بقلم نبيل اسعد
طالعتنا الصحف الالكترونيه عن القذف والسب الصادرين من محمد هدايه الذى يلقب بالداعيه ولكنه لم يكن داعى لخير وسلام وانما داعى لقذف وشتائم وعظم امر المصيبه لكونها فى مقر الحزن الوطنى الحاكم وزاد الطين بله رد رئيس الحزب طارق القيعى بأن ذلك وجهة نظر وقبل الخوض فى التفاصيل او الدفاع لابد ان نوضح ان ماقاله الداعيه من هذه الخزعبلات---- ان هذا قذف وسب لوصفه الانجيل باشياء غير موجوده به عن قصد وعن جهل ولخلو مصرنا من القضاء النزيه او حتى المحاكم المحترمه لذا فلا داعى للتوجه للقضاء لان النهايه حتميه ومعروفه .
لقد اعتبر السيد رئيس الحزن ان السب حريه شخصيه ووجهة نظر ولهذا كل ما يحلو لنا من قول اثناء المظاهره يعتبر حريه بل وحقيقه وليس وجهة نظر ونشكر سيادته لاعطائنا هذه المعلومه وسيرى
المدهش مالذى جعل مقر الحزب مكانا لمثل هولاء وهل الله فى الاسلام ليس لديه شاغل سوى الخنازير واليهود والنصارى-- وهل عجز الله فى الاسلام عن هؤلاء الفئات الثلاث فتوسل للسيد هدايه وامثاله حتى يأتون لحه بحقه المغتصب من قبل الخنازير والنصارى واليهود--- وهل الله فى الاسلام لايملك سوى ان يجعل ابناء الاسلام لايملوكوا فى الدفاع عنه سوى القتل اى الارهاب والشتيمه واذا كان الله فى الاسلام لا يقف سوى للقتل والسب-- فاى الله هذا--- هل هو دراكولا ام هو هرقل المنتقم واذا كانت شريعته هى السب والقتل والتحقير فكيف يحبه الناس --- ان الانسان الذى يوصف باحدى هذه الاوصاف ينفرالاخرين منه-- فكيف يسمح الله الاسلام باهانة ناس قام هو بخلقهم وهنا انا مازلت اتحدث بالمنطق وليس بالدين او التعصب --- واذا سمح الله الاسلام بان يحدث هذا فلا عجب من اننا نرى السيد رئيس الحزب الحاكم فى الاسكندريه يقول ان هذا وجهة نظر--- وانه اى هدايه لم يسئ للبابا شنوده واذا اعتبر سيادته ان هذا ذكاء فى الرد اقول له ان هذا قمة الغباء لان الاقباط فئه مظلومه ولكنها متعلمه ذكيه تتمتع بخلق عالى وتسامح لم يوجد فى الحقل الاسلامى منذ سنة 642 حتى الان وذلك لانهم ذاكروا الكتاب المحرف الذى علمهم عدم رد الاسائه بالاسائه حينما قال قابلوا الشر بالخير--- واذا كان هذا تحريف فى نظر هدايه اقول له ماذا تعتبر لو انهم قابلوا الشر بالشر او عين بعين وسن بسن والبادى اظلم--- ولو كان الانجيل قال لنا هذا لكنت انا اول من حرقوه لانه بهذا يدعونى لجعل المجتمع اقذر من مجتمع الحيوانات ولا كنت ساعترف به على انه دين على الاطلاق ومن هذه المقدمه التمهيديه اكون قد وصلت لرد المقال الحتمى على السيد هدايه ورئيس حزبه فى الاتى
اولا
الخوف من المسيحيه :- قالها ا لقديس ابانوب لجنود دقلديانوس وهو يضطهد المسيحيين وهو طفل ابن اثنتى عشر عاما عندما قال للجندى لماذا تخافوا المسيحيين رغم انهم شعب اعزل ومسامح ولكن عجرفته جعلته يركله ويقول له امشى العب بعيد ياولد وظل هذا الطفل يجاهر بمسيحيته حتى استشهد وعظمة الاستشهاد فى المسيحيه هو ان يقدم الانسان نفسه طواعيه فى حب الله ليعتبر شهيدا وليس قتل الابرياء بالانفجارات ليعتبر شهيدا --- واقول للسيد هدايه هل اصلحت كل مكروه فى دينكم ولم يبق لكم سوى انتقاد الانجيل – هل وفقتم خلافاتكم التى بينكم وبين الشيعه حول صحة القران ولم يبق لكم سوى اثبات صحة الانجيل ؟ لست اعلم ما الذى يجب على تصديقه لكم دينكم ولى دين ومبدا الحريه ام الدين عند الله الاسلام--- ومن بدل دينه فاقتلوه--- انقذ نى وارسل لى ما الذى يجب على ان اصدقه فى هذا التناقض ؟
استاذنا الداعيه ؟ هل مقصود دعواك الحسنى او مقصود دعواك هو سب الغير بل وجعلهم فى مرتبه اقل منك هل الله عجز عن معاقبة البشر فوكل الساده المسلمون بمعاقبتهم--- وهل فشل الله عز وجل فى سخط الانسان فجعل منكم شيوخا تدعولنا بمسخنا قرده وخنازير والله لو صدق--- هذا لاصبح الحق فى العباده هو امثال سيادتكم حتى نأمن شرك ونرتضى رضاك سبحانك ايها المهدى الاله الذى انت من المسلمين
ثانيا :-
الطبيعه الاسلاميه فكما ان هنا طبيعه انسانيه واخرى الهيه تخص الله وحده ورغم اتفاق العالم كله حول الطبيعه الانسانيه الا ان المسلمون اختلفوا مع باقى البشر حول طبيعة الله فنحن عرفنا الله انه الواحد الخالق الحنون الذى دعى العالم ان يحبوا بعضهم بعض كما احب الله العالم وخلقه –وهو ايضا الاله الذى علم التسامح ودعى للسلام عندما قال طوبى لصانعى السلام لانهم ابناء الله يدعون وكم كنا نرى هذه الايه مكتوبه ايام صنع السادات السلام الرب يؤزكم حتى تهدموه بما تفعلون فهل ما قلته فى الحزن صنع سلام ام هو حرب ورغم اننى كنت الام ايام 9-11 والهجمه الاسلاميه على امريكا بان القران لم ترد فيه عبارة سلام واحده وطردت من عملى لانهم لايعرفون الفرق بين المسيحى والمسلم ايامها
ومع ذلك كنت اقول مش مهم طالما نحن شعب واحد ولكن لم نعد ولن نعود شعب واحد والذى مزقنا لم يكن الاستعمار الانجليزى او الفرنسى او امريكا ولكن الذى مزقنا هو الحزب الوطنى والاسلام بالمسلمين
كان اقدر للمهدى ان يقدم محاسن الاسلام من ان يهاجم المسيحيه والانجيل لكن العيب مش على المهدى العيب على اللى انشتمنا فى بيته وهو طارق القيعى والعيب على الدوله والنظام اللى تخلى اهطل زى ده فى مقر الحزب يشتمنا---- ولكن تعمل ايه لاننا لو عدنا للطبيعه الاسلاميه سوف نجد ان ما فعله السيد هدايه انما هو جزء من كل لان الطبيعه الاسلاميه افهمته ذلك واتحدى ان يكون بيده دليل على ما يقول سو التواتر .
ثالثا :-
صعف النظام وعجز الدوله--- تعتبر مصر من الدول التى بها اكبر كم من القوانين الحاميه للحريات والامن والامان وقانون العيب وقانون الابيح وحقوق المواطنه والحريات الدينيه وحرية العقائد ولكن كلها سبوبه لطلب المعونات عملا بالمدا اللهم اجعل مالهم واولادهم غنيمة للمسلمين.
فلو عمل النظام بقانون واحد يحمى الحريه لما انتهكت اى حريه على الاطلاق ولو عوقب واحد سب المسيحيه عملا بما يقولون انهم يحترمونها ما جرؤا هدايه على ذلك – ولو فعلت الماده الاولى من الدستور بالصداع الذى يسمى المواطنه ما كنا فى حاجه الى كتابة هذا المقال ولو الغيت مادة السادات وعبد الحليم محمود من الدستور اى الماده الثانيه-- لانتظم الحال ولو نظفت المحاكم من الرشوه والقضاه المنحرفين واخذ كل واحد حقه لاحترم الناس بعضهم ورغم وجود قانون الطوارئ لم ينتظم الشارع المصرى ولم يعد هناك امان فيه والدليل على ذلك الاحداث الدمويه او الجرائم التى تحدث يوميا دون ردع --- واذا كان الاسلام من عند الله فانه ليس بحاجه لمن يحميه اومن يتطاول على غيره ليثبت صحته وقد قالها لى اردنى من قبل--- الاقليه المسيحيه فى الشرق الاوسط مطلوب حمايتها من الاكثريه المسله ولست اعلم ماهو السبب فى جعل الاكثريه القويه المسلحه ان تهاجم الاقليه الغير مسلحه الا لسبب واحد انهم يثقون انه رغم قله الاقليه الا انها اقوى من الاغلبيه ولهذا هم دائما فى هجوم عليها وكما قال القسيس بارسلى بان الاسلام خداع الله وبالتالى فهو غير دين وعليه محمد ليس رسول--- ولم يهاجم من احد حتى الان لانه فى امريكا --- ليس على انها اقوى دوله ولكن لان القانون لايمكن ان يكسر--- لكن فى مصر كل شئ واجب الكسر وليس شى فيها صحيح
طالعتنا الصحف الالكترونيه عن القذف والسب الصادرين من محمد هدايه الذى يلقب بالداعيه ولكنه لم يكن داعى لخير وسلام وانما داعى لقذف وشتائم وعظم امر المصيبه لكونها فى مقر الحزن الوطنى الحاكم وزاد الطين بله رد رئيس الحزب طارق القيعى بأن ذلك وجهة نظر وقبل الخوض فى التفاصيل او الدفاع لابد ان نوضح ان ماقاله الداعيه من هذه الخزعبلات---- ان هذا قذف وسب لوصفه الانجيل باشياء غير موجوده به عن قصد وعن جهل ولخلو مصرنا من القضاء النزيه او حتى المحاكم المحترمه لذا فلا داعى للتوجه للقضاء لان النهايه حتميه ومعروفه .
