بقلم : الاب يوتا
20 مايو
بناتنا القبطيات يتعرضن لحملة قذرة منظمة من جانب الدولة والمسلمين ومن جانب منظمات اسلامية مشبوهة ومن جانب (منبع الشر) المملكة العربية السعودية التي تمول عمليات الاسلمة في مصر بمختلف اشكالها وخاصة (عملية الاسلمة الجنسية) اي نشر الاسلام باستخدام الجنس سواء باستدراج الفتاة القبطية وتوريطها او بالاختطاف بالقوة من الشارع واغتصاب الفتاة القبطية وحبسها لشهور لمنعها من الهرب ومشاركة مباحث امن الدولة في هذه الجرائم باخفاء مكان الضحية عن اسرتها وحماية المسلم المجرم وتهديد الفتاة القبطية بالاضرار باسرتها واقاربها اذا لم ترضخ للامر الواقع وقيام مباحث امن الدولة بتهديد اسرة الضحية بالاعتقال وتهييجج المسلمين عليهم مما يجعل الضحية واسرتها تخضع للامر الواقع خاصة بعد ان يجبر الامن الضحية القبطية علي التسجيل لبعض الفضائيات او علي سديهات بأنها لم تجبر علي الاسلام اوعلي الزواج وتظهر اوراق الزواج المزورة ( تزويرآ امنيآ ) او ( تزويرآ اسلاميا ) للتغطية علي هذه الجرائم البشعة التي تثبت ان ( الفاشية الدينية الاسلامية ) فاقت في بشاعتها كل انواع الفاشية الاخري وفاقت النازية وفاقت كل الجرائم ضد الانسانية التي ارتكبت او ترتكب في اي زمان ومكان من العالم ورغم ان المسلمين في كل انحاء العالم وخاصة في مصر لايعترفون او يقرون بالحقيقة ابدآ ليس هذا فقط بل يرددون دائمآ عكس الحقيقة ودائمآ نجد ان افعال واقوال المسلمين لابد ان تفهم علي العكس تمامآ فالاكاذيب هي السمة المميزة في كل سلوكايتهم ضد الاقباط وهنا فأن للكذب والخداع الدور المهم والرئيسي في الاضرار بالضحية القبطية !!!
فالفتاة المسلمة التي تتقرب الي الفتاة القبطية تستخدم الكذب والخداع حتي تصل الي غرضها لتصبح صديقة ( بالكذب ) لتتمكن من اداء الدور الذي يوكل اليها في استدراج او توريط اواختطاف الفتاة القبطية المخطط لها بالاسلمة الجنسية وتحاول الفتاة المسلمة التودد بكل طرق الخبث والكذب والخداع الي ضحيتها التي غالبآ ماتكون ( نقية القلب والفكر ولاتسئ الظن ) ؟؟؟ وبهذا تكون فريسة سهلة لفتاة مسلمة شريرة لاتعرف شيئآ عن معني الصدق اوالانسانية او الرحمة اوالوفاء اوالاخلاص او الضمير الحي اومعني الصداقة الحقيقة بل الاخطر من كل هذا انها تشعر انها بخيانتها لصديقتها القبطية لا تظلمها انما تسدي وتقدم لها خدمة وتكسب هي الاخري ثوابا عظيمآ ستدخل بسببه الجنة لانها انقذت صديقتها القبطية من الكفر والشرك وادخلتها الاسلام حتي رغمآ عنها ؟؟؟!!! وهذا مرجعه الي الخرافات الاسلامية والاكاذيب الدينية والسلوكيات الخاطئة التي تتعلمها وتتربي هذه الفتاة الشريرة عليها سواء في المنزل او المدرسة اوالمسجد ( مثل ان من يهدي كافر اوكافرة الي الاسلام سوف يدخل الجنة بسبب ذلك مهما كانت افعاله سيئة وسوف يحصل علي بيت في الجنه واحيانا قصر فسيح حسب الحالات التي يدخلها في الاسلام ) !!! ....... الخ كل هذه الخرافات الدينية...
