Tuesday, May 4, 2010
هجوم ارهابي يستهدف الطلبة المسيحيين في نينوى( الموصل)
May 03, 2010
هجوم ارهابي يستهدف الطلبة المسيحيين في نينوى( الموصل) ويوقع خسائر كبيرة
قتيل و100 جريح في انفجارين استهدفا الطلبة المسيحيين قرب الموصل
انفجار سيارتين مفخختين في بغديدا
عن بطنايا.نت
شبكة أخبار نركال /nnn
أفادت مصادر شبكتنا صباح يوم الاحد، الثاني من ايار 2010 ، بتعرض موكب نقل طلبة جامعة الموصل المسيحيين من قضاء الحمدانية مدينة بغديدا الى جامعة الموصل، الى هجوم بعبوات ناسفة ، بالقرب من أحدى نقاط التفتيش القريبة من بلدة كوكجلي . وأكدت المصادر نفسها ، كحصيلة اولية بان الانفجار ادى الى وفاة طالب وسقوط أكثر من 100 جريحا ، واضرار في ثلاث باصات ضمن الموكب الذي يضم العديد من الباصات ، بينما نقل الجرحى والمصابين الى مستشفى الحمدانية وقسم آخر، ممن اصابتهم خطرة نقلوا الى مشافي اربيل ، وهم أكثر من عشرين حالة . وافاد شهود عيان بالقرب من مستشفى الحمدانية بان سيارات الاسعاف وسيارات للنقل المدني كانت تنقل الجرحى الى المستشفى . هذا وقد كان الطلبة المسيحيين قد تعرضوا الى تهديدات سابقة وهجمات ارهابية راح ضحيتها ثلاث طلبة من جامعة الموصل وعدد من الجرحى في الفترة التي سبقت الانتخابات البرلمانية . وان استهداف المسيحيين في الموصل يبدو وكأنه برنامج متواصل .
آكانيوز) 2/5/2010
نينوى 2أيار/مايو- ذكر مصدر امني مسؤول في الشرطة العراقية، اليوم الاحد، أن سيارة ملغومة وعبوة ناسفة انفجرتا على حافلات تقل طلبة مسيحيين متوجهين الى جامعة الموصل في منطقة كوكجلي شرقي الموصل، وأسفرت عن مقتل واصابة 84 شخصا معظمهم من الطلبة.
وقال المصدر لوكالة كردستان للانباء (آكانيوز) إن "انفجارا مزدوجا بسيارة ملغومة مركونة على جانب الطريق وعبوة ناسفة في منطقة كوكجلي شرقي الموصل استهدفت حافلات تقل طلبة مسيحيين متوجهين الى جامعة الموصل، وأسفرت عن مقتل شخص واحد على الاقل واصابة 83 آخرين بجروح معظمهم من الطلبة".
وأضاف المصدر أن "الحافلات كانت متوجهة من مناطق قرقوش وكرمليس وبرطلة الى جامعة الموصل".
وأشار الى أن "الجرحى نقلوا على الفور الى مستشفيات الموصل والحمدانية وأربيل"، منوها الى أن "اصابات بعضهم خطرة".
يذكر ان الحافلات التي تقل الطلبة المسيحيين الى جامعة الموصل ترافقها حماية عسكرية من قوات الجيش العراقي ذهاباً واياباً.
وكان انفجار قد استهدف حافلتين تقلان طلبة مسيحيين الى جامعة الموصل في 19 نيسان/ابريل الماضي، لكنه لم يسفر عن خسائر بشرية.
ويتعرض المسيحيون وكنائسهم الى هجمات بين فترات متباينة من قبل الجماعات المسلحة ولا سيما في بغداد ونينوى.
وتزايدت حدة الهجمات ضدهم قبيل الانتخابات النيابية التي جرت في السابع من شهر آذار/مارس الماضي، وخلال 10 ايام قتل منهم ثمانية اشخاص في مدينة الموصل، الامر الذي ادى الى نزوحهم مجددا صوب المناطق الاكثر أمنا ولا سيما محافظات اقليم كردستان.
وتعد مدينة الموصل (405 كم شمال بغداد) ذات الاثنيات والقوميات المتعددة مسرحا للأعمال المسلحة منذ سقوط النظام السابق في العام 2003، ورغم تطبيق أكثر من خطة أمنية فإنها مازالت تعيش حالة من عدم الاستقرار وخاصة بعد انسحاب القوات الأميركية من وسط المدينة نهاية حزيران/يونيو الماضي.
وتحسن الامن في البلاد خلال السنتين الماضيتين الا أن حدة الهجمات بالسيارات الملغومة والعبوات الناسفة تزايدت بعد الانتخابات النيابية التي جرت في السابع من شهر آذار/مارس الماضي، في وقت تجري فيه الكتل السياسية مفاوضات لتشكيل الحكومة المقبلة.
وكانت سبعة انفجارات متزامنة قد استهدفت اسواقا وحسينيات في مناطق شيعية ببغداد، في 24 نيسان/ابريل الماضي، وأسفرت عن مقتل 56 شخصا على الاقل واصابة نحو 180 آخرين بجروح، ما اعتبر ردا على توجيه ضربات نوعية لتنظيم "القاعدة" قبلها بايام.
وقتل أبو أيوب المصري زعيم القاعدة في العراق وأبو عمر البغدادي القائد المزعوم لتنظيم ما يعرف بـ"دولة العراق الاسلامية" التابعة للقاعدة في غارة شنتها قوات عراقية وأميركية على منطقة الثرثار.
وقال مسؤولون أميركيون وعراقيون ان الهجوم على قيادة القاعدة في العراق تزامن مع سلسلة من الانتصارات الميدانية الاصغر اعتقل فيها أكثر من 300 شخص يشتبه أنهم من نشطاء القاعدة وقتل 19 شخصا
وفي بداية نيسان/ابريل الماضي تسببت التفجيرات وهجمات أخرى بمقتل أكثر من 100 شخص.
-------------------------------------------------
الشرطة: سقوط قتيل واصابة مئة في انفجارين قرب الموصل
PNA- قالت الشرطة العراقية ان انفجارين وقعا مما أسفر عن سقوط قتيل واصابة 100 شخص في شمال العراق يوم الاحد.
وانفجرت سيارة ملغومة قرب حافلات تقل طلبة جامعيين بالقرب من مدينة الموصل الواقعة على بعد 390 كيلومترا شمالي بغداد وتلى ذلك انفجار قنبلة مزروعة على الطريق.
وأشارت الشرطة الى أن القتيل مسيحي يملك متجرا قرب مكان الانفجارين.
وافادت رويترز ان الحافلات كانت تنقل الطلبة من بلدة الحمدانية التي تقطنها أغلبية مسيحية والواقعة على بعد 40 كيلومترا شرقي الموصل.
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment