Sunday, May 30, 2010

البى بى سى و لقاء اكثر من رائع مع المتنصرين فى فيلم وثائقى قوى




التبشير بالمسيحيه والمتنصرون يهدمون الاسلام فى مصر المحتله بالعرب الغزاه وينتصرون بالمسيح له المجد

السعوديه تنفق 70 مليار دولار سنويا لاسلمة امريكا والغرب

دليل يضاف لاثبات اضطهاد حكومة مصر المحتله للاقباط ويدعو للوصايه الدوليه لحماية المسيحين فى مصر



Bbc البى بى سى و لقاء اكثر من رائع مع المتنصرين فى فيلم وثائقى قوى

الجزء الاول


الجزء الثانى

الجزء الثالث

الجزء الرابع

الجزء الخامس - قناة الحقيقه

http://www.truthsat.tv/




مالا يقال: متنصرون .. الفيلم كاملا
عمر عبد الرازق

بي بي سي -لندن





لم تتوقف التعليقات والمناقشات التي اثارها الوثائقي الجديد "متنصرون" منذ وضعنا أول خبر عن موعد بثه أو ما توصل اليه من تحقيقات، وحتى موعد الإعادة الأولى للفيلم وحلقته النقاشية مساءالخميس.

قضية المسلمين الذين يتحولون من الإسلام إلى المسيحية وما يواجهونه، وكيفية عمل القنوات الفضائية التي تعمل على تنصير المسلمين، أثارت الكثير من الجدل والأسئلة.

فتحول المسلم عن دينه واعتناق دين آخر علنا، يندرج في خانة "المحرمات" في المجتمعات الناطقه بالعربية.

كثيرون تساءلوا لماذا تقدم بي بي سي على انتاج وعرض وثائقي كهذا، وآخرون اتهمونا بالانحياز من هذا الفريق أو ذاك، لكن كثيرين أيضا امتدحوا تعرضنا لقضية حساسية كهذه بموضوعية وعمق.

لكن ما لا يعرفه كثيرون هو تلك المرحلة التي سبقت الفيلم، والتي تقاسمتها مع فريق "متنصرون" على مدى خمسة أشهر.

كان الدخول في دوائر المتحولين من الإسلام إلى المسيحية وإقناعهم بأهمية التحدث عن تجاربهم ومشاعرهم، كان أشبه بالسير في حقل ألغام، خاصة إذا كان اسمك يشير إلى احتمال أن تكون "مسلما".

كانت مهمة صعبة، وأنا أتنقل بين مصر والمغرب والولايات المتحدة، أن أقنع أشخاصا كانوا مسلمين حتى الأمس القريب بأن الصحافة الموضوعية لا تنطوي على أحكام دينية، وأن لا أحاكمهم على شيء.


الاب متياس آلاف المتنصرين سيطفون على السطح عندما تعدل القوانين


كان علينا أن نغير أماكن التصوير واللقاء في أكثر من مدينة وشارع، ونتعهد بصون السرية والسؤال عن كل شيء يمكن أن يضير أي شخص ممن التقيناهم، استمر الوضع هكذا خلال التصوير وحتى قبل موعد البث بساعات.

حياة في الخفاء
في مصر التقيت مريم، وهذا ليس اسمها الحقيقي، تحولت إلى المسيحية وتزوجت من شاب مسيحي بالمولد زواجا كنسيا وهما الآن ينتظران مولودا، يعرفان أنه لن يلقى اعترافا شرعيا ولن تكون له أوراق رسمية، لأنه نتاج زواج غير قانوني.

تقول مريم إنها فرت من منزل عائلتها وإنها قد تواجه الموت لو عرفوا أين تعيش.

مريم تطالب كغيرها من المتنصرين بأن تسمح الحكومة المصرية للمتحولين إلى المسيحية بتغيير أوراقهم بما يتلاءم مع ديانتهم الجديدة حتى يحيوا حياة طبيعية.