ومن هنا فأن خطورة هذه الصداقة علي الفتاة القبطية اكبر مما يتصور البعض لان هذه الصداقة نهايتها مأساوية للفتاة القبطية التي تفقد شرفها وحياتها حتي الدنيوية وحياتها الروحية وفي الدهر الاتي وهذه الصداقة هي بمثابة حكم بالاعدام والتشهير والفضيحة والاذلال علي الفتاة القبطية واسرتها وهناك عدة اسئلة اتوجه بها الي الفتاة القبطية التي تصادق فتاة مسلمة هل من الصداقة الصحيحة ان تصادقي من تؤمن وتعتقد انك كافرة ومشركة وكاذبة وانجيلك محرف ..... الخ كل هذه التهم الكاذبة لكن صديقتك المسلمة تؤمن بصحتها ؟؟؟ وهناك سؤال اخر هل من العقل ان تصادق الفتاة القبطية فتاة مسلة دينها يحلل لها قتل الكافر والكافرة واستحلال اموال وممتلكات ومحرمات الكفار ( وهم غير المسلمين وانت منهم ايتها القبطية لانك تقولين وتؤمنين ان المسيح هو الله والقران كفر من يقول ذلك ) ؟؟؟ وسؤال اخر هل من اللياقة ان تكون هناك صداقة بين الفتاة القبطية وبين فتاة مسلمة تنظر اليها بأنها متبرجة وسافرة ومنحلة اخلاقيا .... الخ ؟؟؟ وسؤال اخر هل من الوفاء والايمان ان تصادق الفتاة القبطية فتاة تحقر من شأن الاله الحقيقي الذي نعبده وتبخس حقه في الالوهية وتكذب اقواله وتنفي تضحياته ومحبته للبشرية وتنفي صلبه ؟؟؟ وسؤال اخر هل هناك شركة بين النور والظلمة او الهارة والنجاسة او الصدق والكذب اوالعدل والظلم ... الخ ؟؟؟ اي صداقة هذه التي الغرض الوحيد منها الاضرار بالصديق والحاق الاذي به ؟؟؟
ومع كل ذلك فأنني اريد توضيح امرآ هامآ جدآ وهو ( انني لا ادعو ابدآ الي الكراهية بين الفتاة القبطية والمسلمة ) لان ذلك ضد المسيحية وضد مبادئها وهناك فارق بين ان نحب الاخريين وبين ان نضر ونؤذي انفسنا بالتعامل معهم وكمثال لتأكيد ذلك هل اذا امتنع انسان مسيحي عن صداقة لص اوتاجر مخدرات او انسان منحرف او انسان يسبب له مشاكل او اذي او ضرر هل هذا يدل علي عدم محبة نحن نجيب ونقول بالطبع لا.............. يجب علينا محبته كل الناس الابرار والاشرار لكن نبتعد عن الشر و الاشرار دون ان نكره هؤلاء الاشرار بل لابد ان نشفق عليهم ونصلي من اجلهم ( والكنيسة نفسها قديمآ وحديثآ حرمت وقطعت وفرزت كثيرين لتمنع اختلاطهم بالمؤمنين واختلاط المؤمنين بهم درءآ لخطرهم وضررهم واذاهم للمؤمنين ) وكما ان المعاشرات الردية تفسد الاخلاق الجيدة كذلك الصداقات السيئة تفسد الفتاة الجيدة لذلك فأننا نحذر بناتنا القبطيات من الاندماج في هذه الصداقات لانها اكبر خطر علي حياتهن وشرفهن وروحياتهن وكل حالات الخطف والاغتصاب والاسلمة الجنسية كان دور الصديقة المسلمة هو السبب الرئيسي في ضياع البنت القبطية ولتاكيد هذا الامر علي الجميع ان يسمعوا تسجيلآ صوتيا في احدي عظات مثلث الرحمات المتنيح الانبا اثناسيوس مطران بني سويف الراحل وسجله من عشرات السنين وكشف فيه حقيقة استخدام الصداقات بين الفتاة القبطية والمسلمة في الاسلمة بالاكراه ملحوظة ( التسجيل بصوت نيافته وهو موجود علي النت وبالتحديد موقع الهيئة القبطية الامريكية http://www.amcoptic.com بالاضافه الي المواقع الاخري ) نذكر ذلك حتي نمنع اي تشكيك حول صدق هذا الموضوع ...
