الاحترام وله ثقه فى هذا حيث اشار ان القانون سوف يطبق لانه لايعرف التحزب او التعصب وبالمقارنه بمصر نجد ان مصر كان بها قانون انعدم بعد قيام ثوره 23 يوليو شيئا فشيئا حتى اصبح يستبدل بجلسات المصاطب الملزمه بالصلح وتنازل الاقباط عن حقوقهم
وهنا اذكر الاعلام المصرى والعربى والاسلامى الذى مازال ثائرا ابان سبتمبر 11 واحداث انفجارات اسبانيا وانجلترا ودفاعهم عن الاسلام ونبذهم للارهاب بطريقة سلبيه ولم يشجب اى من شيوخ الفضائيات ما حدث بصرامه مثل ما حدث لمروه الشربينى واعتقد هذا له علاقه بقاعدة الاسلام الذهبيه "انصر اخاك المسلم ظالما او مظلوما " ومما لاشك فيه ان هروب العرب والاقباط الى مثل هذه الدول هو البحث عن دولة القانون والغريب انه رغم وجودى فتره وجيزه بالمهجر لاتزيد عن 15 سنه الا اننى لم اسمع فرد قال العباره المصريه الشهيره " انت عارف انت بتكلم مين " وهذا لكون الكل متساوى امام القانون وقد تكتشف صدفه ان الانسان الذى تتحدث معه فى مكان عام هو عضو كونجرس او سناتور او مسئول حكومى كبير واذكر اننى رأيت محافظ الولايه وعمدة البلد التى اقيم فيها فى طابور على كشك الايس كريم فى احدى المهرجانات وكل يمسك نقوده بوضوح ولو كان معى كاميرا لاالتقت لهم صوره فهل هناك قانون مفعل يعمل به بل وعرف يحترمه المحافظ ويقف طابور فى مصر بالطبع لا ؟
ثم ماذا لو كان الالمان طبقوا جلسات المصاطب على حادثة مروى الشربينى هل كان المسلمون سيسكتون او انهم كانوا سيعتبرون ان هذا قضاء وقدر ؟؟؟ بالطبع لا لان المسلمون هم خير امه اخرجت للناس فى الكراهيه والحقد وتصدير الارهاب من خلال مشايخ الاسلام وجوامعه وان ما حدث لمروة انما هو تنبيه لم ينتبه له المسلمون بأنه هناك من اصبح يكره الاسلام فى الغرب الذى يمثله الحجاب حتى لو حماه القانون وكان داخل قاعة المحكمه وهذه النسبه اكثر من 45% ليت المسلمون يتبهوا !!!!!!!!
فمتى سيكون فى مصر والعالم الاسلامى قانون يحترم الانسان ويساوى بين البشر دون النظر لدينهم ومتىستكون هناك حريه عقيده واحترام ادميه ؟؟؟ ولو حدث هذا لاقدر الله سأكون انا اول العائدين الى بلدى.
ثانيا :- قال الدكتور كمال مغيث ان ما فعلته المستشاره الالمانيه هو رساله انسانيه وهنا اقول لسيادته بالصواب وصفت وحكمت لان قول الحق والاعتراف به هو صفه الانسان السوى السليم العقل وايضا الحق هو صفه من صفات الاله له المجد الذى قال عن نفسه ان الطريق والحق فمن يقول الحق يؤكد معرفته بالله عز وجل ومن ينكر الحق هوليس بانسان لان الظلم هو صفة الشيطان ولست اعلم انه رغم وجود الازهر وكلياته ووجود هذا الكم الهائل من الجوامع ووعاظه بل وسباق الناس على الصلاه فى العمل والشوارع بل وكم اليافطات الدينيه ووووو والحجاب والزبايب جمع زبيبه الا اننا نجد كم اكبر من الظلم لاقليه مسالمه يجب ان يحميها الاكثريه التى تحكم وتملك القوه والعتاد ولكن على عكس ذالك نجد الخثه والنزاله متوفره وبلا حدود ومن المسئول عنها الكل يعلم والكل لايعلم .