تكرر الأمر مع ماهر الجوهري وابنته دينا التي تبلغ من العمر 14 عاما، كان ماهر ثاني شخص في مصر يتقدم بطلب للقضاء يطالب بإثبات تحوله من الإسلام إلى المسيحية في عام 2008. ولكي يتقدم بهذه الدعوى كان عليه ان يقدم للمحكمة شهادة تثبت "تعميده" في الكنيسة المصرية.

يعيش في الخفاء مع ابنته التي تركت مدرستها وانقطعت عن والدتها ، يغيران منزلهما كل شهرين، لم نكن نعرف في أي مدينة سنلتقيه حتى موعد وصولنا إلى القاهرة وكان لزاما علينا ان نلتقيه خارج مكان إقامته ليطمئن أننا فعلا فريق بي بي سي.

يقول ماهر إنه ممنوع من السفر وإن الحل بالنسبة له ولابنته هو مغادرة مصر.

توتر طائفي
لا ينفصل ملف "التنصر" في مصر عن حالة المد الديني التي تعرفها والتي امتدت إلى معظم العالم الناطق بالعربيه ، فلم يعد الانتماء الديني مجرد عقيدة تربط المرء بربه، لكنه صار أسلوب حياة ومأكل ومشرب وملبس، مسفرا عن مزيد من الاحتقان الطائفي.

لكن ثمة قضية فارقة في ماضي مصر الحديث يبدو أنها دفعت بقضية التنصر إلى السطح، تلك الحادثة هي ما يسمى بـ"قضية وفاء قسطنطين" وهي زوجة قس في الكنيسة القبطية ، فرت من بيتها مع زميل لها في العمل عام 2004، وقالت الكنيسة إنها أًجبرت على التحول إلى الإسلام.


لا يهمنا من "تنصروا" من المسلمين


تحت ضغط المظاهرات أعادت الدولة وفاء قسطنطين إلى الكنيسة، ولم تُر بعد ذلك علنا. وأثارت القضية غضب المسلمين والمسيحيين.

الأب ماتياس نصر، كاهن كنيسة السيدة العذراء في عزبة النخل، وهي واحدة من أفقر الضواحي الهامشية في القاهرة ، قال لي " لقد شعر الأقباط بأنهم اصيبوا في أحد رموزهم، في زوجة الكاهن"، وبعد ذلك شعر كثيرون أن طريق التحول الديني يمكن أن يكون ذا اتجاهين، أن يتنصر مسلمون كما يسلم مسيحيون.

وظهر فريق جديد من آباء الكنيسة المصرية لا يمانع في تعميد المسلمين الذين اعتنقوا المسيحية أو إعطائهم شهادات تفيد بتعميدهم، وهو ما فعله الأب ماتياس مع عدد من المتنصرين.

يؤكد الأب متياس أن القانون المصري لا يجرم التبشير أو التنصير وأن المسألة تتعلق بالدولة التي عليها تغيير قوانينها "وإعطاء كل ذي حق حقه، فإذا حدث ذلك فسيطفو على السطح آلاف المتنصرين، وعشرات المنصرين".

قناة الحقيقه بالولايات المتحده الامريكيه

شاهد القناة بالضغط على الرابط

http://www.truthsat.tv/

لكن في مقابل تلك المعاناة هناك من يرفع صوته بقضية التنصير متجاوزا الحدود التقليدية للتبشير، فقد تعرفنا خلال رحلتنا على متنصرين تركوا بلادهم وتحولوا هم أنفسهم إلى منصرين، يعيشون في الولايات المتحدة ويبثون قنوات تستهدف نقد الإسلام وتحويل العرب المسلمين إلى المسيحية.