واننا نناشد كل الاسر القبطية ان تراجع صداقات بناتهن والتدخل بالتوعية وابعاد بناتهن عن هذا الخطر الشديد وعلي الخادمات في الكنائس بذل مجهود اكبر في التحذير والتوعية من خطورة هذه النقطة ونحن نثق تمامآ في ان ابعاد بناتنا القبطيات عن هذه الصداقه سينقذ 99% من حالات الاسلمة الجنسية مع عدم الخوف او الرضوخ للحرب النفسية والايحاء بأن هذه دعوة ضد الوحدة الوطنية او النسيج الواحد اوغيرها من الشعارات الكاذبة لان حوادث اسلمة القبطيات اثبتت انه لايوجد نسيج واحد ولا وحدة وطنية انما يوجد مخطط لاسلمة بنات الاقباط بكل الطرق ويشترك فيه كافة المسئولين المسلمين ولتذهب كل هذه الشعارات الكاذبة الي الجحيم اذا كانت مبنية علي جثث وشرف وعرض بناتنا القبطيات نكرر مرة اخري علي كل اب وام منع هذه الصداقات وبكل الطرق الحازمة وتحذير بناتنا من خطرها والافضل ان نبعد بناتنا عن الخطر من ان نصرخ بعد وقوع الخطر ولا يستجيب احد لصراخنا وليعلم كل اب وكل ام وكل اخ ان البنت القبطية التي في اسرته مسئول عنها امام الله اذا تواني عن دفع الخطر المحيق بها خاصة عندما تكون صغيرة في السن وتنقصها الخبرة ....
اتمني من الله ان يصل مقالي هذا الي كل اسرة قبطية وان يقرأه كل قبطي وان تقرأه كل خادمة من خادمات الكنيسة واتمني ان يصل تحذيري الي اسماع كل امرأة وفتاة قبطية......
ولي رجاء خاص لمن يقرأ هذا المقال ان يرسله لاخريين من الاقباط وخاصةبناتنا القبطيات وليحفظ الرب بناتنا من الذئاب الخاطفة ومن صداقة الشريرات الذين ينفذون خطط الشيطان ضد ابناء وبنات الله ...
20 مايو
بناتنا القبطيات يتعرضن لحملة قذرة منظمة من جانب الدولة والمسلمين ومن جانب منظمات اسلامية مشبوهة ومن جانب (منبع الشر) المملكة العربية السعودية التي تمول عمليات الاسلمة في مصر بمختلف اشكالها وخاصة (عملية الاسلمة الجنسية) اي نشر الاسلام باستخدام الجنس سواء باستدراج الفتاة القبطية وتوريطها او بالاختطاف بالقوة من الشارع واغتصاب الفتاة القبطية وحبسها لشهور لمنعها من الهرب ومشاركة مباحث امن الدولة في هذه الجرائم باخفاء مكان الضحية عن اسرتها وحماية المسلم المجرم وتهديد الفتاة القبطية بالاضرار باسرتها واقاربها اذا لم ترضخ للامر الواقع وقيام مباحث امن الدولة بتهديد اسرة الضحية بالاعتقال وتهييجج المسلمين عليهم مما يجعل الضحية واسرتها تخضع للامر الواقع خاصة بعد ان يجبر الامن الضحية القبطية علي التسجيل لبعض الفضائيات او علي سديهات بأنها لم تجبر علي الاسلام اوعلي الزواج وتظهر اوراق الزواج المزورة ( تزويرآ امنيآ ) او ( تزويرآ اسلاميا ) للتغطية علي هذه الجرائم البشعة التي تثبت ان ( الفاشية الدينية الاسلامية ) فاقت في بشاعتها كل انواع الفاشية الاخري وفاقت النازية وفاقت كل الجرائم ضد الانسانية التي ارتكبت او ترتكب في اي زمان ومكان من العالم ورغم ان المسلمين في كل انحاء العالم وخاصة في مصر لايعترفون او يقرون بالحقيقة ابدآ ليس هذا فقط بل يرددون دائمآ عكس الحقيقة ودائمآ نجد ان افعال واقوال المسلمين لابد ان تفهم علي العكس تمامآ فالاكاذيب هي السمة المميزة في كل سلوكايتهم ضد الاقباط وهنا فأن للكذب والخداع الدور المهم والرئيسي في الاضرار بالضحية القبطية !!!