لقد اعتبر السيد رئيس الحزن ان السب حريه شخصيه ووجهة نظر ولهذا كل ما يحلو لنا من قول اثناء المظاهره يعتبر حريه بل وحقيقه وليس وجهة نظر ونشكر سيادته لاعطائنا هذه المعلومه وسيرى
المدهش مالذى جعل مقر الحزب مكانا لمثل هولاء وهل الله فى الاسلام ليس لديه شاغل سوى الخنازير واليهود والنصارى-- وهل عجز الله فى الاسلام عن هؤلاء الفئات الثلاث فتوسل للسيد هدايه وامثاله حتى يأتون لحه بحقه المغتصب من قبل الخنازير والنصارى واليهود--- وهل الله فى الاسلام لايملك سوى ان يجعل ابناء الاسلام لايملوكوا فى الدفاع عنه سوى القتل اى الارهاب والشتيمه واذا كان الله فى الاسلام لا يقف سوى للقتل والسب-- فاى الله هذا--- هل هو دراكولا ام هو هرقل المنتقم واذا كانت شريعته هى السب والقتل والتحقير فكيف يحبه الناس --- ان الانسان الذى يوصف باحدى هذه الاوصاف ينفرالاخرين منه-- فكيف يسمح الله الاسلام باهانة ناس قام هو بخلقهم وهنا انا مازلت اتحدث بالمنطق وليس بالدين او التعصب --- واذا سمح الله الاسلام بان يحدث هذا فلا عجب من اننا نرى السيد رئيس الحزب الحاكم فى الاسكندريه يقول ان هذا وجهة نظر--- وانه اى هدايه لم يسئ للبابا شنوده واذا اعتبر سيادته ان هذا ذكاء فى الرد اقول له ان هذا قمة الغباء لان الاقباط فئه مظلومه ولكنها متعلمه ذكيه تتمتع بخلق عالى وتسامح لم يوجد فى الحقل الاسلامى منذ سنة 642 حتى الان وذلك لانهم ذاكروا الكتاب المحرف الذى علمهم عدم رد الاسائه بالاسائه حينما قال قابلوا الشر بالخير--- واذا كان هذا تحريف فى نظر هدايه اقول له ماذا تعتبر لو انهم قابلوا الشر بالشر او عين بعين وسن بسن والبادى اظلم--- ولو كان الانجيل قال لنا هذا لكنت انا اول من حرقوه لانه بهذا يدعونى لجعل المجتمع اقذر من مجتمع الحيوانات ولا كنت ساعترف به على انه دين على الاطلاق ومن هذه المقدمه التمهيديه اكون قد وصلت لرد المقال الحتمى على السيد هدايه ورئيس حزبه فى الاتى
اولا
الخوف من المسيحيه :- قالها ا لقديس ابانوب لجنود دقلديانوس وهو يضطهد المسيحيين وهو طفل ابن اثنتى عشر عاما عندما قال للجندى لماذا تخافوا المسيحيين رغم انهم شعب اعزل ومسامح ولكن عجرفته جعلته يركله ويقول له امشى العب بعيد ياولد وظل هذا الطفل يجاهر بمسيحيته حتى استشهد وعظمة الاستشهاد فى المسيحيه هو ان يقدم الانسان نفسه طواعيه فى حب الله ليعتبر شهيدا وليس قتل الابرياء بالانفجارات ليعتبر شهيدا --- واقول للسيد هدايه هل اصلحت كل مكروه فى دينكم ولم يبق لكم سوى انتقاد الانجيل – هل وفقتم خلافاتكم التى بينكم وبين الشيعه حول صحة القران ولم يبق لكم سوى اثبات صحة الانجيل ؟ لست اعلم ما الذى يجب على تصديقه لكم دينكم ولى دين ومبدا الحريه ام الدين عند الله الاسلام--- ومن بدل دينه فاقتلوه--- انقذ نى وارسل لى ما الذى يجب على ان اصدقه فى هذا التناقض ؟
استاذنا الداعيه ؟ هل مقصود دعواك الحسنى او مقصود دعواك هو سب الغير بل وجعلهم فى مرتبه اقل منك هل الله عجز عن معاقبة البشر فوكل الساده المسلمون بمعاقبتهم--- وهل فشل الله عز وجل فى سخط الانسان فجعل منكم شيوخا تدعولنا بمسخنا قرده وخنازير والله لو صدق--- هذا لاصبح الحق فى العباده هو امثال سيادتكم حتى نأمن شرك ونرتضى رضاك سبحانك ايها المهدى الاله الذى انت من المسلمين