عندما زرت قناة الحقيقة في كاليفورنيا، التقيت مؤسسها "أحمد اباظة" الذي قال لي إنه لن يعود إلى مصر إلا عندما " يتعمد آخر مسلم مصري في نهر النيل". حكى لي أباظه أنه ابن العائلة الأباظية وأن والده مليونير من أقطاب العائلة، عذبه وسجنه عندما أصر على اعتناق المسيحية

وزعم اباظة في برنامج بثته قناة ال"بي بي سي" الي ان هناك العديدين من المسلمين الذين افصحوا له عن رغبتهم في التنصر ولكنهم يخشون ان يلحق بهم او بأسرهم الاذي او العار.
وقال ان مدير قناة"الحقيقة" التبشيرية طلب منه التركيز علي قراءة القران والاحاديث فى الاسلام لكشف فساد النصوص وماتحتويه من جرائم ضد الانسانيه في محاولة لجذب متنصرين جدد واخبره انه ليس هناك حاجة للحديث عن المسيحية ودعم ايمان المسيحيين فهذا ما يقوم به القساوسة ورجال الدين المسيحي
واضاف اباظة ان مدير القناة اخبره انه صار رمزا لكل من يريد التنصر في مصر
وكان البرنامج الذي اعده عمرو عبد الرازق قد أكد ان التحول من الاسلام الي االمسيحية يعد جريمة كبري قد تصل الي الاعدام في السعودية واليمن وشمال السودان في حين انه يواجه بالحبس في مصر والجزائر والمغرب رغم ان التحول من المسيحية الي الاسلام يتم بمنتهي السلاسة والسهولة
انحياز اعلامي

وفي اتصال هاتفي بالاستاذ رمسيس النجار المحامى المصري اشار الي ان اعتناق المسيحية يعد جريمة في مصر بل انه يحتفظ فية مكتبه بنحو 40 قضية لاربعين مسيحي اعتنقوا الاسلام ثم ارادوا العودة الي المسيحية ولم تسمح لهم السلطات وكان البرنامج قد اظهر بشكل واضح ان المسلمون ارهابيون لهم الحق فى قتل المتنصرون ورفض الحكومه حمايتهم او اثبات هويتهم المسيحيه وثابت ذلك من قضية المتنصرين احمد حجازي واحمد الجوهري مثالا علي الاستبداد وكبت الحريات واجرت القناة اتصالات هاتفية مع متنصرون اشاروا الي تعرضهم الي اضطهاد بسبب تحولهم الي المسيحيه وقال الداعية الاسلامي الاردني امجد قوشة من يشهر اسلامه يفعل ذلك بمحض ارادته وهنا لا يمكنه الارتداد مرة اخري لسبب متصل بصلب الشريعة الاسلامية وهي انها لا تجبر احدا علي دخول الاسلام ونعتبر اسلامه هنا باطلا ولكن اذا اعلن اسلامه يحرم عودته الي دينه وهنا يعذر لمدة ثلاثة ايام ثم يقتل.
واتهم القس وجيه عبد المسيح الشيخ متولي الشعراوي بتجريح المسيحية بشكل مستمر وان البرامج الاعلامية في التلفزيون المصرى الرسمي ظلت تهاجم المسيحية طوال العقود الماضية وقد آن لهذا الوضع ان يزول.
وقال ان هناك نحو 450 شخصا يريدون العودة للمسيحية ولكن السلطات المصرية ترفض ذلك وطالب بالغاء خانة الدين من البطاقة الشخصية.
اليكس اليكساف مدير معهد همسون بامريكا فقال ان السعوديون يصرفون سبعون 70مليار للدعوة الاسلامية في امريكا واوربا

موريس صادق المحامى لدى محكمة النقض وعضو نقابة المحامون المصريه المستشار القانونى بالولايات المتحده الامريكيه وعضونقابة المحامون الامريكيه dcBarرئيس الجمعيه الوطنيه القبطيه الامريكيه

Morris Sadek, Esq

Egyptian Attorney.
Special Legal Consltant, D.C. Bar
National American Coptic Assembly - president

No comments:

Post a Comment