فالفتاة المسلمة التي تتقرب الي الفتاة القبطية تستخدم الكذب والخداع حتي تصل الي غرضها لتصبح صديقة ( بالكذب ) لتتمكن من اداء الدور الذي يوكل اليها في استدراج او توريط اواختطاف الفتاة القبطية المخطط لها بالاسلمة الجنسية وتحاول الفتاة المسلمة التودد بكل طرق الخبث والكذب والخداع الي ضحيتها التي غالبآ ماتكون ( نقية القلب والفكر ولاتسئ الظن ) ؟؟؟ وبهذا تكون فريسة سهلة لفتاة مسلمة شريرة لاتعرف شيئآ عن معني الصدق اوالانسانية او الرحمة اوالوفاء اوالاخلاص او الضمير الحي اومعني الصداقة الحقيقة بل الاخطر من كل هذا انها تشعر انها بخيانتها لصديقتها القبطية لا تظلمها انما تسدي وتقدم لها خدمة وتكسب هي الاخري ثوابا عظيمآ ستدخل بسببه الجنة لانها انقذت صديقتها القبطية من الكفر والشرك وادخلتها الاسلام حتي رغمآ عنها ؟؟؟!!! وهذا مرجعه الي الخرافات الاسلامية والاكاذيب الدينية والسلوكيات الخاطئة التي تتعلمها وتتربي هذه الفتاة الشريرة عليها سواء في المنزل او المدرسة اوالمسجد ( مثل ان من يهدي كافر اوكافرة الي الاسلام سوف يدخل الجنة بسبب ذلك مهما كانت افعاله سيئة وسوف يحصل علي بيت في الجنه واحيانا قصر فسيح حسب الحالات التي يدخلها في الاسلام ) !!! ....... الخ كل هذه الخرافات الدينية...
ومن هنا فأن خطورة هذه الصداقة علي الفتاة القبطية اكبر مما يتصور البعض لان هذه الصداقة نهايتها مأساوية للفتاة القبطية التي تفقد شرفها وحياتها حتي الدنيوية وحياتها الروحية وفي الدهر الاتي وهذه الصداقة هي بمثابة حكم بالاعدام والتشهير والفضيحة والاذلال علي الفتاة القبطية واسرتها وهناك عدة اسئلة اتوجه بها الي الفتاة القبطية التي تصادق فتاة مسلمة هل من الصداقة الصحيحة ان تصادقي من تؤمن وتعتقد انك كافرة ومشركة وكاذبة وانجيلك محرف ..... الخ كل هذه التهم الكاذبة لكن صديقتك المسلمة تؤمن بصحتها ؟؟؟ وهناك سؤال اخر هل من العقل ان تصادق الفتاة القبطية فتاة مسلة دينها يحلل لها قتل الكافر والكافرة واستحلال اموال وممتلكات ومحرمات الكفار ( وهم غير المسلمين وانت منهم ايتها القبطية لانك تقولين وتؤمنين ان المسيح هو الله والقران كفر من يقول ذلك ) ؟؟؟ وسؤال اخر هل من اللياقة ان تكون هناك صداقة بين الفتاة القبطية وبين فتاة مسلمة تنظر اليها بأنها متبرجة وسافرة ومنحلة اخلاقيا .... الخ ؟؟؟ وسؤال اخر هل من الوفاء والايمان ان تصادق الفتاة القبطية فتاة تحقر من شأن الاله الحقيقي الذي نعبده وتبخس حقه في الالوهية وتكذب اقواله وتنفي تضحياته ومحبته للبشرية وتنفي صلبه ؟؟؟ وسؤال اخر هل هناك شركة بين النور والظلمة او الهارة والنجاسة او الصدق والكذب اوالعدل والظلم ... الخ ؟؟؟ اي صداقة هذه التي الغرض الوحيد منها الاضرار بالصديق والحاق الاذي به ؟؟؟