ثانيا :-
الطبيعه الاسلاميه فكما ان هنا طبيعه انسانيه واخرى الهيه تخص الله وحده ورغم اتفاق العالم كله حول الطبيعه الانسانيه الا ان المسلمون اختلفوا مع باقى البشر حول طبيعة الله فنحن عرفنا الله انه الواحد الخالق الحنون الذى دعى العالم ان يحبوا بعضهم بعض كما احب الله العالم وخلقه –وهو ايضا الاله الذى علم التسامح ودعى للسلام عندما قال طوبى لصانعى السلام لانهم ابناء الله يدعون وكم كنا نرى هذه الايه مكتوبه ايام صنع السادات السلام الرب يؤزكم حتى تهدموه بما تفعلون فهل ما قلته فى الحزن صنع سلام ام هو حرب ورغم اننى كنت الام ايام 9-11 والهجمه الاسلاميه على امريكا بان القران لم ترد فيه عبارة سلام واحده وطردت من عملى لانهم لايعرفون الفرق بين المسيحى والمسلم ايامها
ومع ذلك كنت اقول مش مهم طالما نحن شعب واحد ولكن لم نعد ولن نعود شعب واحد والذى مزقنا لم يكن الاستعمار الانجليزى او الفرنسى او امريكا ولكن الذى مزقنا هو الحزب الوطنى والاسلام بالمسلمين
كان اقدر للمهدى ان يقدم محاسن الاسلام من ان يهاجم المسيحيه والانجيل لكن العيب مش على المهدى العيب على اللى انشتمنا فى بيته وهو طارق القيعى والعيب على الدوله والنظام اللى تخلى اهطل زى ده فى مقر الحزب يشتمنا---- ولكن تعمل ايه لاننا لو عدنا للطبيعه الاسلاميه سوف نجد ان ما فعله السيد هدايه انما هو جزء من كل لان الطبيعه الاسلاميه افهمته ذلك واتحدى ان يكون بيده دليل على ما يقول سو التواتر .
ثالثا :-
صعف النظام وعجز الدوله--- تعتبر مصر من الدول التى بها اكبر كم من القوانين الحاميه للحريات والامن والامان وقانون العيب وقانون الابيح وحقوق المواطنه والحريات الدينيه وحرية العقائد ولكن كلها سبوبه لطلب المعونات عملا بالمدا اللهم اجعل مالهم واولادهم غنيمة للمسلمين.
فلو عمل النظام بقانون واحد يحمى الحريه لما انتهكت اى حريه على الاطلاق ولو عوقب واحد سب المسيحيه عملا بما يقولون انهم يحترمونها ما جرؤا هدايه على ذلك – ولو فعلت الماده الاولى من الدستور بالصداع الذى يسمى المواطنه ما كنا فى حاجه الى كتابة هذا المقال ولو الغيت مادة السادات وعبد الحليم محمود من الدستور اى الماده الثانيه-- لانتظم الحال ولو نظفت المحاكم من الرشوه والقضاه المنحرفين واخذ كل واحد حقه لاحترم الناس بعضهم ورغم وجود قانون الطوارئ لم ينتظم الشارع المصرى ولم يعد هناك امان فيه والدليل على ذلك الاحداث الدمويه او الجرائم التى تحدث يوميا دون ردع --- واذا كان الاسلام من عند الله فانه ليس بحاجه لمن يحميه اومن يتطاول على غيره ليثبت صحته وقد قالها لى اردنى من قبل--- الاقليه المسيحيه فى الشرق الاوسط مطلوب حمايتها من الاكثريه المسله ولست اعلم ماهو السبب فى جعل الاكثريه القويه المسلحه ان تهاجم الاقليه الغير مسلحه الا لسبب واحد انهم يثقون انه رغم قله الاقليه الا انها اقوى من الاغلبيه ولهذا هم دائما فى هجوم عليها وكما قال القسيس بارسلى بان الاسلام خداع الله وبالتالى فهو غير دين وعليه محمد ليس رسول--- ولم يهاجم من احد حتى الان لانه فى امريكا --- ليس على انها اقوى دوله ولكن لان القانون لايمكن ان يكسر--- لكن فى مصر كل شئ واجب الكسر وليس شى فيها صحيح
No comments:
Post a Comment