اتمنى ان اجد فى مصر بلدى يوماما قبل ان اموت حث مرهف وانسانيه مطلقه كالتى اعلنتها المستشاره الالمانيه فى مسئولين الحكومه وقضاة المحاكم وضباط الشرطه المناط بهم حفظ الامن وبدلا من حفظه اشعاعوا الذعر وعدم الامن فى ربوعك يا بلدى ولو حدث لاقدر الله ورأيت هذه الانسانيه فى بلدى سأكون اول العائدين اليك يامصر
ثالثا :- الاعتذار
تفضل السيد الدكتور مغيث وطالب الرئيس بالاعتذاز للاقباط عن ما حدث لهم وهنا اقول لسيادة الدكتور نحن لانريد اعتذار اننا نريد امنا وامانا وهنا ايضا اسمح لى سيادة الدكتور ان مطالبتك الرئيس بالاعتذار امر مستحيل فالسيد الرئيس مصاب بحالة فقدان سمع عندما يسمع كلمة اقباط ولو كان له اذنان يسمع بها لسمع استغاثه البابا شنوده من قبل او قبل الحديث مع اليوت ابراهام رئيس لجنة الحريات الدينيه ابان شهداء الكشح او سمع من الاخبار كما سمع للاء التى سبت بوش او سمع عن محمد الدر او حتى عرف تقارير المنظمات الدوليه عن ما يكتب عن مصر بل انه اضافة لحالة الصم التى تنتابه من جهة الاقباط تمادى فى العناد معهم رغم عدم التكافئ بين الطرفين وترك ملفهم فى يد امن الدوله الذى ان طال الزمن اوقصر ستتركه امن الدوله وبالاحرى ان يفعل ذلك سيادته لكى يذكر التاريخ له هذا لكن السؤال مازال يطرح نفسه لماذا هذا العناد ضد شعب اعزل غير مسلح وجب على رئيس الدولة حمايته ؟؟؟؟؟ السؤال سيظل مطروحا حتى يجيب عليه السيد الرئيس او التاريخ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اضافة الى ماسبق ذكره ان الحكومه الالمانيه صرفت اثنين مليار واربعمائة الف يورو للمتوفيه فى حين ان شهداء الكشح لم تصرف تعويضاتهم حتى الان بل ولم تحكم المحكمه لصالح قبطى واحد وعلى رأى قاضى مصرى قال " عندما ارى متهم قبطى لايسمح لى ضميرى فى ان اعطيه براءاه بل اعطيه ستة سهور حبس" هذا هو الضمير الانسانى فى مصر وهذه هى العداله واين الرئيس من الاحداث التى تمت فى عهده والتى اذكر منها على سبيل المثال لا الحصر
1981 قتل 81 قبطيا فى الزاويه الحمراء 1987 هجوم على كنيسه كاثوليكيه وقتل 3 اقباط
1990 قتل 6اقباط وجرح 50 بمنفلوط -------- 1990 قتل كاهن بضواحى ابو المطامير وثلاث شمامسه
1992 قتل 18 قبطيا فى مذبحه منشية ناصر بديروط
1992 قتل 14 بقرية المنشأه بديروط وقتل المدرس الفى سمعان
1993 قتل اربعه بمدينة طما ----------- 1994 قتل ستة اقباط فى اسيوط وايضا حادثة دير المحرق
الكشح الاولى والثانيه
وخلال شهر يوليو اكثر من عشرة احداث ومازال الصلح يفرد على الاقباط فان كنت متأكد بأننى سأفعل جريمه وان النظام سوف يبرئنى منها فلم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا سيادة الدكتور بخلاف احداث خطف البنات والسرقه والاستيلاء على الاراضى والاعتداءات على الاديره ووووو------ كل هذا ورئيسنا لم ينمو الى علم سيادته خبر به اليس هذا مدعى اما للسخريه او الدهشه او الاستغراب لقد وصفت فى بداية الامر تمتع السيده ميركل بالانسانيه وحبها لسياده القانون فهل هذا الذى جعل السيد الرئيس يعكف انفا نفسه على حماية الاقباط
سيادة الدكتور اصالة عن نفسى ونيابة عن كل قبطى مظلوم يبحث عن الحق اشكرك على الحق الذى انت فيه واتمنى ان ار سيادتكم رئيسا لمصر لكى تحمي الاقباط الذين ليس لهم من يحميهم منذ عهد السادات وساءت الحمايه بل انعدمت فى عهد مبارك و لاننا نريد الحمايه لا الاعتذار ونريد الحق لا الانسانيه والمساواه لا المظاهر وجلسات المصاطب
نبيل اسعد
رئيس اتحاد الاقليات الدولى من اجل السلام
No comments:
Post a Comment