ومع كل ذلك فأنني اريد توضيح امرآ هامآ جدآ وهو ( انني لا ادعو ابدآ الي الكراهية بين الفتاة القبطية والمسلمة ) لان ذلك ضد المسيحية وضد مبادئها وهناك فارق بين ان نحب الاخريين وبين ان نضر ونؤذي انفسنا بالتعامل معهم وكمثال لتأكيد ذلك هل اذا امتنع انسان مسيحي عن صداقة لص اوتاجر مخدرات او انسان منحرف او انسان يسبب له مشاكل او اذي او ضرر هل هذا يدل علي عدم محبة نحن نجيب ونقول بالطبع لا.............. يجب علينا محبته كل الناس الابرار والاشرار لكن نبتعد عن الشر و الاشرار دون ان نكره هؤلاء الاشرار بل لابد ان نشفق عليهم ونصلي من اجلهم ( والكنيسة نفسها قديمآ وحديثآ حرمت وقطعت وفرزت كثيرين لتمنع اختلاطهم بالمؤمنين واختلاط المؤمنين بهم درءآ لخطرهم وضررهم واذاهم للمؤمنين ) وكما ان المعاشرات الردية تفسد الاخلاق الجيدة كذلك الصداقات السيئة تفسد الفتاة الجيدة لذلك فأننا نحذر بناتنا القبطيات من الاندماج في هذه الصداقات لانها اكبر خطر علي حياتهن وشرفهن وروحياتهن وكل حالات الخطف والاغتصاب والاسلمة الجنسية كان دور الصديقة المسلمة هو السبب الرئيسي في ضياع البنت القبطية ولتاكيد هذا الامر علي الجميع ان يسمعوا تسجيلآ صوتيا في احدي عظات مثلث الرحمات المتنيح الانبا اثناسيوس مطران بني سويف الراحل وسجله من عشرات السنين وكشف فيه حقيقة استخدام الصداقات بين الفتاة القبطية والمسلمة في الاسلمة بالاكراه ملحوظة ( التسجيل بصوت نيافته وهو موجود علي النت وبالتحديد موقع الهيئة القبطية الامريكية http://www.amcoptic.com بالاضافه الي المواقع الاخري ) نذكر ذلك حتي نمنع اي تشكيك حول صدق هذا الموضوع ...
واننا نناشد كل الاسر القبطية ان تراجع صداقات بناتهن والتدخل بالتوعية وابعاد بناتهن عن هذا الخطر الشديد وعلي الخادمات في الكنائس بذل مجهود اكبر في التحذير والتوعية من خطورة هذه النقطة ونحن نثق تمامآ في ان ابعاد بناتنا القبطيات عن هذه الصداقه سينقذ 99% من حالات الاسلمة الجنسية مع عدم الخوف او الرضوخ للحرب النفسية والايحاء بأن هذه دعوة ضد الوحدة الوطنية او النسيج الواحد اوغيرها من الشعارات الكاذبة لان حوادث اسلمة القبطيات اثبتت انه لايوجد نسيج واحد ولا وحدة وطنية انما يوجد مخطط لاسلمة بنات الاقباط بكل الطرق ويشترك فيه كافة المسئولين المسلمين ولتذهب كل هذه الشعارات الكاذبة الي الجحيم اذا كانت مبنية علي جثث وشرف وعرض بناتنا القبطيات نكرر مرة اخري علي كل اب وام منع هذه الصداقات وبكل الطرق الحازمة وتحذير بناتنا من خطرها والافضل ان نبعد بناتنا عن الخطر من ان نصرخ بعد وقوع الخطر ولا يستجيب احد لصراخنا وليعلم كل اب وكل ام وكل اخ ان البنت القبطية التي في اسرته مسئول عنها امام الله اذا تواني عن دفع الخطر المحيق بها خاصة عندما تكون صغيرة في السن وتنقصها الخبرة ....
اتمني من الله ان يصل مقالي هذا الي كل اسرة قبطية وان يقرأه كل قبطي وان تقرأه كل خادمة من خادمات الكنيسة واتمني ان يصل تحذيري الي اسماع كل امرأة وفتاة قبطية......
ولي رجاء خاص لمن يقرأ هذا المقال ان يرسله لاخريين من الاقباط وخاصةبناتنا القبطيات وليحفظ الرب بناتنا من الذئاب الخاطفة ومن صداقة الشريرات الذين ينفذون خطط الشيطان ضد ابناء وبنات الله ...
No comments:
Post a Comment