Sunday, May 16, 2010

رساله الى عمرو بيومى والمصرى اليوم


انا لااعرف كيف تقبل جريدة المصرى اليوم ان تنشر مقاله لمغمور ربع متعلم هو عمرو بيومى لايعرف اداب الكتابه او اسلوب الحوار او النقد او الخلاف فى الرأى ويصف الاستاذ المستشار موريس صادق الذى يحمل اعلى الدرجات العلميه ولديه اكثر من ثلاثون مرجعا قانونيا بمكنبة الاسكندريه ويحمل ترخيص انه محامى من نقابة مصر وترخيص انه مستشار من نقابه المحامون الامريكيه بان÷ مجنون ولانقل انه بناقل فناقل الكفر كافر وعلى العموم انا اعرف قدر نفسى ايها الصعلوك وعلى فكره صعلوك ليست سبا واما القمص الموقر عبد المسيح بسيط فهو لايمثل رأى الكنيسه والممثل للكنيسه هو قداسة البابا المعظم الانبا شنوده ولو انت ياعمرو بيومى قرات رد ابونا القمص الموقر بسيط لعلمت انه لطمك ب وقال لك فى البدايه ان بلدنا مصر محتله من العرب وانهم غزاه وقالها بأسلوب يتماشى مع طبيعة القهر الذى يعيشه الشعب القبطى فقال لك منذ احتلال عمرو ابن العاص لمصر والاقباط مقهورين يخافون طلب النجده من الغير لتخليصهم من العرب الغزاه بعد ان قاموا بتعليق الاف الاقباط فى مشانق على الاشجار وفقا لماجاء بتاريخ الكنيسه او ليس من حقى كرجل قانون ان اطلب تطبيق قانون الوصايه الدوليه المنصوص عليه فى المواثيق الدوليه من الامم المتحده وهى بمثابة اعلى جهه دوليه لحماية الاقليات او ليس من حقى ان استعين بمحامى لدوله هى صديقه لمصر وفقا للقانون الدولى واخيرا اهمس فى اذنك ياعمروالاتخجل من ان اسمك مشابه لعمرو بن العاص بتاريخه الدموى واصله المشكوك فيه وانه لاينتمى الى البلد الذى تعيش فيه مصر مصر الحضاره عيب يارجل روح حرر العريش من حماس التى حفرت الانفاق داخل بلدنا مصر فمصر ليس بها رجال
استاذ مجدى الجلاد رئيس التحرير المحترم
اننا فى امريكا نقدر المصرى اليوم ولذلك من محبتى لهذا الحصن الصحفى كتبت ردى لانى اريد الخير لمصر لقد انتهى عصر الاعلون ولنكون حواريين الكل وهذا ماشجعنى ان اقبل اجتماع سفير مصر بواشطن وهو دبلوماسى رفيع استمع لى وانا مستعد لاى حوار مع اى جهه واقبل النقد ولكن عيب البذاءات ولكم منى السلام
موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض المصريه
عضونقابة المحامون المصريه
المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه
عضو نقابة المحامون الامريكيه
رئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه بالولايات المتحده
الاسم الحركى «موريس صادق».. رئيس جمعية قبطية أمريكية يطلب من «ليبرمان» فرض وصاية دولية على مصر.. والكنيسة وصفته «تأدباً» بـ«المجنون»

كتب عمرو بيومى ١٦/ ٥/ ٢٠١٠


صادق
خروجاً عن السياق العام، أرسل موريس صادق، رئيس الجمعية الوطنية القبطية فى أمريكا، خطاباً إلى وزير الخارجية الإسرائيلى المتشدد أفيجدور ليبرمان، طالبه بتدخل إسرائيل لفرض الوصاية الدولية على مصر.

الخطاب، كما نشره موريس على موقعه الإلكترونى، ملىء بكثير من المغالطات من عينة: «نحن ٢٢ مليوناً من أبناء الشعب القبطى المقهور من الغزاة العرب المحتلين لبلدنا مصر، وإخوة لمليون من اليهود المصريين المحتمين بأرض إسرائيل العبرية بعد أن شردهم من مصر الإخوان المسلمون».

وأضاف: «منظمة الأمم المتحدة غافلة عن وضع مصر تحت الوصاية الدولية، رغم ما يتعرض له الشعب القبطى من اضطهاد وتمييز عنصرى»، معتبراً أن المحرقة التى تعرض لها اليهود فى ألمانيا النازية، هى نفس «الهولوكوست الذى يتعرض له أقباط مصر.

واتهم صادق فى خطابه من سماهم «الخونة الأقباط» بتقاضى «ثمن خيانتهم» من «النظام العربى الإسلامى فى مصر» مقابل «اغتيال الوطنيين الأقباط إعلامياً بطريقة أمنية»، وأنهى خطابه قائلا: «سيدى الوزير البطل ليبرمان.. إن الأقباط يعلمون شجاعتكم وأنكم تحترمون القوانين الدولية وتسمعون صراخ أمهات البنات الأقباط، والجمعية الوطنية القبطية الأمريكية تناشدكم رفع وضع الأقلية القبطية فى مصر إلى الأمم المتحدة لفرض الوصاية الدولية على مصر حمايةً للأقباط».

قيادات الكنيسة القبطية استقبلت خطاب صادق بحالة من الرفض، ووصفت موريس بأنه «عار على الأقباط فى الداخل والخارج»، وقال القمص عبدالمسيح بسيط، أستاذ اللاهوت الدفاعى فى الكلية الإكليريكية: «عبر تاريخ الكنيسة المصرية كله ومنذ دخول عمرو بن العاص مصر لم تستعِن الكنيسة بأى دولة خارجية حتى فى أشد عصور التمييز الذى حدث من بعض الولاة».

وأكد بسيط وجود «عداء تاريخى» بين الكنيسة المصرية وإسرائيل، مشيراً إلى أن قرار البابا شنودة منع زيارة القدس فى ظل الاحتلال «لم ولن تنساه إسرائيل، لما ترتب عليه من عرقلة لعملية التطبيع، بالإضافة إلى الخسائر المادية التى تتكبدها السياحة الإسرائيلية، وهو ما دفع اليهود إلى احتلال دير السلطان وتسليمه للأحباش نكاية فى الكنيسة المصرية الوطنية».

وأضاف: «عندما يقوم شخص من أمثال موريس صادق بهذا التصرف الأحمق، فإنه إما أن يكون مجنوناً ولا يعى ما يقوم به، أو لديه دوافع خبيثة لا تمثل إلا شخصه».

No comments:

Post a Comment